أيامنا الحلوة: تلك اللحظات الخاطفة التي تربطنا بالحياة > اقتباسات من كتاب أيامنا الحلوة: تلك اللحظات الخاطفة التي تربطنا بالحياة

اقتباسات من كتاب أيامنا الحلوة: تلك اللحظات الخاطفة التي تربطنا بالحياة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أيامنا الحلوة: تلك اللحظات الخاطفة التي تربطنا بالحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ..الزواج مشروع كبير وضخم يحتاج للحب نعم.. لكن ليس الحب وحده ما يحتاجه، إنما يحتاج أيضاً للتفاهم.. وللتغافل عن مستصغر الشر

    مشاركة من Heba Soliman
  • لست سوى خيارات ثانوية في حياة الآخرين

    مشاركة من Heba Soliman
  • كان دائماً في الجوار عندما احتجت إليه

    مشاركة من Heba Soliman
  • الونس وحده كان كفيلاً بأن يجعل هذه الأوقات هي أجمل ما نملكه في حياتنا،

    مشاركة من Heba Soliman
  • لكن الروتين كان له قدرة رهيبة أن يعقد كل شيء، مهما كان بسيطاً

    مشاركة من Heba Soliman
  • الشجاعة مطلوبة.. لكن الحذر يجب أن يحاوط هذه الشجاعة ليحفظها من جنون التهور ومخاطره

    مشاركة من Heba Soliman
  • ٢ - «الدنيا ريشة في هوا»

    ‫Airplane mode

    ‫ في البداية لابد لك أن تعلم أن سلامك النفسي يبدأ من حيث تبدأ حريتك ومساحتك الخاصة.. عليك أن تتخلص من كل ما يقيدك.. من كل ما يعقد حياتك.. ويكدر صفو يومك..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان أبي يقول دائماً «أحاول أن أكون كحبات السكر في حياة الآخرين».. وكان يكلمني عن الرزق ويقول لي «الرزق زي رغيف العيش كلنا بنفرفته وبناكله».. لله حكمته ولطفه الخفي الذي لا نعلم عنه شيئاً.. كل ما علينا أن نقدم النوايا الحسنة فقط.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بخل «الكلام الحلو». بخل «سلامتك وخلي بالك من نفسك ووحشتني». أعرف أن زوجتي تحبني. ولكن أحتاج إلى أن أسمعها باستمرار. حتى وإن كانت كل أفعالك تثبت ذلك. قلها لي. أخبرني بها لأعلم وكررها كي أطمئن. الحياة تحتاج «التطييب»، ذلك النوع من الناس الذي تشعر كأنهم طاقة حب تمشي على الأرض.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‎ما عادت لدي حياة حتى فراشي

    ‫‎يمسي رصيف محطة حين ترحل عنه

    ‫‎فأنا مريضة

    ‫‎مريضة بالكامل

    ‫ يا ليت العالم فهم أنها مريضة بما هو أخطر من السرطان، ألا وهو الاكتئاب.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • Je suis malade - أنا مريضة

    ‫ «داليدا» صاحبة ذلك الصوت الذي يشبه ليالي ديسمبر الحزينة الباردة.. وتقلبات يناير بما يحمل من أمنيات جديدة.. ذلك البرزخ الذي تمتزج فيه النهاية بالبداية.. الأمل باللا شيء.. والحب بالخذلان.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • خمّارة يا خلف! الخواجة عمله خمارة..ماخور شوف المكان ابتدى بإيه وانتهى لإيه.. مع إنه نفس المكان. البني آدم مننا جواه اللي يخليه راجل بحق وحقيق يا جبان وميستحقش يعيش. كل واحد جواه الجامع والخمارة.الماخور. شوف انت اخترت إيه يابني.

    الفيلم اتقال فيه لفظ ماخور

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مهما ظننت أنك لا تخاف.. فاعلم أنك لم تفتش في دفاترك جيداً.. إن لم تخف على نفسك فحتماً هنالك ما تخاف عليه.. حتى في أصعب المواقف.. ستجد لديك ما تخاف أن تخسره.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • اهتم بنفسك أولاً وسيهتم بك الجميع بعدها.. استثمر في نفسك وفي شكلك ووزنك وصحتك أولاً، تعلّم لغة جديدة. واذهب إلى السنيما.

    ‫ اشترِ كتاباً جديداً.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • والشغف هو أن تحتفظ بقدرتك على الطموح تجاه الأشخاص والأشياء. تجاه الحياة. أن تظل لديك الإمكانية بأن تحلم. أن تقضي حياتك مثل طفل يطارد فراشة. تشتهي التعب والجري خلف ما تتمناه للأبد. فلا تتوقف أبداً عن النجاح، ولا ينتهي طلبك للسعادة مهما شق الطريق.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كل مرحلة من حياتك لن يتبق معك منها سوى من يحبك فعلاً.

    ‫ أو كما أحب أن أقول دائماً: «نقطة ومن أول الناس».

    ‫ * * *

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «أريد الموت حين أقرر ذلك، لقد أديت دوري في الحياة ولا نفع من إطالتها بشكلٍ مصطنع، لذلك سأرحل بلباقة» ‫ وبالفعل توفي آينشتاين في ١٨ أبريل ١٩٥٥ في السادسة والسبعين من عمره وقام بتشريح الجثة الطبيب «توماس هارفي»، وأزال دماغ أينشتاين بدون إذن من عائلته.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • آينشتاين لم يكن فاشلاً في الدراسة بالطبع، ولم يواجه صعوبات في الرياضيات كما يعتقد البعض. لكن كانت لديه صعوبات في الكلام حتى سن الثالثة. ولكنه تجاوزها وأصبح عازفاً للكمان ويتحدث اليونانية واللاتينية أيضاً كذلك كان يحصل على درجات سيئة في بعض المواد التي لم تكن ضمن اهتماماته.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانت أمنيته أن يظل يعمل بالفن حتى وفاته. وبالفعل تحقق ما تمناه. فعندما كان يشارك بمسرحية (الزيارة الأخيرة). شعر بأزمة صحية مفاجئة. نُقل على إثرها للمستشفى وظل عدة أيام، ثم توفي بعد ذلك في ٢١ فبراير للعام ١٩٨٥، في الثالثة و السبعين من عمره.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان محمود شكوكو من مواليد حي الكحكيين بالدرب الأحمر مايو للعام ١٩١٢.. اسمه الحقيقي محمود إبراهيم إسماعيل موسى، ولمن لا يعرف، هو جد الفنان أمير كرارة لأمه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2
المؤلف
كل المؤلفون