١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب > اقتباسات من رواية ١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب

اقتباسات من رواية ١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب

اقتباسات ومقتطفات من رواية ١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب - إليف  شافاق, محمد درويش
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لكنَّ الأمل مُركّب كيمياويّ خطير، وقادر على إحداث سلسلةٍ من ردود الأفعال في الرُّوح البشريَّة.

    مشاركة من Rezoviche
  • وربَّما كانت الفرسَ الوحيدةَ التي حُطِّمتْ جُزئيًّا، وخارت قواها، وفقدتِ الجرأةَ، ولكنَّها بقيتْ قادرةً على تذكُّر طعم الحريَّة العذب. ولهذا كانت تتوق إليها.

    مشاركة من Rezoviche
  • الأمر أشبهُ بتحطيم الجياد والأفراس. هذا ما يفعلونه بنا. فما إنْ تتحطَّم معنويَّاتُنا وأرواحُنا حتَّى يُدركوا أنَّنا لن نذهب إلى أيِّ مكان.

    مشاركة من Rezoviche
  • جميلة: المرأةُ التي تنظر في أرواح الناس، وتقرِّر إنْ كانت ستفتح قلبَها لهم أمْ لا، وذلك فقط حين ترى ما تريدُ هي أن تراه.

    مشاركة من Rezoviche
  • «أن تعتقدَ أنَّك في مكانٍ آمن ، فذلك لا يعني أنَّه المكانُ الذي يُناسبُك»

    مشاركة من Rezoviche
  • وشأنَ عابر سبيلٍ مفتونٍ بلحنٍ عذب، فيتوقَّف ويصغي باهتمام إلى مصدره، فقد حاولتْ هي أيضًا أن تفهمه.

    مشاركة من Rezoviche
  • وكان يؤكِّد أنَّ المرء لا يستطيع تغييرَ الجغرافيا، إلَّا أنَّ في وسعه أن يحتالَ على القدر.

    مشاركة من Rezoviche
  • كان هلالُ الأمس واضحًا منيرًا يتعذَّر الوصولُ إليه، مثل أثرٍ باقٍ من ذاكرة سعيدة.

    مشاركة من Rezoviche
  • زينب 122؛ العرّافةُ المتفائلةُ المؤمنة، التي ترى أنّ كلمة «دين» ترادفُ «الحبّ»؛ ولأجل هذا، لا يُمكن أن يكون اللَّـهُ إلَّا محبوبًا.

    مشاركة من ام مهند. الحاج
  • في بعض الأحيان، يكون المكان الذي تشعرين أنَّه الأكثر أمانًا هو أقلّ الأمكنة التي تنتمين إليها.

    مشاركة من ام مهند. الحاج
  • إنّ الحزن طائرُ سنونو. قد يستيقظُ المرءُ من نومه في أحد الأيَّام ليجد أنَّه قد رحل. لكنَّه في الواقع لم يرحلْ، وإنَّما هاجر إلى مكانٍ آخر كي يُدفِّئ ريشَه، وسيعودُ عاجلًا أمْ آجلًا ليتربَّعَ على القلب مُجدَّدًا.

    مشاركة من laith wared
  • كانت تدركُ من خلال تجربتها المديدة أنّ خوض الحياة من دون التعرُّض إلى أيّ أذًى إنّما يعتمد على عنصرَيْن جوهريَّيْن إلى حدٍّ بعيد: معرفة الوقت المناسب للوصول، ومعرفة الوقت الملائم للمغادرة.

    مشاركة من laith wared
  • إنَّ اعتقادك أنَّ هذا المكان آمن لا يعني بالضرورة أنَّه مناسب لكِ. في بعض الأحيان، يكون المكان الذي تشعرين أنَّه الأكثر أمانًا هو أقلّ الأمكنة التي تنتمين إليها.

    مشاركة من laith wared
  • أنَّ الإنسان يصبح على نحو تلقائيٍّ زوجًا أو زوجةً في اللَّحظة التي يتفوَّه فيها بكلمة «أوافق». بَيْدَ أنَّ الحقيقة هي أنَّ الزواج يتطلَّب سنواتٍ طويلةً كي يدرك كلٌّ منهما كيف يكون زوجًا.

    مشاركة من Hana issa
  • "ليس لموتنا الفردي أي تأثير في نظام الأشياء، وستواصل الحياة مسيرتها كالسابق، بوجودنا أو من دوننا. هذا ما كان يفزع ليلي شديد الفزع"

    مشاركة من Ahmed Mahmoud Gamal
  • في مقدور الموسيقى أن تشفي أشد الجروح ألما.

    مشاركة من حسناء أبو عرابي
  • احترموه مثلما يحترم الناس القساة الجبابرة منذ فجر التاريخ احتراما يكتنفه قدر كبير من الخوف ولكن من غير أن يحبوه مقدار ذرة.

    مشاركة من حسناء أبو عرابي
  • في عقل كل إنسان سليم أثر من آثار الجنون، وفي أعماق الجنون تومض بذرة التعقل والاستبصار.

    مشاركة من حسناء أبو عرابي
  • “أما بخصوص أسرة الماء فهي تتشكل في مرحلة لاحقة جدا من الحياة وتكون من صنيعك أنت إلى درجة كبيرة صحيح أن شيئا لا يحل محل أسرة بيولوجية سعيدة ولطيفة إلا أنُه في غياب هذه الأسرة فإن بمقدور أسرة الماء الجيدة أن تغسل الجروح والآلام المتراكمة في الداخل كالسخام الأسود، ولهذا السبب كان بإمكان الأصدقاء أن يحظوا بمكانة غالية في القلب ويحتلوا مساحة أكبر من المساحة التي يحتلها كلّ الأقرباء مجتمعين„

    مشاركة من Maria Mohammed
  • كانت المديرة تتمتَّع بذاكرةٍ ممتازة، بخلاف مدينة إسطنبول المعروفة بفقدان الذاكرة المتعمَّد. فهي تتذكَّر كلَّ خطأ يرتكبه الناسُ في حقِّها، ولكنَّها تأخذ بثأرها حين تحين اللحظةُ المناسبة.

    مشاركة من Nermeen Nimer
المؤلف
كل المؤلفون