فيتامينات للذاكرة > اقتباسات من كتاب فيتامينات للذاكرة

اقتباسات من كتاب فيتامينات للذاكرة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فيتامينات للذاكرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فيتامينات للذاكرة - بلال فضل
تحميل الكتاب

فيتامينات للذاكرة

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • " الاقتصاد لن يتطور إلا إذا تمكن الرجل الصغير من حماية نفسه ومجتمعه من الطغيان"

    مشاركة من Marwa
  • الجوعى لا يمكنهم تطوير الثقافة

    مشاركة من Marwa
  • «أنت مريض أيها الرجل الصغير، ليس هذا ذنبك، ولكن عليك تقع مسئولية التحرر من مرضك، كان بإمكانك أن تكون منذ زمن قد تخلصت من نير المُتسلِّط عليك، إذا لم تصبر على المُتسلِّط ولم تقدم له يد المساعدة، ولو أنك كنت تملك ذرة احترام واحدة لنفسك، لما استطاع أي بوليس في العالم أن يتسلط عليك، لو أنك عرفت، حقًّا عرفت أنه بدونك لا يمكن للحياة أن تستمر. يجب أن تعرف أنك مَن صنع رجاله الصغار متسلطين عليه، ومن رجاله الكبار حقًّا شهداء، أنك أنت من قام بصلبهم وضربهم، وتركهم يجوعون، أنك لم تهتم بهم، ولا بتضحيتهم من أجلك… لقد كان بإمكانك أن تنتصر على جلاديك، لو أنك كنت في عمقك حيًّا ومعافى. إن جلاديك ينحدرون من صفوفك في الحاضر، كما كانوا ينحدرون في الماضي من الطبقات الراقية في المجتمع، إنهم أصغر منك أيها الرجل الصغير».

    مشاركة من Marwa
  • «لقد عرفتُ من يستعبدك، أنت من تستعبد نفسك ولا أحد غيرك، هذه هي الحقيقة، لا أحد غيرك يحمل وزر عبوديتك، وأنت وحدك من تستطيع أن تحرر نفسك. إنني أتشبث بهذه الجملة، أزعم أني مقاتل من أجل الصفاء والحقيقة، والآن وقد حان الوقت لقول الحقيقة حول وضعك. أتردد خوفا منك ومن موقفك من الحقيقة. الحقيقة قد تشكل خطرًا على الحياة، إذا ما تعلق الأمر بك، الحقيقة هي منقذة للحياة، لكنها تتحول أحيانًا إلى ضحية لكل اللصوص، وإلا لما كنت الآن حيث أنت وكيف أنت… إن عقلي يقول لي: قل الحقيقة مهما كلف الثمن، والرجل الصغير بداخلي يقول لي: من الغباء أن تنزل بالحقيقة إلى الرجل الصغير، أن تقدمها له، الرجل الصغير لا يريد سماع حقيقته، إنه لا يريد تحمل المسئولية الكبيرة التي تقع عليه، التي هي مسئوليته أحب أم كره، إنه يريد أن يظل رجلا صغيرا».

    مشاركة من Marwa
  • «أيها الرجل الصغير، إنهم يقولون لك بصراحة بأنك وحياتك وأطفالك وعائلتك لا قيمة لكم، بأنك غبي وعبد، وإنه بإمكان المرء أن يفعل بك ما يريد، إنهم لم يَعِدوك بالحرية الشخصية ولكن بالحرية القومية، وهم لم يَعِدوك باحترام الإنسان ولكن باحترام الدولة. ليس بالعظمة الشخصية ولكن بالعظمة الوطنية، ولأنك تجهل «الحرية الشخصية» و«السمو الشخصي»، في الوقت الذي يسيل لعابك كما تُسيِّل عظمةٌ لُعاب كلب، لكلمات مثل «الحرية القومية» و«مصالح الدولة» فإنك تهلل خلفهم، مع أنه لا أحد من هؤلاء الرجال الصغار دفع ثمن الحرية الحقيقية، إنهم يحتقرونك ولا يحبونك لأنك تحتقر نفسك، إنهم يعرفونك جيدا، يعرفون نقاط ضعفك الخبيثة التي عليك أنت وحدك معرفتها، وأنت تحملهم نحو السلطة على ظهرك، إنك وحدك من ترفع أسيادك، من تطعمهم، مع أنهم أسقطوا كل الأقنعة، لقد قالوا ذلك بوضوح لك: أنت إنسان من الدرجة الثانية، إنسان بلا مسئولية، وعليك أن تظل كذلك، ومع ذلك تُسمِّيهم «المُخلِّصون الجدد» وتُهلِّل خلفهم».

    مشاركة من Marwa
  • « إننا نقاوم لأن المقاومة هي كرامتنا، إننا نغني ولو لم تكن ثمة أذن تسمعنا، لا تسأل: أين نذهب، هل سيقدر لنا النصر يوما؟ ما الهدف من كل هذه المعركة؟ لا تسأل، قاوم فقط واعلم أن معنى الله هو المقاومة »

    مشاركة من Marwa
  • إن ما أعطي لنا وإن لم تسع إرادتنا لنواله، وإن لم تكن لنا القدرة على الاختيار أو الرفض، قد أُعطي لنا وإننا لملزمون بأن نجعله ذا قيمة بارتضائه ومواصلته، وبأن يقدم كل منا أفضل ما عنده.

    مشاركة من Marwa
  • «صبرك ويأسك بين إيديك وإنت حر

    ‫ تيأس ما تيأس الحياة راح تمر

    ‫ أنا دُقت من ده ومن ده عجبي لقيت

    الصبر مر وبرضك اليأس مر

    وعجبي »

    مشاركة من Marwa
  • نجيب سرور رحمه الله: «لا حق لحيٍّ إن ضاعت في الأرض حقوق الأموات».

    مشاركة من Marwa
  • كانت الجريدة الوحيدة التي لم تنشر كلمة رثاء في حق الشهيد أحمد عبد الحي كيرة الذي أنقذ أحمد ماهر من حبل المشنقة، ليقتل أحمد كيرة مرتين، الأولى برصاص المسدس الذي اغتاله، والثانية بستار الصمت الذي أسدله عليه أبناء وطنه لسنين طويلة، قبل أن يتعرض للتشويه في أحد الأعمال الأدبية التجارية التي تناولت تاريخ ثورة ١٩.

    مشاركة من Marwa
  • المستبد من علوم الحياة مثل الحكمة النظرية والفلسفية العقلية وحقوق الأمم وطبائع الاجتماع، والسياسة المدنية والتاريخ المفصل والخطابة الأدبية، ونحو ذلك من العلوم التي تكبر النفوس وتوسع العقول وتعرف الإنسان ما هي حقوقه وكم هو مغبون فيها، وكيف الطلب وكيف النوال، وكيف الحفظ».

    مشاركة من Marwa
  • ولا يخفى على المستبد مهما كان غبيًّا، أن لا استعباد ولا اعتساف إلا ما دامت الرعية حمقاء تخبط في ظلامة جهل وتيه عماء…

    مشاركة من Marwa
1 2
المؤلف
كل المؤلفون