عصور دانيال في مدينة الخيوط > اقتباسات من رواية عصور دانيال في مدينة الخيوط

اقتباسات من رواية عصور دانيال في مدينة الخيوط

اقتباسات ومقتطفات من رواية عصور دانيال في مدينة الخيوط أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عصور دانيال في مدينة الخيوط - أحمد عبد اللطيف
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وفكرت حينها أن هذا هو الموت: ألا تحملني ساقاي

    مشاركة من mai El-maghraby
  • الفاصل بين جنة الطفولة وجحيم البلوغ باب واحد. باب دائمًا مفتوح. يرحب بكل العابرين. وربما يدعوهم بنفسه إلى الخروج. نوع من الأبواب التي تصلح للخروج فحسب. إذ لا يمكن العودة منه أبدًا.

    مشاركة من Noha Ismail
  • “وخطر لي أن ما أريد أن أهرب منه ليس في المدينة وليس في الشارع الرئيسي وليس في بيتي ولا غرفتي لأن ما أريد أن أهرب منه يسكن بداخلي وسيبقى للأبد لأني سأحمله معي في كل مكان”

    مشاركة من Nermeen
  • بررت الجهات السرية في منشور سري وصلتني نسخة منه باعتباري فردًا منها حتى لو كنت مختفيًا أن الاستقطاب بين أفراد المجتمع أدى إلى التناحر من هنا لزم ألَّا يسمع أحد صوت أحد وإنما يسمع صوته نفسه

    مشاركة من shima yasser
  • كنت أفكر لماذا أفكر دائمًا في الهروب وأقول لنفسي لأن كل شيء قابل للتلف والهروب ليس إلا غلق صفحة وفتح أخرى والهروب بداية جديدة وهكذا أعدِّل الاسم من هروب إلى بداية ومن أجل البداية لا مفرَّ من المغامرة

    مشاركة من shima yasser
  • كتبت أنه "لا يجب أن نتمنَّى الموت حتى لألَدِّ أعدائنا" وهي تفكر أن موتَ شخصٍ ليس انتصارًا لشخصٍ آخر رغم أنه إنهاء لمعركة وفكرتْ أن الموت يلحقنا جميعًا وهذا قدَر نلقاه فلا يصح أن يكون وسيلة للتشفِّي

    مشاركة من shima yasser
  • "المسافة التي نقطعها في البعد عن شخص كنا نحبه ولم نعد كذلك هي مسافة نقطعها نحو أنفسنا التي غابت وراء هذا الحب لسنوات طوال ثمة أقاويل كاذبة تحاول خداعنا دائمًا تؤكد أن الإنسان كائن لا يحب التغيير وأنه خُلِق ليكون

    مشاركة من Aya Hisham
  • وأثناء ذلك كنت أدرك شيئًا فشيئًا أن السعادة فعلٌ ماضٍ مهما انتبهتُ إلى وجودها في الحاضر وأنه لا وجود لها في المستقبل إذ يحلُّ محلها التمني وكنت أدرك أني أنظر إلى ماضيَّ البعيد وأقول هناك كانت السعادة وأسترد الشعور لدقائق

    مشاركة من Aya Hisham
  • وإن كان لهذا المحارب أن يفتخر بشيء فليس إلا بقاؤه في قيد الحياة ونجاته من كل الرصاصات التي توجهت له وإن كان لهذا المحارب أن يشعر بالخزي من شيء سيكون بقاءه على وجه الحياة ونجاته من معركة كان الأشرف له

    مشاركة من khaled
  • «هذه ليست معزوفة موسيقيَّة، لكنها حنينُ شخصٍ للعودة إلى ذاته».

    ‫ (شوبان عن معزوفة رومانس لارجيتو)

    مشاركة من عبد الحليم جمال
  • ومع عودة الكهرباء بعد شهور أو سنين عاد التلفزيون إلى عمله فباتت كل البرامج تقول الشيء نفسه والدُّمَى تردد ما يُقال كحقيقة مطلقة هكذا اختفى الخلاف بين الدُّمَى واختفى الصراع تمامًا وعاش الجميع في سلام وأمان واطمئنان

    مشاركة من ياسين العمري
  • وبعد سنواتٍ أو قرونٍ لا أعرف سيكون الأثر الوحيد من المدينة هذه التماثيل التي كوَّنتها الطبيعة كنحتٍ بارزٍ في الأرض وسيأتي عالِـمُ آثارٍ يشـرح لتلاميذه كيف كانت الحضارة الدُّمْيَوية عظيمة إذ خلَّفت وراءها هذا النوع البديع من النحت البارز ومن

    مشاركة من Dina A. Ali
  • كان شتاء فبراير في أَوْجِه حتى إن الشمس تكاد لا تظهر من وراء السُّحُب وكان القمر مخنوقًا بسحبٍ تبدو كيَدِ قاتلٍ ماهر

    مشاركة من Dina A. Ali
  • ❞ ولأن الخزي مادة سائلة وسامَّة تظل تتجول بداخلنا وتمتزج بدمائنا فتجري في عروقنا في دورة كاملة من القلب إلى القلب حتى تُفسِد كلَ أعضائنا فتموت دون أن نموت ونظل نحمل السائل ونتحرك فيه ونبتسم به وننام به ونعمل به ونحن نعلم أن بداخلنا مقبرة للأعضاء ❝

    مشاركة من Noha Ismail
  • حينها كنت أعرف أن الحياة مُنحت لي من دون أن أعرف طريقة تشغيلها واستخدامها وأقصى ما كنت أتمناه أن يمرَّ اليوم ليسلِّمني إلى الغد سليمًا دون نقصان كما فعل الأمس مع اليوم وكما فعل جدي مع أبي وكما فعل أبي

    مشاركة من mai El-maghraby
  • السعادة فعلٌ ماضٍ مهما انتبهتُ إلى وجودها في الحاضر وأنه لا وجود لها في المستقبل إذ يحلُّ محلها التمني وكنت أدرك أني أنظر إلى ماضيَّ البعيد وأقول هناك كانت السعادة

    مشاركة من Hanan Belal
  • ففي هذه العتمة لن يظهر إلا الجانب البائس في الدُّمَى

    مشاركة من Hanan Belal
  • «هذه ليست معزوفة موسيقيَّة، لكنها حنينُ شخصٍ للعودة إلى ذاته».

    مشاركة من Hanan Belal
  • كنت أتتبَّع دانيال منذ سكن في هذه الشقة وأراقبه كلما رفع البلاك أَوِتْ وفتح الستائر البيضاء قليلًا ومنذ تعوَّد ألا يخجل من عيون الجيران المتلصصة ولا يخشى مطاردتها صار يتجول بشقته بأريحيَّة طفل يتجول في حديقة لا أظن أنه عرفها من قبل وفي شهور الصيف ويشمل معظم شهور السنة كان يجلس بجوار النافذة ويدخن أو يقرأ كتابًا أو يقرأ أوراقًا ودانيال يحمل نفس اسمي وبعض ملامحي فكلانا نحيف بوجه مثلث وشعر ناعم ونظرة قوية وكلانا أعْسَـر وكلانا يشبه شوبان وكلانا يسمع رومانس لارجيتو لكن ذلك لا يعني أننا أنا وهو شبيهان بل يمكن أن أقول إننا نقيضان في الجوهر ولو اجتمعنا في جلسة سيحدث خلاف بيننا

    مشاركة من إبراهيم عادل
1
المؤلف
كل المؤلفون