كلهم على حق > مراجعات رواية كلهم على حق

مراجعات رواية كلهم على حق

ماذا كان رأي القرّاء برواية كلهم على حق؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

كلهم على حق - باولو سورِّنتينو
تحميل الكتاب

كلهم على حق

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    برغم فضائحية السرد وعبثية اللغة المجنونة لن تستطيع إغلاق الكتاب إلا بعد الإنتهاء منه.

    «كلهم على حق» رواية فوضوية بإمتياز. الرواية التي تجعلك تتساءل ما الذي يريد أن يقوله سورنتينو من كل هذه التفاصيل؟.

    وأنت تقرأ هذا الكتاب ستجد عدة أرواح روائيين حاضرين أمثال:" كونديرا" و " بوكوفسكي".

    في هذه الرواية يسلط سورنتينو الضوء على المجتمع وانقساماته مثل الفساد والنزق في الملذات بجميع أشكاله.الرواية التي تجعلك تضحك كثيراً مع شعورك بالاحتقار لكونك انسان، كما أن بمقدار الضحك الذي ضحكته ستجعلك تبكي وهي تعري الإنسان الذي بداخلك..

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كلهم على حق

    لا يمكنك أن تقف في منطقة وسطى بين الحب أو الكره لهذا العمل الأدبي،فإما أن تشمئز منه، وتلقي به في أقرب سلة مهملات، أو تصفق للكاتب على عبقريته في توظيف ما لا يحتمل من البذاءة ، للتعبير عن فكرته.

    " كلهم على حق"

    كل مدمني الكوكائين، و المومسات، والقتلة، والمافيا، والخونة، وكل المصرفين، واصحاب رؤوس الأموال التي لا يعرف مصدرها ، كلهم على حق!

    يعكس عنوان الرواية انتفاء أي مرجعية كبرى( دينية، أو أخلاقية، أو قانونية) يقاس حسبها صوابية الأفعال والأشخاص، لتحل مكانها ( المرجعية الذاتية) التي هي جوهر الحداثة وما بعدها، مرجعية تبرر كل الخطايا إن كان في ذلك ما يريح صاحبها من لسعة الشعور بالذنب.

    يمضي الكاتب والمخرج الإيطالي " باولو سورينتينو" في نقده للحداثة، والعولمة، وموت المرجعيات الكبرى، في روايته( كلهم على حق) ، عبر مونولوج طويل ، بذيء، لا يقيم وزناً لأي مراعاة للمشاعر ، أو ( للغة النظيفة)، و ينطلق سيل الحديث على لسان المطرب " طوني باغودا" ، الذي يتفنن بتسمية الأمور ( بمسمياتها) بلا حياء او مراعاة لحرمة الأذن، فيلقي على القارئ أقذع ما يمكنه سماعه.

    تبدو المفارقة ، حين جعل الكاتب بطله الذي تجسدت فيه كل مثالب العصر و انحطاطه، هو من ينتقد من خلال سيرته كل سلبيات العصر.

    سيطرة الفردانية، الجري اللاهث خلف الاستهلاك الذي لا ينتهي، والملذات والجنس، وسيطرة نمط الثقافة الغربية في الأكل والشرب( ينتقد بشدة الكريم كراميل) و سمك القاروس بالسمسم، ما الذي حدث للأطباق الايطالية حتى نتهاوى امام غزو طعام من خلف الحدود؟

    يخص الكاتب النساء بنقد لاذع، نقد لعمليات التجميل، وشراء الجمال لعمليات ترميمية لأجسادهن.

    قد تبدو الرواية ، أشبه بمشاهد من فيلم سينمائي، وهنا نلمس عين المخرج في تصوير حكايات روايته، سيل من القصص الممزقة، حكايات تشبه حكايات عجوز تثرثر بلا انقطاع، تستذكر حينا صباها، ايام طفولتها، ووالديها، ومغامرات مراهقتها، و سطوة جمالها و فتنتها في الحي، وحيناً تقص ذكرياتها مع زوجها، وكم كانت تمقته، وتمقت جاراتها، و كيف تحررت منه.. وكيف انتهى بها الأمر في أرذل العمر " حكيمة زمانها" لأنها لم تترك شيئا إلا و جربته، وخبرت الحياة عندما اقتربت من الموت، فلا يمكننا فهم الحياة الا بالموت.

    ومع كل تلك الحرفية في قدرة الكاتب على تصوير مشاعر وانفعالات شخوصه، وسحب القارئ إلى قلب الأحداث ليعايش وجدانياً كل تلك الانفعالات والقصص، إلا أن هناك شكوكاً تراود القارئ حول ( أدبية النص) الذي بين يديه.

    و بطبيعة الحال لا أنكر أهمية ما طرحه الكاتب من أفكار، ولكن اتساءل، وحق لي السؤال: هل كان عليه أن يوظف كل هذه البذاءة في روايته حتى بعبر عن أفكاره؟

    وما الحد الفاصل بين التعبير عن السوقية في الأدب، والأدب السوقي؟

    وهل الدعوات الى عدم ( الاستشراف الاخلاقي) بحجة ان الادب فوق الاعتبارات الاخلاقية قد يبرر للكاتب تجاوز كل القيم؟ بحجة ان الواقع أقذر مما عبر عنه من ألفاظ؟

    أسئلة تستحق أن نقف عندها..فقد يكون فعليا ليس ( كلهم على حق) فيما يذهبون اليه من تبريرات أدبية.

    #رائدة_نيروخ

    #كلهم_على_حق

    #باولو_سورينتينو

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ترجمة ممتازة ورواية من طراز عالمي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الادب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2