أقفاص فارغة > اقتباسات من رواية أقفاص فارغة

اقتباسات من رواية أقفاص فارغة

اقتباسات ومقتطفات من رواية أقفاص فارغة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أقفاص فارغة - فاطمة قنديل
تحميل الكتاب

أقفاص فارغة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • مع هنمممط

    📦❤️💸🇿🇲🇸🇻🇻🇦��󠁧󠁢󠁥󠁮󠁧󠁿🕊

    هن

    مشاركة من Hashem Ismail Ramadan
  • أبي يحمل حلمه كجثة في أعماقه، بينما حمله “راجي”، برعونة من يتناول طفلًا حديث الولادة، من يد أمه، ويؤرجحه، بعنف، أمام عيني أبي المكلوم.

    مشاركة من Shaimaa Gohar
  • ❞ لن يجيء، لن يجيء أبدًا، ولن يقف وراء سور بيتي، كطفل مذنب، وأفتح له، لن يحدث أبدًا، فُتح له باب آخر، وانغلق عليه إلى الأبد. ❝

    مشاركة من Aliaa Samy
  • ‫ كل ما كتبته على هذه الأوراق، كان مؤلمًا، لكنني كنت أتعافى منه في اليوم التالي، أشعر أنني تحررت من ذاكرة، وأحاول أن أتذكرها مرة أخرى، فتتلاشى، كأنها تبخرت فور أن كتبتها.

    مشاركة من Ahmed Jad
  • لماذا نكتب الشعر؟! لا لشيء إلا لكي نحتال على العقبات الصغيرة في حياتنا

    مشاركة من reader girls
  • نحن ندفع ثمن مثل هذه الكلمات القاتلة، حتى وإن كنا صغارًا، حتى وإن لم نكن نعرف معنى الموت، ونعرف أنه يقبع دائمًا، مختبئًا، في مكان ما، يخطف كلماتنا من أفواهنا، وتصير جوهرته الثمينة، كنزه المخبأ، وبحافتها المسنونة، ينفذ المهمة تمامًا،

    مشاركة من reader girls
  • أقول لنفسي سيكون انتحارًا، وأقول لنفسي؛ ليس انتحارًا، أنا أريد أن أكشط قشرة جرح، كي يندمل في الهواء، أو لا يندمل، ويظل ينزّ دما، وأرقبه، وأمسح الدم “بقطنة مبتلة”.

    مشاركة من reader girls
  • أخمن أن سعادة ما ظلت تسكن هذه العلبة، أخمن أنها تفوح منها، وربما لهذا عاشت طوال تلك السنين، وربما تظل في مكان ما، حتى بعد أن أموت.

    مشاركة من reader girls
  • اليوم أخبرت زملاء لي في العمل يدرّسون النقد الأدبي، ويكتبون روايات تجارية: “أنا أكتب مذكراتي”، نظر لي أحدهم مستنكرًا: “لا.. لا.. حاسبي”. والآخر؛ صاحب الرواية التجارية، قال لي: “اكتبيها بضمير الغائب!” ظللت طول اليوم أضحك من النصيحة الأخيرة، بضمير الغائب؟! أنا أريد أن “أحضر” كما لو أنني كنت غائبة دائمًا، الحضور الكامل هو كل ما أحلم به، اليقظة، التي لا تفوت ضوءًا واحدًا في جوفي إلا حدقت فيه، حدقت فيه حتى يتلاشى، كعيون الميدوزا، لا أريد سوى أن أمسخ كل الذكريات إلى أصنام، ثم أكسرها، ثم أكنس التراب المتبقي منها، حتى ولو كنت، أنا نفسي، صنمًا من بين كل تلك الأصنام.

    مشاركة من Ahmed Salah
  • لا أحد يمكنه أن يحيا، دون معركة، معركة تنمو إلى جواره، وتسير خلفه، كظله، كلما تحرك،

    مشاركة من zahraa esmaile
  • كم مرة سمعت بأنني "في عنق الزجاجة"؟ كثيرًا، بل إن حياتي كلها وكأنها لعبة "انحشار" دائمة في عنق الزجاجة، أطفو كقطعة فلين، ثم أعاود الانغمار،

    مشاركة من zahraa esmaile
  • كأنني صرت عقارب ساعة، محض زمن، زمن خالص، يحاول أن يجد له مكانًا، في اللازمن، يحاول أن يكون إطارًا، للاجدوى.

    مشاركة من zahraa esmaile
  • “ما دمت قد خربت نفسك في هذا الجزء من العالم، فأنت خراب أينما حللت”

    مشاركة من Mahmoud Mohamed
  • أسوأ ما يمكن أن يحدث لي بعد موتي هو أن يأخذ الآخرون أقوالًا مأثورة مما أكتب الآن، أن تصير حياتي قولًا مأثورًا، هو ما يصيبني بالغثيان، أن تصير درسًا، أو عبرة، هو الجحيم ذاته، أحاول أن أتجنب هذا المصير وأنا

    مشاركة من سلمى أسامــة
  • الذكريات السعيدة خفيفة، لا تطيل المكوث في بيوت الذاكرة، عادة.

    مشاركة من zahraa esmaile
  • يمكن أن يكتب أحد دون أحد، دون أن يشاركه شخص ما هذا الضجيج الساري في روحه

    مشاركة من zahraa esmaile
  • مغمغمة ببيت كفافيس: “ما دمت قد خربت نفسك في هذا الجزء من العالم، فأنت خراب أينما حللت”،

    مشاركة من Abdullah
  • أولئك الوحيدون، العراة، الذين اختاروا، أول مرة، أن يكونوا مشاجب، ولم يكن في إمكانهم، أبدًا، بعدها، أن يختاروا تلك الملابس التي عُلقتْ فوقهم!

    مشاركة من Abdullah
1 2 3 4