هل حَقًّا غادرنا الألم، أم أنَّ حياتنا، في الأصل، جزءٌ مِن ألمٍ كَبير؟
صورة شخصية للموت > اقتباسات من رواية صورة شخصية للموت
اقتباسات من رواية صورة شخصية للموت
اقتباسات ومقتطفات من رواية صورة شخصية للموت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
صورة شخصية للموت
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
أشعر بالخَوفِ ولا أجد ظَهرَ جلبابٍ ما لأُمسِكَ به، وأشدَّهُ خَوفًا.
مشاركة من Randa ElSayed -
حياته أصبحت قضيَّةً قديمة خَسرها بينه وبين نفسه في ظل ارتجاف العالم.
مشاركة من Randa ElSayed -
هل حَقًّا غادرنا الألم، أم أنَّ حياتنا، في الأصل، جزءٌ مِن ألمٍ كَبير؟
مشاركة من Noha Ismail -
عندما ولد لم يكن العالم قبيحاً إلي هذه الدرجة، علي الأقل كانت الأشياء تحتفظ بألوانها، المجازات تحتفظ بقيمتها، والشعر يملأ أركان الأزقة والحوانيت.
مشاركة من Fedaa El Rasole -
هل حقاً غادرنا الألم ؟ أم أن حياتنا بالأصل جزء من ألم كبير؟.
مشاركة من Fedaa El Rasole -
يمكن أن يكون الفرد العادي مثلي ومثلك أكثر تهذيباً بأن نُخرج أفلاماً كثيرة بين أعيننا، ولا يشاهدها أحد سوانا.
مشاركة من Fedaa El Rasole -
الوقوف في صفوف المعارضة خسارة لحظية لا تُدرك إلا بعد الفشل أو القتل.
مشاركة من Fedaa El Rasole -
لكل الحالمين أمثالنا عرضاً قيّماً من الرياح يسمح لنا بالطيران كالرجل الوطواط، مجاناً.
مشاركة من Fedaa El Rasole -
الحقيقة كذبة سوداء، مجموعة أكاذيب متصلة تكون وهماً كبيراً.
مشاركة من Fedaa El Rasole -
جف حلق الرواة من حكايتنا ولم تنته بعد.
مشاركة من Fedaa El Rasole -
حَرَص على تَفريغ ما يؤلمه حَتَّى لا يَملَّ ويعتاد الآلام، أو ينفجر، ولكن بعد التفريغ يَظل شيءٌ واحِدٌ فقط يُؤَرِّقه/ يؤرِّقني… هل حَقًّا غادرنا الألم، أم أنَّ حياتنا، في الأصل، جزءٌ مِن ألمٍ كَبير؟
مشاركة من Randa ElSayed
السابق | 1 | التالي |