اقتباسات من رواية حالات نادرة (5): قصص غريبة تدور أحداثها حول مراهقات كويتيات

الكتاب رائع جداً لو اقدر اوصف لكم قد ايش هو يجنن وانصح كثيرر انكم تقرونه لو ما اشتركتو مارح تفهمون القصه كامله فا احسن شيء انكم تشتركون عشان تفهمون القصه كاملهه

اتق شر من لا يملك ما يخسره

لست شمعة تحترق من أجل أحد.. لكني أحاول صناعة الشموع لكل مرضاي

لقد اعتدت القلق.. فأصبحت الطمأنينة تقلقني أكثر!!

أنا لا أبتعد.. لكن أتغير.. فأجعلك تبحث عني وأنت معي

مؤلم كم تعاني الأنثى في مجتمعاتنا.. لهذا هي المعرّضة أغلب الأوقات للأمراض النفسية..

إنني أخشى كثيرا الارتباط بالبشر.. فأي علاقة ستكون غلطة.. أو درساً .. أو ذكرى جميلة .. لأنني واثق لا أحد يبقى.

فالأقربون أولى بالرحيل أحيانا!!..

أنا لا أريد تغيير المجتمع.. بل التخلص منه!!.

“* يطلـق عـلـم النفس على تلك التصرفات مسمى (الـعـدوان اللطيـف)

(Cute Aggression).. وهي حالة شهيرة تصيبك حين ترى كائنا لطيفا كالأطفال أو القطط الصغيرة مثلا.. مما يجعلك تشعر برغبة شديدة باحتضانه بقوة أو تقبيله بعنف.. والأسباب مجهولة حتى الآن.. فما زال علماء النفس يجرون دراساتهم حول الأمر.”

“فكيف أرد على من يفترض بي سوء النية لمجرد

رغبتي أن أكون وحيدا؟!.. عموما.. بعض المجتمعات محافظة

جدا.. على تخلفها!!.. ولا نملك تغييرها.”

“هكذا الأمور دوما في مجتمعنا.. أنت مجرد شخص بسيط لا أحد ينتبه لوجودك.. لكن لو فكرت للحظة في الخروج من القطيع.. تصبح حديث الساعة.. فهم يريدون التدخل بتفاصيل حياتك.. وحتى لو ذهبت في ستين داهية.. يريدون معرفة إلى أي داهية بالضبط!!.. كما أنهم يتهمونني دوما أنني غير اجتماعي.. فأسكت ولا أرد.. ولكن في داخلي أقول: ((أنا اجتماعي جدا.. لكن ليس معكم)).. إنني لا أجادلهم أبدا..”

“حيث بت متيقنًا ان مرضى الداخل هم نتاج مرضى الخارج.”

“فحين تصحو من النوم قبل شروق الشمس ومن دون سبب واضح .. وتعرف ان العالم كله في سبات عميق سواك.. تشعر بعمقك كما لا تشعر به في أي وقت اخر.”

‏“فالأعياد لا تكفي لوحدها كي تكون سعيدًا، بل يجب ان تكون الاعياد في رأسك ايضًا.”