أيام الشمس المشرقة > اقتباسات من رواية أيام الشمس المشرقة

اقتباسات من رواية أيام الشمس المشرقة

اقتباسات ومقتطفات من رواية أيام الشمس المشرقة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أيام الشمس المشرقة - ميرال الطحاوي
تحميل الكتاب

أيام الشمس المشرقة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كانت تلك المفردات على الترتيب: (أحبك، حبيبي، أنام معك، أنت ساخنة، أنا خَوَل)، كتبت "نجوى" ذلك بخط رُقعة منقوش على تلك الورقة التي أعطاها لها، فشكرها كثيرًا، وقال: "ذلك بالضبط هو كل ما أحتا

    مشاركة من khaled
  • حك "ﭼـون" وأكمل: "بلاد فقيرة.. أليس كذلك؟ إنها منطقة موبوءة بالخراب"، وأكمل: "آشفيلد أيضًا مدينة موبوءة وأكثر خرابًا م

    مشاركة من khaled
  • الأوسط"، كما لو كان ذلك يعطيه مبررًا كافيًا لإعادة النظر في وجودها.. فقال بحدَّة: "آه أعرف ذلك البلد في شمال أفريقيا كما أعتقد.. أعرف أن تلك المنطقة هي أصل كل المصائب والحروب الدائرة في نشر

    مشاركة من khaled
  • ي قاعة الانتظار بمطار "آشفيلد" وقفت "نجوى" تنتظر مَن يستقبلها، كانت تتوقع لافتة تحمل اسمها واسم رفيقتها في السكن "ياسمين العامري".. لكن اللافتة لم تظهر؛ كانت العاصفة الثلجية قد أغلقت المطارات والطرق فجلست "نجوى" في مقاعد الانتظار ريثما يأتي الفر

    مشاركة من khaled
  • نامت، نامت طويلًا بعد أن قررت السفر إلى حيث يرقد جسد الجَدَّة والأب والعمة "هانم"، قررت أن ترحل فحملوها وتركوها خلفهم في تلك المقابر الموحشة لترتاح أخيرًا بجانب مَنْ تحب ومَن لا تحب.

    مشاركة من khaled
  • كعضو في هيئة التدريس نوعًا من التغير الجوهري في بنية القسم العلمية، صار أكثر طراوةً وأنوثةً وانفتاحًا، وضاق ذلك المناخ الجديد بحضور "نجوى"، ذلك الحضور الباهت المتخاذل المتردد المحافظ.

    مشاركة من khaled
  • صبح لطيفة وجميلة وراقية ومثيرة ولافتة للنظر، جسَّد حضورها المتطور والمتعدد كل ما اشتهت "نجوى" الوصول إليه وعجزت عنه، فكرهتها وكرهت قدرات الأخريات في الوصول السريع والآمن إلى ما يُرِدْن.

    مشاركة من khaled
  • العلمية القصيرة للسفر التي خصَّ بها "يوسف الأزهري" تلميذته "نجوى" كانت تبدو محاولةً للخلاص من وجودها، أو مكافأة سخية على خدمات الدعم العاطفي التي قدمتها على مدى ثلاث سنوات، شاهدت فيها كيف عبَرت "زهرة" من مرحلة العاهرة الصغيرة إلى العضو

    مشاركة من khaled
  • "أحمد الوكيل" في طقوس الحزن ما يلائم مزاجه، صار مشهد السير خلف الجنازات ورائحة القبور وهي تفتح أبوابها، ولحظات الترمُّل والانفجارات بالبكاء طقسًا محببًا إليه، يقترب من تلك الكتل البشرية السوداء والتي تتجمع مساء كل خميس في المقابر، ويشرد خلف

    مشاركة من khaled
  • والحكي عن تلك البلاد البعيدة والقرى الصغيرة التي تركها خلفه، يحكي عن طفولته وأم حنان وأمه، أيقنت "نعم" أن قلبه قد سقط في تلك الهوَّة التي تُسمَّى البوح والفضفضة، وأنه قادم لا محالة إلى حيث أعدت العدة لاستقباله.

    مشاركة من khaled
  • يتعافى بالضرورة بعد فترة، وعلى هذا الأمل تعلقت به مثل عقرب صغيرة وجدت شقًّا في سقيفة بيت متهالك، فأفرخت وتكاثرت واستوطنت تلك الفجوات التي وجدتها فارغة في جنباته.

    مشاركة من khaled
  • "ظل جسدها -وهو يسير على حواف القنوات الطينية والطريق الترابي- يتحول إلى رقعة في قلبه، لم تتمكن امرأة من رتقها بعد بين ذراعيها".

    مشاركة من mahmoud mostafa
  • "كانت تملك قدرة على الصمت المطلق، الصمت الذي يستمر لأيام، وحين تفتح فمها فلابد أن يكون لأسباب قاهرة".

    مشاركة من mahmoud mostafa
  • بعد أن تأكد للجميع أن إطلاق النار صار جزءًا من الحياة في تلك الأرض، جزءًا من تقاليد التعبير عن الغضب والسَّأم، ذلك الغضب الذي يتفجر فجأة، ويسفر عن ذاته في شكل فاجعة لا يمكن محوها

    مشاركة من Ghyhb
  • قرر سكان "الشمس المشرقة" ردًّا على ذلك تجاهل الاحتفال بالهالوين وإلغاء رحلات الصعود الموسمي لجني الحلوى، والاكتفاء بالاحتفال بأيام الموتى الثلاثة وبحلوى السكر الرديئة والتومالي وعرائس الكاترينا والجماجم والشموع والأرواح الطيبة التي تزورهم، رغم كل شيء، وتترك خلفها تلك الذكريات

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • 🫶🏻✨

    مشاركة من maria
  • ⁠‫كانت تلك الملابس على أية حال تتسق مع طبيعة "نعم" التي هي خليط من كل مُكوِّنات "الشمس المشرقة"؛ الحدَّة، والتجهُّم والقبح.

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • اريدها مجاناً

    مشاركة من Hindi Adam
  • تلك الأرض التي أُجبرت لسبب ما على تركها خلفك دائمًا جميلة وبعيدة وعصيَّة على الاستعادة، تصبح زمنًا مقدسًا، أو حُلمًا رومانتيكيًّا لا يمكن تعويضه أو تجاوزه في ذاكرتك.

    مشاركة من عزة مازن
  • ورغم روائح الماء الراكد فما زال سكان "الشمس المشرقة" يحتفلون بامتلاء هذه البحيرة ونضوبها باعتباره أحد طقوس التجدُّد وتغيُّر الفصول، ويعتقد البعض أن تلك البحيرات تلطف حَرَّ الصيف القائظ، وأن الطبيعة لم تحرمهم من بعض المناظر الطبيعية

    مشاركة من عزة مازن
المؤلف
كل المؤلفون