دعاة عصر السادات: كيف تمت صناعة التشدد في مصر > اقتباسات من كتاب دعاة عصر السادات: كيف تمت صناعة التشدد في مصر

اقتباسات من كتاب دعاة عصر السادات: كيف تمت صناعة التشدد في مصر

اقتباسات ومقتطفات من كتاب دعاة عصر السادات: كيف تمت صناعة التشدد في مصر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

دعاة عصر السادات: كيف تمت صناعة التشدد في مصر - وائل لطفي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كان الطلاب المصريون يجدون كتابات قادة الإخوان بطريقة أسهل من التي يحصلون بها على كشكول المحاضرات.. كان ما يحدث مرغوبا به، ومتفقًا عليه.

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • إنه يرى أن عباس محمود العقاد أعمق فكرا من طه حسين، وإن زكي مبارك أرشق منه عبارة، وإنه يرى أن الإصرار على جعل طه حسين عميدا للأدب العربي يعود إلى رغبة البعض في دعم المبادئ التي حملها الرجل و(كلف) بخدمتها

    الغزالي عن طه حسين

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • كان الشيخ كشك هو صوت الغضب والخروج عن المألوف.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ إن هذه النغمة هي النغمة المفضلة للشيخ الشعراوي، هو يطالب السلطة

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • بعد عشر سنوات من ظهوره الأول. لم يعد الشيخ الشعراوي مجرد داعية. تحول إلى سلطة معنوية كبيرة، سلطة تحدد من الذي يلتزم بالإسلام ومن الذي لا يلتزم بالإسلام، سلطة تبادر بالهجوم ولا تكتفي بالدفاع، يمكن القول أيضا إنها سلطة للأمر

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • والحقيقة أن الظاهرة قد اختفت مع تغير السياسات في المنطقة، وفي المملكة نفسها التي أدركت خطورة تنظيمات الإسلام السياسي التي كانت حليفة لها في ذلك الوقت المبكر من سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.

    وده يثير تساؤلات

    ١- ماذا لو عادت السياسة السعودية القديمة للظهور وما هو تأثيرها علينا؟

    ٢- هل شكل المجتمع فاقد الهوية الآن هو بسبب السياسة السعودية؟

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • كانت الدولة غائبة، ولم يكن هناك ليبراليون، وكانت القوى اليسارية والناصرية قد دخلت مرحلة الأفول.. هل يمكن أن نقول إن الدولة كانت متواطئة مع عودة الإخوان؟ الإجابة.. نعم.. في ذلك الوقت لم تكن طباعة مؤلفات حسن البنا وسيد قطب والمودودي وتوزيعها على الطلاب أمرا مستهجنا، بالعكس لقد كان ذلك يتم بأموال الدولة التي تخصصها لاتحاد الطلاب!

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • ولكي يفسح الغزالي الطريق للفكرة الإسلامية التي آمن بها، كان عليه أن يهاجم المثقفين الذين لا يؤمنون بهذه الفكرة، والحقيقة أن مواقفه ضدهم كانت تتجاوز الهجوم إلى التكفير المباشر في كثير من الأحيان، وهو ما من شأنه أن يجعلنا نعيد النظر في الصورة التي استقرت للشيخ كداعية معتدل.

    مشاركة من Salah Helba
  • ‫ لم يقيد السادات اليساريين والليبراليين فقط، ولكنه -بحسب سوليه- قيد حرية الاقباط في بناء الكنائس وبمعني آخر فقد تم اخلاء المسرح للاعب وحيد هو الإسلاميين، واستمر العرض لسنوات طويلة وبأشكال مختلفة.

    مشاركة من Gianni WhiteBeard
1