وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات > اقتباسات من رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات

اقتباسات من رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات

اقتباسات ومقتطفات من رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات - نبيلة عبد الجواد
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • تتخيل أنه بهذه السهولة تجري الأمور أيها الوغد؟ تريد أن ترى أحدهم، فتراه بكل هذه البساطة؟ أين الدراما يا عزيزي؟!"‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫‏زفرت آخر دخان من سيجارة الحشيش التي تجعلني أُفكِّر في كثير من الأشياء، وكأنني في قطار أنا أحد راكبيه، ينطلق بي من مكان من اختياري إلى مكان آخر من اختياري أيضًا.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • تبحر بنا في هذه الرواية وكأننا معهم نعيش لحظاتهم ونسمع حتى موج البحر وهو يرتطم في القارب

  • ولكن إحقاقًا للحق، فمنذ هذه الليلة وأنا أعشقك .. نعم، كنت مختلفًا، أشعرتني بقوتي يا فتى، فدومًا ما كنت أريد تجربة لذة مثل هذه ولم أجد أمامي متسعًا لتطبيقها، ولكنني لم أكن أعلم أن حتمية القدر سوف تنفذ لي السيناريو الذي رسمته في ذهني طوال هذه الفترة .. كنت أسيرًا .. أعلم، وكنت أنا من يتحكم بذلك.

    هل تتذكر مهنتي الحقيقية؟! .. لا أظن، أنا صانع محترف لعرائس الماريونيت، كنت أصنعها وأبيعها، أو أقدم بها عروضًا مسرحية، أتعلم ما هي لذة التحكم بالماريونيت؟! لذة أنك أنت من تصنعها وأنت من تتحكم بها وتحركها، لذة خلق شيء يخصك أنت؟ هذا تمامًا ما كنت أشعر به تجاهك

    مشاركة من Nada Khaled
  • ما بين بداية الأشياء ونهايتها تكمُن الذكريات .. ✨

    ...

    جميل ..

    مشاركة من رحاب ..
  • العائق يبدأ من خلالي.. من خلال صمتي عندما توجب عليّ الاحتجاج، بكائي سرًّا عليهم عندما توجب عليّ البكاء في العلن ووصف ما يؤرقني.. كل ما كنت أريده هو العودة بالزمن للوراء، وأخذ حقي بسلاسة وهدوء.‏

    مشاركة من Mohamed Osama
  • في لحظات الغضب لا تستطيع التفكير بواقعية، فكل ما يأتي في بالك هو الخلاص من الشيء الذي يزعجك، هكذا كانت مارلي؛ تريد الخلاص، إما من ماثيو، أو من ذاتها، وكأن فلسفة الخلاص من النفس البشرية سهلة إلى هذا الحد!‏

    مشاركة من Mohamed Osama
  • أخاف العزلة، ولكن ما أخافه يريد ملازمتي، لا أريد أن أكون بمفردي في هذه الحياة، ولكن الحياة تجبرنا دومًا على التنازل وأخذ ما لا نشتهيه.‏

    مشاركة من Mohamed Osama
  • يا لنا من بشر، لا يستطيع أحدٌ فهمنا.. ربما لأننا لم نفهم أنفسنا بعد.‏

    مشاركة من Mohamed Osama
  • انقر على مقطع للصقه في مربع النص.

    مشاركة من محمد ملحم
  • الحياة لا تُقاس بعدد السنوات التي عشنا بها، وإنما تُقاس بعدد السنوات التي شعرنا أننا عشناها

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • كنت أتلاشى في كل يوم أتواجدُ في مكان لم أفكر يومًا التواجد فيه.. كنت أتلاشى ولا أحد يعلم بذلك.‏

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • كل ما كنت أريده هو العودة بالزمن للوراء، وأخذ حقي بسلاسة وهدوء.‏

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • العائق يبدأ من خلالي.. من خلال صمتي عندما توجب عليّ الاحتجاج

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • لو عاد بي الزمن كنت سأتخلى عن شخصية الماريونيت التي حصرت نفسي فيها.‏

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • لماذا يحاول البشر تغيير ما نحنُ عليه بالرغم من تقبلهم له في فترة ما! هل هذا التقبُّل كان بفعل الانبهار؟ هل عندما يتلاشى الانبهار تبدأ نظرات أخرى.. نظرات التمرُّد والإرادة في تغيير ما تقبلته من قبل!

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • على عكس أغلب البشر الذين سرقتهم الحياة في مهاتراتها، هناك دومًا جزء فقدوه، وهو التقدير والاستمتاع

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • "نحن نخاف دومًا مهما بدونا أقوياء.. نخاف من أشياء كثيرة، نخاف من تكرار أحداث الماضي، نخاف من فكرة حدوثها مجددًا مما يؤدي إلى خسارة أشياء هامة في حياتنا. نتخيل أسوأ السيناريوهات".‏

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • أنه أدرك جيدًا، أن الحياة لا تُقاس بعدد السنوات التي عشنا بها، وإنما تُقاس بعدد السنوات التي شعرنا أننا عشناها.‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • لا تترك حبًّا يقيدك كالماريونيت

    مشاركة من Dara Mohamed