أنا وابني وست أرجل - هبة هنداوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أنا وابني وست أرجل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يقدم هذا الكتاب سيرة ذاتية تروي تجربة فريدة، بطلها طفل صغير لم يبلغ الثامنة بعدُ. وجد نفسه وجهًا لوجه أمام غريم نادر، هو مرض «تنخر العظام»، أو ما يُعرف بمرض «ليج كالفيه برثز». الأمر الذي حرمه من اللعب والانطلاق ومشاركة أصدقائه في كل ما تعنيه الطفولة من لهو ومرح. لذا فإن قصة هذا الكتاب هي قصة الأمل والإرادة والتسلُّح بالعلم لتجاوز المحن، بل هي معركة الإنسانية التي تلتقي حول معاناة واحدة، ومشكلات بشرية واحدة؛ من أجل إيجاد حلٍّ لها. تقول المؤلفة: «ما أزعجني حقًّا هو قلة المصادر المتاحة باللغة العربية. ماذا لو كنتُ لا أجيد الإنجليزية؟ ماذا لو لم أستطع الاتصال بهذا العالم الخارجي بكل ما فيه من معلومات، وبكل من فيه من أشخاص؟ أين اللغة العربية مما يحدث في العالم من تقدُّم؟». تتوالى الأسئلة ولا تتوقف.. لكن تبرز في هذە التجربة قوة النفس البشرية، واجتماع الأحلام مع التحديات، وتوحُّد العزيمة مع اليقين، فضلًا عن مواقف الصداقة التي تتحدى الزمان والمكان. من هنا جاء كتاب «أنا وابني وست أرجل» ليكون ضوءًا في آخر النفق، ونقطة تحوُّل في مسار إنسان، عبر يوميات أم مصرية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 16 تقييم
132 مشاركة

اقتباسات من كتاب أنا وابني وست أرجل

❞ رفضنا للابتلاء لن يغير من الواقع شيئا. الابتلاء واقع واقع شئنا أم أبينا. تذمر كما تشاء! اغضب كما تشاء! لن ينالك سوى المزيد من الصعوبات التي تضيفها بيدك إلى ما أصابك بالفعل. لا أنكر أن تقبل الابتلاء ليس بالأمر الهين. ❝

اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

****

#أبجد

#أنا_وابني_وست_أرجل

مشاركة من Shymaa Elnaggar
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أنا وابني وست أرجل

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #قراءات_٢٠٢٢

    كتاب أنا و ابني و ست أرجل للكاتبة هبه هنداوي.

    من إصدار دار الشروق.

    ❞ ‫ في بطن حوت الحيرة والخوف كانت الكتابة ملاذي الآمن ، وقررت كتابة تجربتي لعلها تكون مرشدا لكل قارئ مرَّ بتجربة مرض، أو أي تجربة أخرى آلمته أو تؤلمه. قصتي سيرة ذاتية لكل أم استيقظت على كابوس مخيف، لكل أم تئن كل خلية في جسمها وهي ترى صغيرها لا يقدر على الحركة، ويعاني بلا حول له ولا قوة قصتي لكل بطل صغير ابتليَ في جسمه ومنعه مرض ما ـ صغر أو كبر - من اللعب و الانطلاق ❝

    دائمًا ما تأخذنا الحياة عبر دروبها ، ما بين أيام تحمل لنا السعادة ، و أيام مليئة بالصعاب التي نواجهها لنتجاوزها تارة و تارة أخرى يصيبنا اليأس ... و من أصعب محن الحياة المرض ذلك الزائر الغامض المفاجئ ، و الذي طرق باب تلك الأسرة لينقلب حالها من ترتيب الأوراق و الحقائب استعدادًا للسفر .. لترتيب أوراق الأشعة و التحاليل و الانتظار في عيادات الأطباء .

    تحكي لنا الكاتبة رحلتها مع مرض ابنها الصغير ، تلك الحالة النادرة جدًا التي تصيب رأس عظمة مفصل الحوض و تؤدي لتآكلها ، ليبدأ البحث عن السبب و كيفية العلاج ، و تكون الأم الشريك الرئيسي في تلك الرحلة بدءًا بالبحث و التنقيب عن سبب الداء و وسائل العلاج المختلفة في شتى بقاع العالم ، مرورًا بإستشارة عدد لا بأس به من الأطباء و الاستقرار على الحل المناسب ، ثم اللجوء للمثبت المعدني الخارجي المؤلم و ما يحمله من صعوبات للطفل و مهمة الاهتمام و الرعاية الخاصة جداً للأم .

    ❞ بطلي الصغير (الرجل الحديدي) الذي تحول خلال رحلة المرض التي بدأت منذ ثلاث سنوات من طفل صغير لا همَّ له سوى اللعب، إلى طفل آخر أكثر صلابة وتحملا للألم.❝

    رحلة طويلة مليئة بالكثير و الكثير من الصعوبات و المسئوليات تجاه الابن و باقي أفراد الأسرة ، كذلك الأم المريضة ... سلسلة من التحديات التي واجهتها الأم بصبر و جلد و استعانة دائمة بالله عز و جل ليمنحها الصبر و البصيرة فيما تقدم عليه من خطوات .

    رحلة إنسانية فريدة أراها تذْكرة على طريق الحياة .. علها تكون ومضة أمل وقت الضيق و التعثر فالطريق ليس ممهدًا طوال العمر .

    ❞ ‫ يمكنك أن تتعثر قليلا في الطريق، لكن مهمتك أن تحول عثرتك لوثبة قوية. وثبة تعوض بها ما فاتك وتدفعك للأمام بقوة و ثبات ❝

    #أنا_وابني_وست_أرجل

    #رقم_٥٩

    #تجربتي_مع_أبجد

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق