اقتباسات من رواية طيف ألكسندر ولف

بسيط، لكن ما العمل إن كان لديَّ توق إلى الخلود؟ لقد عشت حياة لاهية جدًّا، مع كل الفتيات وفي كل المطاعم، لكن هذا لا يعني أنني لم أُنعم التفكير يومًا في أي شيء على العكس، فبعد الفتيات والمطاعم، في الصمت

زمن بعيد بالطبع؛ بقيت لديَّ ندبتان في رأسي ـ أذكر، كأنما في المنام، أن رفاقي حملوني آنذاك إلى البيت، مغطى بالدماء وفي بذلة رياضية ممزقة لكن هذا كله، وكوني عشت دائمًا في مجتمع اللصوص وعمومًا وسط أناس يعيشون في حرية

لم تطلق عليها النار إذن؟ ‫قال «ولف »: ‫ـ فليلعنها الله، لم يتبقَّ من عمرها إلا القليل على كل الأحوال، سيأخذها الله حتى من دون مساعدتنا أنا وأنت ‫كان «ولف» محظوظًا جدًّا في الحرب؛ فقد كان يتمكن من الخروج

ضد كل القوات التي كانت تحاول الاستيلاء على السلطة بطريقة غير شرعية ‫بقدر ما فهمت، لم يكن للرفيق «أوفيتسيروف» أي هدف سياسي محدد كان واحدًا من أولئك المغامرين الشرفاء جدًّا الذين يعرفهم تاريخ كل ثورة وكل حرب أهلية كان

لا يمكن أن يكون هناك تناقض اكبر من التناقض بين حياتى الداخلية ومظهرى الخارجي، وكان يبدو اننى متجسد فى قشرة غريبة ، وكريهة تقريبا تعود لأحدهم. كنت اتحمل بهدوء شكل جسدى