أورلاندو > اقتباسات من رواية أورلاندو

اقتباسات من رواية أورلاندو

اقتباسات ومقتطفات من رواية أورلاندو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أورلاندو - فرجينيا وولف, أميرة بدوي
تحميل الكتاب

أورلاندو

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لا يزال القلب ينبض، رغم الضعف، مهما كان البعد، القلب الهزيل المنيع في صدر المبنى الهائل.

    مشاركة من TasneemRagab
  • والآن، وبينما تقف ويدها فوق باب سيارتها، ضربها الحاضر مجددًا على رأسها، ولإحدى عشرة مرة ظل يضربها بعنف.

    مشاركة من TasneemRagab
  • النوم، يكون عميقًا جدًّا لدرجة أن كل شيء يصير غبارًا، لا حدود لنعومة ذرَّاته. يصير ماءً معتمًا غامضًا، هناك، نجد أنفسنا مطويين ملفوفين، مثل المومياء، مثل العُثَّة، نتمدَّد على الرمل غائصين في النوم.

    مشاركة من TasneemRagab
  • فلتحي السعادة، ثم السعادة، ثم السعادة، وليس تلك الأحلام التي تُضخِّم الصور الواضحة كما تفعل المَرايَا المُرقَّطة في الوجه داخل ردهة نزل ريفي؛ الأحلام التي تفتت الكل وتمزقنا وتجرحنا وتُفسِّخنا حين نذهب للنوم.

    مشاركة من TasneemRagab
  • حين كان يومض في رأسها، تعتقد أن عليها أن تتحدث إليه فورًا. لم تهتم ماذا يمكن أن يفعل هذا الكلام الفارغ، وكيف يمكن أن يفكك السرد.

    مشاركة من TasneemRagab
  • كانت تقرأ جملة ثم تتأمل السماء. تترك السماء وتعود إلى الصحيفة.

    مشاركة من TasneemRagab
  • رأت مركبات وعربات وحافلات عامة، وهي التي اعتادت التأمل في صفحة طويلة من الورق؛ كما انزعجت حين رأت شجارًا. أذناها المعتادتان على خربشة القلم آذاها ضجيج الشارع العنيفة البشعة. كل شبر من الرصيف مزدحم.

    مشاركة من TasneemRagab
  • أيتها الحياة، من أنتِ؟ نور أم عتمة. مريلة جوخية لخادم أم ظِلّ زُرْزُور على العشب!

    مشاركة من TasneemRagab
  • الحياة؛ كما قرر كل ذوي الرأي والسلطة أن الحياة لا علاقة لها أبدًا بالجلوس بسكونٍ في كرسيٍّ للتأمل. الفكر والحياة، كقطبَي الأرض، متباعدان.

    مشاركة من TasneemRagab
  • الأفضل، أن أظل مستلقية هنا في سلام، ووحدها السماء تراني وأراها.

    مشاركة من TasneemRagab
  • راودتها بعض الأفكار المجنونة عن مطاردة الطيور إلى حافة العالم، ثم تلقي بنفسها على الأرض العشبية البنفسجية، وهناك تشرب النسيان.

    مشاركة من TasneemRagab
1
المؤلف
كل المؤلفون