العبودية المختارة > اقتباسات من كتاب العبودية المختارة

اقتباسات من كتاب العبودية المختارة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب العبودية المختارة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

العبودية المختارة - إتيين دو لابويسيه
تحميل الكتاب

العبودية المختارة

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فالصداقة اسم مقدّس، ولها حُرمة، لذلك لا تقوم إلا بين الافاضل ولا تكون إلا بالتقدير المتبادل، ولا تصان بإسداء المعروف وإنما تديمها الحياة الفاضلة.

    مشاركة من عمــــــــران
  • "لا يوجد في العالم من يشعر بالمسؤولية عن الفساد الذي يقع في الأرض وإنما ينسبه إلى الآخرين."

    مشاركة من zahra mansour
  • "كلمة الحق هي أني أرى بعضًا من الاختلاف بين الطغاة، ولكني لا أرى اختيارًا بينهم؛ لأن الطرق التي يستولون بها على زمام الحكم لا تكاد تختلف: فمن انتخبهم الشعب يعاملونه كأنه ثور يجب تذليله، والغزاة كأنه فريستهم، والوارثون كأنه قطيع من العبيد امتلكوه امتلاكًا طبيعيًا.”

    مشاركة من zahra mansour
  • يصعب على المرء أن يصدق كيف أن الشعب متى تم إخضاعه يسارع إلى السقوط فجأة في هوة النسيان العميقة لحريته حتى ليمتنع أن يستيقظ لاستعادتها ويقبل على الخدمة بحرية وتلقائية حتى ليظن من يراه أنه لم يخسر حريته بل ربح عبوديته

    مشاركة من zahra mansour
  • موافقة المستَرقّين لا قوّة الطاغية هي التي تؤسّس الطغيان. وإن قبول الشعوب باسترقاقها، المتأتي من رغبتها، ومن أنانيتها، ومن طمعها، هو الذي يُتيح لواحد، تعضده شبكة رفيعة لكنها ذات تسلسل هرمي ومتضامنة، أن يوطّد سلطانه برضا الجميع.

    مشاركة من Iman
  • " أرى أن السبب الأول لقبول الناس بالعبودية طواعيةً هو أنهم يولدون مستعبدين وينشأون على ذلك"

    مشاركة من هنوف علي
  • ما الذي يريد أن يقوله الفيل حين يوشك أن يقع في الأسر فيدافع عن نفسه حتى آخر رمق، ثم يغرس فكيه في جذوع الأشجار ويكسر نابَيه، سوى أن رغبته العارمة في البقاء حراً توحي إليه أن يساوم صيّاديه على أن يتركوا له حريته مقابل حصولهم على نابَيه العاجيين متحمّلاً دفع هذه الفدية في سبيل حريته. إننا نشرع في تربية الحصان منذ ولادته لتعويده على الخدمة، على أننا مهما بالغنا في ملاطفته لا نأمن حين نبدأ بترويضه أن ينفر من المهماز ويعضّ الشكيمة كما لو أنه يريد يشهد بذلك على أنه لا يخدمنا راضياً بل لأننا نكرهه على ذلك. ما الذي ينبغي قوله إذاً؟

    مشاركة من sara ssara
  • " فالصداقة اسم مقدّس ، ولها حُرمة ، لذلك لا تقوم إلا بين الأفاضل ولا تكون إلا بالتقدير المتبادل ، ولا تصان بإسداء المعروف وإنما تديمها الحياة الفاضلة "

    مشاركة من هنوف علي
  • " لا ريب في أن الحرية إذا ذهبت تذهب معها الشجاعة "

    مشاركة من هنوف علي
  • إن الشعب هو الذي يرضى ببؤسه ، لا بل يسعى وراءه.

    مشاركة من هنوف علي
  • تعلّمنا كيف نبتلع سُمّ العبودية من دون أن نجد طعمها مراً.‏

    مشاركة من Hanan Sal
  • صمِّموا على ألاّ تخدموا بعد الآن وسترون أنفسكم أحراراً. لا أريد منكم أن تدفعوه دفعاً، ولا أن تخلعوه خلعاً، بل كفّوا عن مساعدته فقط ولسوف ترونه ينهار كتمثال ضخم أُزيحت قاعدته فهوى وتحطم.

    ‫ غير أن الأطباء محقّون إذ ينهون عن مسّ الجراح التي لا تبرأ، وليس من الحكمة أن أعظ في هذا الشأن الشعبَ الذي فقد منذ زمنٍ بعيد كلَّ معرفة، ولأنه ما عاد يشعر بالألم

    مشاركة من sara ssara
  • للوهلة الأولى أمراً مؤكداً في الحقيقة وهو أن مَن يثبّت الطاغية في طغيانه قلة من الرجال لا يتجاوز عددهم الأربعة أو الخمسة، أربعة أو خمسة يبقون البلاد مستعبَدةً له؛ ولطالما كان خمسة أو ستة من الرجال هم مَن يعيرهم الطاغية أذناً صاغية، يتقربون إليه من تلقاء أنفسهم أو يدنيهم هو منه ليكونوا شركاءه في فظائعه، ونداماه في لذته، وقوّاديه في شهوته، ويقاسمونه غنائم نهبه، هؤلاء الستة يدرّبون رئيسهم على أن يكون شريراً حيال المجتمع، لا بشروره وحده، بل بشرورهم أيضاً. وتحت هؤلاء الستة يوجد ست مئة تابع لهم يستفيدون منهم، ويصنعون بهؤلاء الست مئة ما يصنعه الستة بالطاغية من سوء السيرة. وتحت الست مئة هناك ستة آلاف

    مشاركة من sara ssara
  • " أن الطاغية لا يُحِبّ ولا يُحَب "

    مشاركة من هنوف علي
  • " أي وضع أتعس من أن يحيا المرء على هذا النحو ، لا يملك شيئاً لنفسه ، ويستمدّ من غيره راحته ، وحرّيته ، وجسده وحياته ؟"

    مشاركة من هنوف علي
  • " إن طبيعة الإنسان أن يكون حراً وأن يرغب في أن يكون حراً ، غير أن من طبيعته أيضاً أن يتطبّع بما تربّى عليه "

    مشاركة من هنوف علي
  • " لأنهم لايرون ضيراً في أن يكونوا عبيداً ماداموا لم يسبق لهم أن رأوا ولو ظلاً للحرية ، ولم يسمعوا بها قط"

    مشاركة من هنوف علي
  • " فأي شؤم هذا الذي استطاع أن يخرج الإنسان عن طبيعته ، وهو الكائن الوحيد الذي وُلد حقاً لكي يعيش حراً "

    مشاركة من هنوف علي
  • لا يأسف أحدنا على شيء لم يملكه قط، فالأسف لا يكون إلا بعد المسرّة، ولا تأتي ذكرى الفرح إلا بعد ترح. إن طبيعة الإنسان أن يكون حراً وأن يرغب في أن يكون حراَ، غير أن من طبيعته أيضاً أن يتطبّع بما تربّى عليه.

    مشاركة من عمــــــــران
  • كيف أمكن لكثيرٍ من الناس، والبلدات، والمدن، والأمم، أن تتحمّل أحياناً وطأة طاغية وحيد، لا يملك من القوة إلا ما أعطوه، ولا قدرة له على أذيّتهم إلا بقدر ما أرادوا أن يحتملوا منه، ولا يستطيع أن يوقع بهم مكروهاً، إلا لأنهم يفضّلون أن يعانوا منه الأمرّين على أن يعارضوه.

    مشاركة من إخلاص
1 2