امرأة في ثوب أسود - سوزان هيل, السيد طه
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

امرأة في ثوب أسود

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

من روايات الجريمة والاثارة وتعتبر من أروع روايات الرعب في الأدب المعاصر وتحولت إلى فيلم – تعد من أهم روايات الرعب الانجليزية، حيث تكتشف مع الرواية قصة شبح في مدينة منعزلة. – تحولت الرواية لفيلم سينيمائي شهير يحمل نفس الاسم. – لا يُنصح بقراءتها وحدك ليلًا. في رواية امرأة في ثوب أسود تحرُّكات غريبة، وأحداث مرعبة من الدرجة الأولى يرصدها المحامي الشاب الذي قُدِّرَ لَه أن يعيش وسطَ أهوال بلدة معزولة حتى ينتهي من مهمَّته، ولكن سرعان ما تتفاقم الأمور لتخرج عن سيطرته في كل مرة يرى فيها شبح إمرأة في رداءٍ أسود.. وبعد تتبُّع حكايتها واكتشاف ما تسعى إليه، يفاجئ بأسباب تواجدها في كل مكان ويحكي كيف أثر في حياته إلى الأبد في حادث لن يُمحَى من ذكرياته أبدًا. ما السرُّ وراء شبح الرداء الأسود؟ وماذا فعلَ ”آرثر“ لينال عقابًا على شيءٍ لم يفعله؟ هذا ما سنتعرَّف عليه في القصة المرعبة التي تُروَى على مسامعنا في مناخٍ مُثيرٍ غامضٍ.. ومشوِّقٍ.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 23 تقييم
299 مشاركة

اقتباسات من رواية امرأة في ثوب أسود

" شعرت وكأنني قد سافرت بعيدًا، ليس في الزمن، ولكن في روحي، أزعجني تذكُّر كيف كنت بالأمس، كيف كنت مستقرًا وهادئًا، حتى إن أعوامًا طويلة من الممكن أن تكون قد مرت منذ الأمس .. أشعر الآن بالتعب والإرهاق، ورأسي ثقيل بالإجهاد والانزعاج، وأعصابي وعقلي على حافة السقوط " 🖤

مشاركة من Heba Abdelmoez
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    عدد الصفحات غير معلوم.
    أدخل عدد صفحات الكتاب حفظ
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية امرأة في ثوب أسود

    23

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    إمرأة في ثوب أسود

    سوزان هيل

    ترجمة: السيد طه

    دار دون

    الطبعة الأولى لدار دون 2021

    تصميم الغلاف الفنان كريم آدم.

    206صفحة.

    ** تعد من أهم روايات الرعب الانجليزية ، حيث تكتشف مع الرواية قصة شبح في مدينة منعزلة . - تحولت الرواية لفيلم سينمائي شهير يحمل نفس الاسم . - لا ينصح بقراءتها وحدك ليلًا .

    في هذه الرواية تحركات غريبة ، وأحداث مرعبة من الدرجة الأولى يرصدها المحامي الشاب الذي قدر له أن يعيش وسط أهوال بلدة معزولة حتى ينتهي من مهمته ، ولكن سرعان ما تتفاقم الأمور لتخرج عن سيطرته في كل مرة يرى فيها شبح امرأة في رداء أسود .. وبعد تتبع حكايتها واكتشاف ما تسعى إليه ، يفاجئ بأسباب تواجدها في كل مكان ويحكي كيف أثر في حياته إلى الأبد في حادث لن يمحى من ذكرياته أبدا . ما السر وراء شبح الرداء الأسود ؟ وماذا فعل “ آرثر ” لينال عقابا على شيء لم يفعله ؟ هذا ما سنتعرف عليه في القصة المرعبة التي تروى على مسامعنا مناخ مثير غامض .. ومشوق .**

    ملخص قصير على غلاف الكتاب.

    قصة محامي يذهب إلى بلدة بعيدة لينهي قضية، فيفاجأ بالرعب والذعر في عيون من حوله عندما عرفوا بذهابه هناك، وعندما ذهب إلى هذا المنزل ستحدث له مواقف كثيرة مرعبة.

    **لوقت طويل جدا ، لم أتمكن من استجماع شجاعة كافية كي أتمكن من تحسس طريقي ، عبر ذلك الممر القصير إلى الغرفة ، الغرفة التي أدرك الآن أنها على نحو ما ، مركز ومصدر كل تلك الأحداث الغريبة في المنزل . لم أكن أدرك سوى خوفي ، ولم أكن قادرا على اتخاذ قرار ، أو التفكير بشكل مترابط ، ناهيك عن التحرك ، ولكني اكتشفت بالتدريج صدق المقولة : لا يمكن لأي شخص أن يظل في حالة رعب دائم ، إما أن تلك المشاعر ستتزايد عليه بتزايد الأحداث المرعبة والأطياف ، حتى تستحوذ عليه ، فيهرب أو يصاب بالجنون ، أو أنه سيصبح أقل توترا ، قليلا ، وأكثر تحكما في مخاوفه .**

    أبدعت الكاتبة في وصف المشاعر، فالرواية ليس فيها حوار، بل هو سرد ووصف لمشاعر الخوف والرعب والتوتر والقلق.

    **لا أعرف كم مرّ من الوقت وأنا أقف هناك مرتعدا ، مرتعشا ، مملوءا بهلع بالغ . فقدت كل إحساس بالوقت ، وبالواقع من حولي ، واحتل عقلي ارتباك متقلب ، أنصاف أفكار ومشاعر ، خيالات أطياف وأشخاص حقيقين دخلاء ، أفكار عن القتل والعنف ، وكل أنواع المخاوف المريعة . أثناء كل ذلك ، ظل الباب مفتوحا على مصراعيه ، واستمر الصوت ، صوت تأرجح . نعم . لقد استنتجت ذلك أخيرا ، لقد أدركت أخيرا طبيعة الصوت القادم من الغرفة ، أو على الأقل كان ذلك هو ما تذكرته بسبب هذا الصوت تأرجح**

    الرواية قصتها جميلة،تم تحويلها إلى فيلمين سينمائيين، لكني فضلت الرواية أكثر لأن بها وصف رائع للمشاعر، أما الفيلم لم أشعر فيه بذلك.

    الترجمة ممتازة جداً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

     تقييم الترجمة:

    - جيدة جداً. أول قراءة لي لترجمات السيد طه وكانت ترجمة موفقة وجميلة إلى حد كبير.

    -------------------------

    تقييم الرواية:

    ⭐⭐⭐⭐

    - نحن على موعد مع رواية من أدب الرعب الكلاسيكي جداً. لأجعل الأمور أكثر وضوحاً ، من قرأ روايتي " أشباح عزبة بلاي " و " أشباح هيل هاوس " ، سيجد أن هذه الرواية تنتمى إلى نفس هذا العالم وتدور فى نفس الفلك. رواية عن شبح امرأه يظهر فى منطقة ما بغرض الانتقام من حدث قاسي فى الماضي تسبب فى احساسها بالقهر والخذلان ومن ثم وفاتها.

    - الرواية ذات ايقاع بطىء والاحداث تتحرك ببطء فى معظم أجزائها ، اللهم من فترات قليلة تشتد فيها الإثارة قليلاً. هذا البطء منطقى ويتناسب مع أجواء الرواية وزمنها فلا مشكلة هنالك.

    - بدءاً من النصف الثاني للرواية ، يزداد التشويق وترتفع حدة الرعب شيئاً فشيئاً حتى نصل للنهاية التى تفسر كل شىء ، وان كان خبراء قراءة روايات الرعب سيكونوا قادرين على استنتاج ما ستكون عليه النهاية. لكن هذا لم يجعل الأمور سيئة ، على العكس أنا كنت مستمتع بالقراءة وبالجو العام الكلاسيكي جداً وغير الحاد.

    - الرعب فى الرواية ينتمى إلى نوعية الرعب النفسي وهو أكثر ما أعجبنى فيها.

    - نهاية الرواية كلاسيكية أيضاً ومتسقة مع الأحداث وهذا أفضل من أى نهاية أخرى تكون ساذجة أو مبتورة أو غير منطقية.

    - محبي أدب الرعب يحتاجون إلى هذا النوع على فترات للخروج من أجواء رعب الأشلاء والدماء والجثث الغامضة .... الخ. 😅😅😅

    - أرشحها لمحبي أدب الرعب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق