لا تقولي أنك خائفة > مراجعات رواية لا تقولي أنك خائفة

مراجعات رواية لا تقولي أنك خائفة

ماذا كان رأي القرّاء برواية لا تقولي أنك خائفة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

لا تقولي أنك خائفة - جوزبه كاتوتسيلا, معاوية عبد المجيد
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    فكرة الكتاب : تتحدث الرواية على فتاة عداءة اسمها سامية يوسف عمر صومالية الأصل من مدينة مقديشيو ولدت بعام 1991 ،طول طفولتها كان حلمها أن تصبح عداءة وبطلة أولمبية وكان أبيها أول الداعمين لها وهو من دفعها للفوز بأول سباق تشارك به رغم الحروب وفقر المعيشة ببلدها ، وبرفقة صديقها ومدربها (علي ) الذي أنضم مع جماعة الإخوان وقام بقتل والدها ، بعد ذلك ظلت مصممةً على .حلمها وتفعل المستحيل رغم ما واجهته وبالفعل وتكسب جميع السباقات المحلية دون مدرباً شخصياً لها وتسلط الضوء على بعض القضايا التي تحدث في حياتنا .

    النقد والتحليل : رواية مقتبسة من قصة حقيقية حقاً مؤثرة جداً تجلب لك مشاعر الحزن بسبب الصعوبات التي مرت بها الشخصية ، أيضاً تكشف لنا الرواية جانب كنا نجهله عن بلدها وكيف كانت تعيش الشخصية الرئيسية بين هذه الصراعات القبلية والجماعات الــمسلحة والإخوان وكيف كانت هذه العوامل موت للأحلام والشغف والطموح ، قد خانني التعبير في وصف هذا العمل لكني سأصفه بكلمة واحدة وهو عظيم ! . اقتباس : الحصول بشكل مفاجئ على قدر مبالغ فيه من الحرية أمر ضار لا يناسب البشرية .

    الخوف ما هو إلا أحد الجوانب ترف السعادة .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ما بين الواقع والرواية يتجلى في نهاية هذه الرواية المفجعة .. ما أكثر ما نحلم ونتمنى ولكن للواقع رأى آخر ...كم يبصق على أحلامنا ويواريها الثرى ... نظن أننا لو مددنا أيدينا سوف نبلغ النجوم ولكن نكتشف أننا نواريها التراب رواية صادمة مؤلمة مفجعة منذ قرأت الرواية من بدايتها وكنت أحلم مع سامية بوصولها للألمبياد وفوزها بالمركز الأول ولكن هكذا هي الحياة .. ترجمة فى منتهى الروعة لا تشعر إطلاقا إنك تقرأ رواية مترجمة كل الشكر والتحية والتقدير للمبدع معاوية عبدالمجيد وترجماته المتميزة في الأدب الإيطالي..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رجأن اريد اسم روايه حلوه ومجانا 😇👍🏻

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    القصه جميله جدا لقد احببتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب رقم 45 /2022

    لا تقولي إنك خائفة: سامية عمر

    جوزية كاتو تسيلا

    لا تقولي إنك خائفة أبدًا، صغيرتي سامية، أبدًا، وإلا فإن ما تخافينه، سيتعاظم حتى يهزمك

    سنذهب الى الصومال مع رواية احداثها حقيقية وكاتبها إيطالي ربما حاول اصلاح ما فعله رجال الامن في بلده لذلك تتبع اثار سامية ليكتب لنا الرواية حيث وصلت عبر ترجمة الكاتب معاوية عبد المجيد ونشرتها دار المتوسط في إيطاليا بعدد 264 صفحة طبعة 2016.

    من قرأ رواية انا كاريننا سيتوقف عند هذه الجملة “كل العائلات السعيدة تتشابه، لكن لكل عائلة تعيسة طريقتها الخاصة في التعاسة وهنا تحاول البحث عن السعادة فلا تجدها لكنها نجدها في الامل والمقاومة فهنا مع في الصومال، حيث الحرب الأهلية ذلك البلد العربي الصغير الغني بثرواته مزقته الحروب الاهلية والدمار، ولدت وعاشت سامية يوسف، فتاة ارادت الخروج والانتصار ارادت التغيير ارادت ان تبني مجدا لنساء بلدها ولبلدها الذي احبته من كل قلبها تقول " أفوز من أجل نفسي، أفوز؛ كي أثبت لنفسي، وللجميع أن الحرب بإمكانها أن توقف بعض الأشياء، وليس كلها، أفوز؛ كي أُسعِد أبي وأمي"

    "تلك العدّاءة التي لا نعرفها جيدًا، او نسمع عنها لولا تقرير للجزيرة ورواية لكاتب إيطالي في بلد جميل غني لكن ثروته دمرته ومع ذلك كانت سامية يوسف، مع ذلك، ترفض مغادرة الصومال، إيمانًا منها بقدرتها على تغيير مصير النساء في بلدها، كان مثلها الأعلى عداء صومالي يدعى محمد فرج ارادت ان تكون مثله.

    أولمبياد 2008

    ربما من يتابع اخبار الرياضة في بكين شاهد فتاة نحيفة فقيرة ترتدي اسمال صغيرة وحذاء قديم احمل الرقم 2895 عانت ما عانت للوصول الى هنا تدربت في ملعب مهجور تعرض للقصف تحت شادو يخنقها أكثر من ان يحررها وحاولت وبذلت جهدا كبير لكن عشر ثواني جعلتها في المركز الأخير لم تكن لتشفع لفتاة الحرب من الانتصار او لفت نظر اللجنة الى ظروفها الصعبة والخوف من القتل والدمار وإرهاب الحركات المتطرفة. لكنها فازت إعلاميا حيث عرف العالم مأساة بلد وان لم يقدم لها الكثير

    فاصل صغير:

    كانت سامية فتاة فقيرة لكنها تعيش في أجواء من الحب بين عائلتها ظهرت كفتاة جميلة متزينة بالزي التقليدي المزركش لنساء الصومال يوم فرح اختها هودان التي تمكنت من الخروج والوصول بسلام عبر الهجرة غير الشرعية بعد ان دمرت الحرب زواجها وفرقتها حيث تميزت بصوتها الجميل وغنائها اللطيف لتكون دليل الكاتب في نقل الاحداث، كانت تتعلم بالمدرسة مع اختها وتعيش بسلام وتتدرب على الرياضة التي احبتها الجري مع مدربها علي

    كان لها والد زرع الحرية والحب في داخلاها شجعها على الجري وتحقيق حلمها فعندما حكت لوالدها انه تعرف ظروف الحرب قال لها " لا تقولي إنك خائفة أبدًا، صغيرتي سامية، أبدًا، وإلا فإن ما تخافينه، سيتعاظم حتى يهزمك"

    عادت سامية إلى الوطن عازمةً على أن تشارك في أولمبياد لندن ٢٠١٢ لتعويض خسارتها، ولكنها لم تكن تعلم بأن التعاسة كانت تنتظرها في المطار بباقة من الأشواك وبيدها لافتة كتبت عليها "مرحبًا بك في الجحيم مرةً أخرى".

    حيث تعرضت سامية منذ عودتها إلى الصومال لإرهاب "حركة الشباب" التي جعلت الدين غطاء لأفعالها الاجرامية، التي كانت تسيطر على أجزاء من العاصمة مقديشيو، بدأت بالتحرش بها وبعائلتها، وانتهت باغتيال والدها الذي وقف في وجه المتطرفين من أجل أن تواصل ابنته عدوها نحو حلمها. على إثر ذلك، قررت سامية أن تهاجر إلى إيطاليا بعد أن فُجعت بموت والدها، وأدركت بأنه لن يكون الآن في استقبالها عندما تعود إلى المنزل، أو يتلقى التهاني بانتصاراتها، أو يهمس لها، كلما اجتاحها الخوف واليأس والتعاسة، قائلاً "لا تقولي إنك خائفة".

    الهجرة

    حانت اللحظة التي اتخذت فيها قراري بالرحيل ‫ في لحظةٍ، داخل تلك الصورة، انهار العالم كله إذا كانت بلدي قد تمكنت من جعل اخي يقتل والدي.‬‬

    نعم فلقد قررت الرحيل والخروج بعد ان اعترف لها من كانت تعتبره اخيها ومدربها انه من قتل والدها شعرت ان البلد لم تعد لها فاتصلت بصديقتها الامريكية لتبدأ الرحلة. ولكن لم تكن سامية تعلم بأن التعاسة ستكون رفيقتها في رحلتها المريرة، حيث تجار البشر والمال والصحراء والعبودية من نوع اخر فمتى تم استعباد البشر وقد ولدوا أحرارا.

    لقد عانت سامية من الظلم والقهر والاحتقار وعاشت في ظروف بيئية غير جيدة هي فقط في اثيوبيا عاشت بكرامة لكنا اعتبرت انسانة غير شرعية لم تتمكن من ممارسة اقل الحقوق وهو الركض بالنهار وفي ليبيا تعرفت على أناس جدد تمكنت اقل شيمن العيش بعض الوقت بسلام قبل خروجها الى البحر.

    تم حشرهم داخل دفع رباعي لا يوجد فيه انى شروط السلامة رغم دفع المال المطلوب في أقسى عمليات استغلال للبشر دون اعطاءهم أدني الحقوق من طعام وشراب وتجويع وضرب واهانة “سرعان ما يتعلم المرء أثناء -الرحلة- أن ينسى السبب الذي حمله إلى هنا، وأن يلجأ إلى الصمت والصلاة‬"

    وأخيرا ماتت سامية لكنها ماتت وهي تسعى لتحقيق هدف اخر في لندن ماتت فالبحر ارحم لها لأنها شعرت بالخداع بالقهر لأنهم لم يعاملوا كبشر تركوهم يغرقون رموا لهم حبال في بحر هائج بحر ولم يعملوا على انقاذهم لكن سامية كانت تطلب الحرية لكن في منتصف اليوم الثالث توقف القارب تمامًا. بعد خمس عشرة ساعة يصل قارب إيطالي، والرسالة واضحة لن تدخلوا إلى إيطاليا، بل ستعودون إلى طرابلس، بدأ الجميع في الصراخ والجنون، بدأ البعض في القفز نحو البحر ليصل للمركب الإيطالي، فالعودة إلى ليبيا بعد كل هذا مستحيلة.

    كانت سامية تترقب المشهد كله في صمت تام، كانت تنظر إلى البحر، البحر الذي منعت من الاقتراب منه طوال حياتها، البحر الذي بخلت عليها الصومال بأن تلامسه، لم تشعر سامية بنفسها سوى وهي تقفز إلى البحر وتبقى به إلى الأبد.

    عيشي يا سامية عيشي كما لوان كل شيء مستحيل فهذه هي البداية والان اركضي فقط اركضي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    #قراءات_٢٠٢٣

    رواية لا تقولي إنك خائفة لجوزبه كاتوتسيلا … ترجمة معاوية عبد المجيد.

    من إصدار منشورات المتوسط.

    ❞ طيري، يا سامية، طيري ، كما يطير الجواد المجنّح في الهواء ‫

    احلمي ، يا سامية ، احلمي ، كما لو كنتِ ريحاً، تعبث بين أوراق الأشجار

    اركضي، يا سامية ، اركضي ، كما لو كنتِ لا ترغبين في الوصول إلى أي مكان

    عيشي ، يا سامية ، عيشي ، كما لو أن كل شيءٍ مستحيل .. ❝

    ‏سيرة ذاتية إنسانية عن حياة العداءة الصومالية سامية يوسف عمر ، و اللي رحلت عن الحياة في عام ٢٠١٢ عن عمر ال ٢١ عامًا ، تلك المحاربة التي سعت وراء تحقيق حلمها بالوصول و المشاركة في أولمبياد لندن ٢٠١٢.

    سامية التي كان حلمها الأكبر تحقيق هذا النجاح بإسم وطنها و الوصول له من أرض الوطن ، وطن حلمت بأن تسبح في بحره و تستنشق نسيم الحرية على أرضه … لكنها الحرب بكل أوجاعها ، و دمارها ، ذلك التناحر الغير مبرر بين أبناء وطن واحد.

    حاولت سامية كثيرًا بعيون تتطلع للغد ، و أحلام تصل لعنان السماء لكنه القدر الذي اختار لها الراحة … ليكون البحر حلمها و راحتها.

    ترصد الرواية بكثير من الوجع خطوات سامية من الطفولة للممات ، سعيها و كدها ، دعم أبوها و أسرتها لها ، علاقتها بصديق طفولتها و مدربها علىِ ، نجحها في الوصول لأولمبياد الصين ٢٠٠٨ ، و حلمها الأكبر بالوصول للندن ٢٠١٢ ، ثم رحلتها الأخيرة رحلة الموت ، كل ذلك بخلفية الحرب و ظلالها المدمرة ثم رحلة الهرب … رحلة إنعدام الإنسانية … رحلة الهلاك !!

    فهل تستحق تلك النفس البريئة أن تدفع ثمن صراعات و حروب وطن أحبته؟

    رحلة إنسانية موجعة و ملهمة أرشحها لمحبي السير الذاتية و التجارب الشخصية ، و رغم كثرة ما بها من ألم إلا أنها تستحق القراءة بشدة

    #قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

    #روايات_عربية #روايات_مترجمه

    #أبجد

    #لا_تقولي_إنك_خائفة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يا الله هاد الكتاب ، جدا جدا جدا حلو و رااائع الحمد لله انه هداني عليه . هاد الكتاب انا قرأته ورقي . كنت بدي اشتري واحد تاني . البنت الي بتحاسب حكتلي عنه ف حولت وشريته.

    ولكن فعلا فعلا كل ما اشوفه بنبسط . كثيييير أثروا فيني الشخصيات . زاد عندي مخزون المعلومات . تعلمت معنى الصبر . طبعاً الكتاب يتحدث عن قصة نجاح ل فتاة صومالية عندها هواية الركض ، وتريد أن ترفع اسم النساء الصوماليات في العالي . انصح بقرائته وبشدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "وسط البحر يمكن أن يحدث كل شيء، لكنك لا تفكر في ذلك، تفكر فقط في وجهتك"

    رواية رأيت فيها الامل اليأس ..

    وان هناك متسع للحب والجمال والحلم والحياة.

    رواية تستحق ان نُبحر في تفاصيلها ونتعمق بآلامها ونستشعر بكل حدث حصل فيها وكل قول احست به سامية ...

    ولعل قصتها تكون منارة لكل من يرسم حلم في خياله ويدأب على تحقيقه مهما كانت الظروف...ولعل ضحايا الحروب تُبصر نوراً لمستقبلاً افضل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة سامية يوسف عمر ، العداءة التي احبت البحر وانتهت به .

    سيرة حياتها مؤلمة بدءًا من طفولتها المقيّدة إلى شبابها المسلوب، والأكثر ايلامًا أن ماجعل لحكايتها معنى وقصة تستحق ان تروى هو الطريقة التي ماتت بها .

    رحمك الله يا سامية واسأل الله ان يجمعكِ بوالدك في الفردوس الأعلى .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة محاربة

    البطلة الصومالية سامية يوسف عمر

    إنقضت حياتها بين الركض نحو الحلم و التشبث به ،

    وقفت عند نقطة الانطلاق منذ نعومة أظافرها بكثير من الإصرار و قليل من الدعم لم تهتم بكثرة الحواجز المصفوفة علي المضمار و اجتازتها بقوة محاربة أمنت منذ البدايه بموهبتها و هدفها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لو تركت للخوف مجالا كبيرا داخل فهو بالفعل سيتعاظم و يصبح كفيلا بإضاعك فقد صدق قول : ان زاد الشيء عن حده انقلب إلى ضده ، لكن لا تنخدع بمن يقول ان الخوف للضعفاء فقط فهذا خطأ الخوف لا يعني شيئا من الضعف لكن ان تركته يزداد و استسلمت و لم تحاول فلن تصل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    طيري، يا سامية، طيري، كما يطير الجواد المجنّح في الهواء

    ‫احلمي، يا سامية، احلمي، كما لو كنتِ ريحاً، تعبث بين أوراق الأشجار

    اركضي، يا سامية، اركضي، كما لو كنتِ لا ترغبين في الوصول إلى أي مكان

    عيشي يا سامية عيشي كما لو ان كل شيء مستحيل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة عداءة صومالية لديها حلم كبير أن تفوز بالاولمبياد في بلد تعاني ويلات الحرب والتشقق والعنف عانت وحاربت و قاتلت وخسرت الكثير في سبيل حلمها قصة حقيقية تجعلك تفتخر بالفتيات أمثالها ليتني عرفتها القصة راااائعة 🌟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    طيري، يا سامية، طيري، كما يطير الجواد المجنّح في الهواء ‫ احلمي، يا سامية، احلمي، كما لو كنتِ ريحاً، تعبث بين أوراق الأشجار ‫ اركضي، يا سامية، اركضي، كما لو كنتِ لا ترغبين في الوصول إلى أي مكان. ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إذا كانت بلدي قد تمكنت من جعل أخي وتوأم روحي يتحول إلى وحش ، إذا كانت بلدي قد حولته إلى قاتل والدي ، فهذا يعني أنه لم تكن لدي أدنى قيمة، بالنسبة لبلدي .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انها بالفعل جميلة و قد شعرت انني معهم وكانني اعيش بينهم + علي من الشخصيات الغريبة لاكنها ذو قلب ابيض و تفكير واسع

    و شكرا .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتعه والصدمه انها قصه حقيقيه استمتعت مع ساميه وعرفت بعض المعلومات عن الصومال.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب جميل جدًا والقصة مؤثره بتفاصيلها ومحفزه للمرء بالسعي لتحقيق اهدافه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لو سمحتوا كيفاستطيعع ان احمل كتب لأقراه

    انا جديدة في الموقع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا استطيع قراءه الكتب كل الكتب كامله على وغم انني مشترك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق