نظام الحكم في عُمان: بين فقه المذهب الإباضي والممارسة السياسية (القرون 2-4 هـ/ 8-10 م) > اقتباسات من كتاب نظام الحكم في عُمان: بين فقه المذهب الإباضي والممارسة السياسية (القرون 2-4 هـ/ 8-10 م)

اقتباسات من كتاب نظام الحكم في عُمان: بين فقه المذهب الإباضي والممارسة السياسية (القرون 2-4 هـ/ 8-10 م)

اقتباسات ومقتطفات من كتاب نظام الحكم في عُمان: بين فقه المذهب الإباضي والممارسة السياسية (القرون 2-4 هـ/ 8-10 م) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أحدث عزل الصلت بن مالك انقسامًا بين العلماء وبين القبائل، وأثار جدلًا واسعًا في التاريخ العُماني على الصعيدين السياسي والفكري ما يزيد على 100 عام، ما جرّ البلاد إلى حرب أهلية وإلى تطورات انعكست على الفكر السياسي

    مشاركة من Ali Almanari
  • والصدق والأمانة والورع، إلى جانب ضرورة معرفته بعلوم القرآن والإلمام بالسنّة النبوية والقدرة على التأويل والتفسير وإقامة الحدود والوصايا والأموال والعقود، وأن يشاور أهل العلم والصلاح(336).

    مشاركة من Ali Almanari
  • أعلن المعارضون للتحكيم شعار: «لا حكم إلا لله»(47) أي أن الحكم هنا لا يكون إلا بالسيف من دون وقف القتال، وأن قبول التحكيم يعني التشكيك بشرعية علي، وباعتبار أن معاوية ومن معه فئة باغية يجب إرجاعهم إلى حظيرة الأمة طوعًا

    مشاركة من Ali Almanari
  • يقول سوي: «إن تأكيد العباسيين على الكتاب والسنّة، جعلهم يشعرون منذ بداية خلافتهم بالحاجة إلى الاستناد على قاعدة إسلامية واسعة تدعمهم، لأن القوى التي قادوها أثناء الثورة لم تكن متجانسة الأفكار والأهداف، ووجدوا هذه القاعدة في التيار الذي مثله الفقهاء..»(44).

    مشاركة من Ali Almanari
1