نهاية جماهيرية الرعب > اقتباسات من كتاب نهاية جماهيرية الرعب

اقتباسات من كتاب نهاية جماهيرية الرعب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب نهاية جماهيرية الرعب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

نهاية جماهيرية الرعب - حسن صبرا
تحميل الكتاب

نهاية جماهيرية الرعب

تأليف (تأليف) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كان معمر القذافي مشوهاً من داخله وفي شكله وفي استعراضاته وفي عقله حتى تجمعت كل صفات السقوط النفسي، سواء باسم جنون العظمة (البرانويا) أو المريض العقلي والنفسي (السايكوباتيك).

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • كان معمر القذافي مشوهاً من داخله وفي شكله وفي استعراضاته وفي عقله حتى تجمعت كل صفات السقوط النفسي، سواء باسم جنون العظمة (البرانويا) أو المريض العقلي والنفسي (السايكوباتيك).

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • كان معمر القذافي مشوهاً من داخله وفي شكله وفي استعراضاته وفي عقله حتى تجمعت كل صفات السقوط النفسي، سواء باسم جنون العظمة (البرانويا) أو المريض العقلي والنفسي (السايكوباتيك).

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • أما أحقر ما فعله ضد شعب عربي فهو طرده للآلاف من أبناء فلسطين بعد توقيع ياسر عرفات اتفاقية أوسلو مع العدو الصهيوني في 13/9/1993 أرسلهم نساء وأطفالاً ورجالاً إلى الحدود المصرية، وتركهم عالقين في الصحراء، ليمر عليهم صيف قائظ بثعابينه

    وعقاربه، وشتاء بارد قارس صحراوي لم يتركهم دون الأمراض والموت صقيعاً. ❝

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • كان معمر يجد نفسه أكبر من ليبيا والليبيين، وأنه كثير عليهم وأنه خلق كي يحكم العالم

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • لقد فعلها الليبيون وأزاحوا جبلاً عن صدورهم، أزاحوا الطاغية.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ في الساحة الخضراء التي أقيمت على أحزان هدم الجمال ليحل القبح وريثاً سفاحاً لها، أطلق معمر القذافي كراهيته للناس، صادر أملاكها، أذل نفوس رجالها، وأطلق العنان لمرتزقته بهتك أعراض النساء، ثم هدر كرامات الشباب وجرهم إلى احتفالاته ليهتفوا للقائد الملهم المتأله المتصابي المتراهق

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • كان معمر القذافي طاغية، فكانت الكراهية في نفسه أشد طغياناً، على كل ليبيا وشعبها المظلوم…

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • لا يو جد لماذا؟!

1