حبيبة: كما حكاها نديم > اقتباسات من رواية حبيبة: كما حكاها نديم

اقتباسات من رواية حبيبة: كما حكاها نديم

اقتباسات ومقتطفات من رواية حبيبة: كما حكاها نديم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حبيبة: كما حكاها نديم - محمود عبد الشكور
تحميل الكتاب

حبيبة: كما حكاها نديم

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ‫ لا تنتظروا تعريفًا للحب، ولا قانونًا، فالعالم مكتظ بالقوانين، ولا تنتظروا تفسيرًا لماذا أحببت حبيبة، أنا نفسي لا أعرف، ولا أريد أن أعرف، بل إنني لم أسألها قَطُّ لماذا أحبت شخصًا آخر بينما كل ما أفعله كان ينطق بحبي لها.

    ‫ كيف أطلب منها تفسيرًا للحب وأنا لا أعرف لماذا أحببتها؟ كيف أطلب منها ألا تحبه وهي لا تعرف؟ أليس من الأسهل أن أطلب من قلبي أن يتوقف عن حبها ليخلصني من هذا العذاب؟

    ‫ أحبت وكفى، وأحببت فحسب، لا إجابات أبدًا، لعبة غامضة، يبدو أننا فيها مثل خيوط عرائس الماريونيت. «كيوبيد» يلهو، لم يفهمه الرومان قَطُّ، إله الحب عندهم طائش ونزق، طفل عارٍ يضرب سهمه بطريقة عشوائية، يجعل الحب أوله هزل، فيتحول إلى جد، لعله يضحك الآن من عذابات العاشقين.

    ‫ غموض الحب منحه مظهر القوة الخفية، توصف الحالة في الأرياف بالعمل، تلك الفتاة عملت عملًا لكي يحبها فلان، والكراهية هي الوجه الآخر، فتلك الفتاة عُمل لها عمل لكي تكره فلانًا، لا شيء يمكن تفسيره، فليكن الحل في العمل.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ❞ انكسر قلبي مرتين في عشر سنوات، هو انكسار مروع، لا يُنسى، ولا يُوصف، ولا يلتئم.

    ⁠‫ومع ذلك أجدني مندهشًا من طاقة حياة غريبة تجعلني ما زلت قادرًا على القراءة والكتابة، ومشاهدة الأفلام، ومجالسة الأصدقاء، والابتسام في وجه طفل، ومشاكسة قط أليف، والضحك على مقهى في وسط البلد، ومباركة عاشقين، والصراخ بعد تسجيل هدف جميل، ومزمزة كوز درة مشوي، وعمل كوب شاي بالنعناع ساعة العصاري، والسفر إلى الفضاء على جناح صوت عبد الوهاب، وتذكر ابتسامة وضحكة صافية، واستقبال أحلام النوم واليقظة، والاحتفال بنور الشمس، وصوت المطر، ورائحة الخبز، وفوضى النجوم والعصافير، والحماس للجمال أينما كان، وكيفما وجد.

    ⁠‫طاقة حياة لا أثر فيها للإرادة، ولا فضل لي في صنعها، هكذا خلقت، وهكذا أعيش.

    ⁠‫يا رب لا تحرمني من هذه الطاقة التي وهبتني إياها. ❝

    مشاركة من 𝑟𝑎𝑛
  • كانت تحترمك وتعزك جدًّا، ولا تريد أن تخذلك في دعوة، وكانت تحب السينما والكتب والمناقشات معك، ولكن شيئًا لم يتطور إلى حب، الحاء والباء ظلت ممتنعة، وضع لقاءات لطيفة بجوار بعضها يمكن أن يصنع فنًّا، ولكنه لا يمكن أن يصنع حبًّا.

    مشاركة من A searcher for meaning
  • ولقد وطئت بساط الخلفاء، وشاهدت محاضر الملوك، فما رأيت هيبة تعدل هيبة محب لمحبوبه. ورأيت تمكن المتغلبين على الرؤساء، وتحكم الوزراء، وانبساط مدبري الدول، فما رأيت أشد تبجحًا ولا أعظم سرورًا بما هو فيه من محب أيقن أن قلب محبوبه عنده، ووثق بميله إليه وصحة مودته له.

    مشاركة من A searcher for meaning
  • ” أقرأ وأكتب بشراسة وكأنني أهرب من الموت “

  • ” هذا الألم عظيم، أريد أن أكتب التماسًا للشفاء، ولكن لا شفاء..

    أعرف أن انكسار القلب أبدًا لا يلتئم! “

  • ‫ إذا لم تستمر الحكاية سيبقى منها وشْم ذكريات محفورة في القلب والوجدان، ومعانٍ نبيلة وجميلة نتمنى أن تعود، وربما مشروع فكرة لكتابة عمل أدبي، على الرغم من أن قصة حب حقيقية ناجحة أعظم مائة مرة، في رأيي، من مليون قصة حب فاشلة.

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • اللحظة التي تلغي العالم إلا واحدة هي لحظة الحب.

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • النهايات السعيدة مرتبطة أكثر بالخيال، بقصص «ألف ليلة وليلة»، وبحكاية «سندريلا والأمير»، وهذا الطوفان من النهايات السعيدة في القصص الخيالية لا يعني أكثر من محاولة لتعويض الفشل في الواقع، بل إن مبالغات الحكايات الشعبية، بالحديث عن قصور بنيت من طوبة فضية وأخرى ذهبية، لا تعني سوى أن الراوي يريد أن يهرب من أكواخ الطين والبوص، وكلما زادت سطوة الواقع، زاد تحليق الخيال. ما لم نحققه في حياتنا الفعلية.

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • يبدو أن التجارب المؤلمة تُعرفنا على أنفسنا أيضًا، وليس على الآخرين فقط، لم أكن أعرف حجم طاقة الشغف بالحياة في داخلي إلا بعد لحظات الانكسار التي عشتها.

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • ابتسامتها الساحرة، أكثر ما يميزها، في الصورة تكشف الابتسامة عن حسن وصفاء وبراءة وبهجة عميقة، عندما التقيا تمنى ألا تتوقف عن الابتسام أبدًا، أحلى انفراجة شفاه رآها، أما ضحكتها فهي طفولية تمامًا، صوت واحد قصير مفعم بالحياة والنور

    مشاركة من سلمى أسامــة
  • ⁠‫وراء كل سيناريو هناك سيناريو آخر يُكتب في الوقت نفسه في مكان آخر، ولا تعرف كاتبه.

    مشاركة من Sara
  • ⁠‫لم تجمعنا صورة

    ⁠‫صورتها في قلبي

    مشاركة من Sara
  • كانت رحلة المشي على قلبه قد وصلت إلى المحطة النهائية

    مشاركة من Sara
  • أحب العشق والعشاق، أريد أن أهيم شوقًا، وأن أنسى المنهج والأفكار والتحليل والسبب والنتيجة، لا أريد أن أكون عقلًا، أحب أن أجرب أن أكون عاطفة عمياء وحمقاء، ترى الجحيم وتتجه إليه.

    مشاركة من Sara
  • شعر بأنه يجب أن يغلق القوس المفتوح، وبأنه وصل إلى المحطة الأخيرة، شعور عجيب فيه خلاص ممتزج بألم، شعور ربما يشبه لحظة ظهور الوليد الباكي إلى النور، غارقًا في الدم، بعد مخاض شاق وعسير، يقطعون حبله السري بقسوة، فيصرخ فزعًا

    مشاركة من Sara
  • ⁠‫هتف وقال: «يا رب»، قالها من الأعماق، وأردف: «أنت من خلقت هذا السحر، وأودعته في قلبي، فاصرفه عني، لا أحتمل ولا أقدر، إذا لم يكن بك غضب عليَّ فلا أبالي، لست ملاكًا، ولكني لم أؤذِ أحدًا، ربما أكون قد آذيت

    مشاركة من Sara
  • اندهش أن فؤاد حداد كان يكتبه عندما قال:

    ⁠‫بكيت مسحت دموعي

    ⁠‫بامسح دموعي

    مشاركة من Sara
  • تمنى لحظتها أن تتحول عربة القطار إلى حقيقة، وأن تأخذهما إلى رحلة باتساع العالم، لا يهبطان في محطة، ولا يرجعان أبدًا إلى الأوبرا أو إلى الأرض، رحلة بلا نهاية، وبدون خطة، وبدون توقف، دائرة بلا نهاية.

    مشاركة من Sara
  • الحب بيظل موجود، زي حلم متعلَّق على الشماعة، جنب إخواته الأحلام التانية اللي جعلت الشماعة كاملة العدد.

    مشاركة من Sara
1 2