غزة: بحث في استشهادها > اقتباسات من كتاب غزة: بحث في استشهادها

اقتباسات من كتاب غزة: بحث في استشهادها

اقتباسات ومقتطفات من كتاب غزة: بحث في استشهادها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

غزة: بحث في استشهادها - نورمان فنكلستاين, ايمن ح.حداد
تحميل الكتاب

غزة: بحث في استشهادها

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إذا كان ثمة شعب يفتقر إلى الموارد المادية ومنهمك في حرب للدفاع عن النفس أو كفاح لتقرير المصير، وأجبرته الظروف على استخدام أسلحة بدائية، فلن يكون بوسعه الانتصار إلا بانتهاك قوانين الحرب؛ وإذا امتثل لقوانين الحرب، فمن شبه المؤكد أنه سيُمنى بالهزيمة. وإذا كان هذا قانونًا بالفعل، فسيكون أغرب قانون على الإطلاق، إذ إنه ينقض السبب الداعي لوضع القوانين -ألا وهو استبدال القوة بالحق– فمثل هذه القانون يكرس القوة، أو مصالح الأمم الغنية أو القوية، ويقدمها في المكانة على الحق.

    مشاركة من إخلاص
  • وكان قائد فرقة عسكرية آنذاك، أعضاء مجلس الوزراء المترددين في شن ضربة أولى من أن إسرائيل أخذت تفقد «قدرة الردع … إن سلاحنا الرئيسي – هو الخوف منا».

    مشاركة من Asmaa
  • من الشائع أن تصبح الكذبة أقرب إلى التصديق كلما زاد تكراره

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • من الشائع أن تصبح الكذبة أقرب إلى التصديق كلما زاد تكرارها.

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • ووثقت دراسة أصدرتها منظمة هيومان رايتس ووتش قيام إسرائيل بقتل المدنيين الفلسطينيين الذين «كانوا يحاولون أن يوضحوا أنهم غير مقاتلين، عبر التلويح بأعلام بيضاء»؛

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • الغزّيّون، وفي الوقت الحرج الذي واجهوا فيه الاستشهاد، فقد اختاروا الموت وهم يقاومون بدلًا من الموت البطيء تحت الحصار اللاإنساني.

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • استخدم الجنود الإسرائيليون المدنيين، وبينهم أطفال، ‘كدروع بشرية‘، الأمر الذي عرّض حياتهم للخطر، حيث أرغموهم على البقاء بالقرب من المنازل التي استولوا عليها واستخدموها كمواقع عسكرية.

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • فإذا كان الغزّيّون يفتقرون إلى الكهرباء لمدة تصل إلى 16 ساعة يوميًا؛ وإذا كانوا يحصلون على المياة مرة واحدة في الأسبوع ولبضع ساعات فقط، كما أن 80 في المئة من المياه غير صالحة للاستهلاك البشري؛ وإذا كان واحد من كل

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • فقد بدت ذريعة إسرائيل بالدفاع عن النفس أقل صدقية بعد الاجتياح، ففي الأغلبية العظمى من الحالات لم تستهدف إسرائيل معاقل حماس، وإنما استهدفت مواقع هي «بلا جدال، ‘غير إرهابية’ وغير تابعة لحماس»

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • وكان سبب إحكام هذه الأنشوطة حول عنق حماس وأعناق الناس في غزة، هو أنهم نفذوا ما طُلب منهم: المشاركة في انتخابات ديمقراطية أما الافتراض غير المعلن لهذه الانتخابات، والذي تكبدت غزة ثمنًا فادحًا لجهلها به، فكان أنه يتعين على حماس أن تخسر.

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • أما الهدف الموارب لهذه الفترة المؤقتة التي نص عليها اتفاق أوسلو فليس بناء الثقة لتيسير إحلال سلام إسرائيلي – فلسطيني، وإنما لتهيئة كادر من المتعاونين الفلسطينيين لتيسير احتلال إسرائيلي خالٍ من الأعباء وكان الافتراض العملي لهذه المسألة هو أن شريحة الفلسطنين المستفيدين من عوائد السلطة والأمتيازات ستنفر من التخلي عنها بعد أن تعتاد عليها، وستقوم هذه الشريحة ، وإن يكن بتردد بتنفيذ إملاءات السلطة التي تمنح الأعطيات والتي "وفرت لهم متطلبات مهمة"

    مشاركة من Wafaa Farouk
  • إقحام التوازن على مقارنة غير متوازنة على الإطلاق يُعتبر عملًا تشويهيًا محابيًا بشدة لطرف ضد الآخر.

    مشاركة من Marwa
  • الغزّيّون، وفي الوقت الحرج الذي واجهوا فيه الاستشهاد، فقد اختاروا الموت وهم يقاومون بدلًا من الموت البطيء تحت الحصار اللاإنساني.

    مشاركة من Marwa
  • وعيّن المجلس القاضي الدولي المعروف ويليام شاباس رئيسًا للجنة وسارعت إسرائيل إلى بذل أقصى طاقتها لإطاحته من رئاسة اللجنة، إذ كان قد تفوّه بما يدنّس مقدسات من قبيل «لماذا نلاحق رئيس السودان [في المحكمة الجنائية الدولية] بسبب دارفور ولا نلاحق الرئيس الإسرائيلي بسبب غزة؟

    مشاركة من إسراء طه
  • وكلما زاد عدد المهمات الفاشلة المتعاقبة، زاد التوق لمهمة التكفير المقبلة التي ستُبرِئ الجراح والعثرات السيئة للمهمات التي سبقتها. …هذه الاستجابات تشبه استجابات المدمنين الذين يُحرمون مرارًا من الحصول على ما يتوقون إليه: عملية تامة النجاح لقوات الدفاع الإسرائيلية، أو حرب حاسمة، والتي ستزيل التعقيدات وتبدد جميع الشكوك (وأي حاجة للسلوك الحصيف كرجل دولة)

    مشاركة من Marwa
  • لقد كانت المقاومة شكلية في معظمها، إذ لم تتسبب المقذوفات البدائية سوى بأضرار ضئيلة. لذا فإن السؤال الحاسم هو، هل يحق للفلسطينيين أن يقاوموا رمزيًا موتًا بطيئًا تتخلله مذابح دورية، أم يتحتم عليهم أن يموتوا منبطحين؟

    مشاركة من إسراء طه
  • يا للشبكة المعقدة التي ننسجها عندما نشرع في ممارسة الخداع

    مشاركة من Helal
  • مصر بعد انقلاب تموز/ يوليو 2013، إذ أغلقت نحو 1,500 نفق تجاري تمتد من غزة إلى سيناء. ولاحقًا، عندما أغرقت مصر الأنفاق المتبقية (بزعم رغبتها في منع تهريب الأسلحة)، امتدح وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال ستيانيتز، هذا الإجراء بوصفه «حلًا جيدًا»

    حسرة

    مشاركة من إسراء طه
  • الاستثناء الوحيد الذي حفظ للمجتمع الدولي بعض مكانته، فهو كتلة دول أمريكا اللاتينية. ففي إظهار مشرّف للتضامن الإيثاري مع غزة المحاصرة، أعربت حكومات الأرجنتين وبوليفيا والبرازيل وتشيلي وإلسلفادور وبيرو والأوروغواي وفنزويلا عن اشمئزازها من التصرفات الإسرائيلي

    مشاركة من إسراء طه
  • ولكن بعد انقلاب تموز/ يوليو 2013، انقلبت مصر على حماس على نحو انتقامي، في حين كانت تركيا مشغولة بسورية وعالقة فيها أما ما يسمى الشارع العربي، الذي كان غائصًا في نزاعات داخلية وأزمات إنسانية في أجزاء كبيرة من العالم العربي،

    مشاركة من إسراء طه
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون