فلسفة الجنون : تجربة التفكير الذهاني > اقتباسات من كتاب فلسفة الجنون : تجربة التفكير الذهاني

اقتباسات من كتاب فلسفة الجنون : تجربة التفكير الذهاني

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فلسفة الجنون : تجربة التفكير الذهاني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فلسفة الجنون : تجربة التفكير الذهاني - ووتر كوسترس, غلاء سمير أنس, منير عليمي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • "إنني أحصنكم بالجنون" -نيتشه-.

    مشاركة من Rwa
  • إن أحد أقصر التعريفات للذهان وأكثرها إقناعًا هي أن المرء "يحلم بأعين مفتوحة"، هكذا عبَّر عالم النفس السويسري الشهير كارل يونغ : "ليس مجازًا أن نقول إن الجنون عبارة عن حلم واقعي، فظاهر الحلم والفصام متطابقان تقريبًا، مع بعض الاختلافات بالطبع، فأحدهما يحدث بشكل طبيعي أثناء النوم والآخر يحدث في اليقظة والوعي لافتًا الأنظار إليه".

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • يحتوي هذا الكتاب على الكثير من الطرق التي تؤدي إلى الجنون أكثر من تلك التي تبعده عنه، فكتابي يهدف إلى "خلق الذهان" لدى المفكرين والفلاسفة بدلًا من إعادة تأهيل المجانين أو تثقيفهم،🧐

    مشاركة من سارّة يحيى
  • الجنون" هو تقريبًا حالة يخسر فيها المريض نفسه ويتركها فريسةً للهلوسات والأوهام والأفكار الطائشة".

    مشاركة من سارّة يحيى
  • الحقيقةُ تظلُّ تخبرنا أنَّ كلَّ من يقع في الحب يعرض نفسه لخطر معين

    مشاركة من سارّة يحيى
  • الذهان رغم كل معاناته وانحرافاته يُفهم على نحو أفضل بأنه الرغبة في عالم لامتناهٍ من الحرية المطلقة، تلك الرغبة التي نجدها لدى عديد الفلسفات.

  • بالنسبة للفيلسوف، فإن الزمان ليس أكثر من مشكلة نظرية لن يكون لها أي تأثير على وجوده اليومي، لأنه وبينما يفكر في اتجاه الزمان أو درجة الواقعية فيه مندهشًا متعجبًا، يظل متموضعًا فيه ومتعاملًا معه في تقويمه وأيامه ودفتره لتنظيم الوقت، ولكن بالنسبة للمجنون فإن الأسئلة حول الزمان تمثل له مشاكل حقيقية في حياته ووجوده، فلا يعرِّف المجنون نفسه في الزمان ولا يدرك اتجاه الزمان، ولا يستطيع فهم فكرة الساعة أو التقويم.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • ❞ تجادل مثل هذه الفلسفة بأن العالم ضروريّ تمامًا كما هو، أو أن الحرية أمر غير موجود (مذهب الحتمية) أو أن الذات تحدد كل شيء بشكل أساسي (المذهب المثالي) أو أن العقل أو الوعي غير موجود

    حقًا (المادية والاختزالية)، ونجد نتائج مماثلة لهذه تحدث في التجارب الجنونية، حيث يجد المجنون نفسه في عالم يختبره كأمر حتمي أو مصمم مسبقًا حيث لا يعود فيه حر التفكير بل مُجبر على التعامل معه، فيشعر أنه خاضع لقوة خارجية (الحتمية)، أو يرى عالمه بعين أفكاره وحالاته المزاجية التي تؤثر على ألوان وحركات العالم الخارجي (المثالية).

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • وتتناقص درجة الواقعية في العالم كلما ابتعدنا عنه بالفلسفة أو العلم أو الفن أو الجنون.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • "يختبر المرء اللاواقعية عندما يتشوه إدراكه للتجربة"، و"يستخدم مصطلح اللاواقعية لوصف ضبابية الإدراك للتجربة الواقعية أو نقصانه."

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • عندما نفكر في انعدام الواقعية أو في كون الأمر مرتبط بالخيال أو أننا حتى نتعرض للخداع فإن الشك ينشأ مع انعدام الثقة.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • "من المفارقة إلى حد ما أن أقصى أشكال الواقعية هي الخوض في اللاواقعية نفسها!"

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • بصفتي أمرؤ مرَّ بالتجربة الذهانية، ممارسة أمر مربك مثل دراسة الفلسفة، فإن حدث وأن عانيتَ الذهان فإن الأطباء والمعالجين سيحيطونك بعناية فائقة، وقد يوصونك بممارسة البستنة لأنها نشاط مهدئ للغاية، أما إجابتي على سؤاله فكانت: "إلا البستنة!

    مشاركة من Dara Mohamed
  • أما ثاني المخاطر والتي كان لها تأثيرها الكبير عليَّ في المدينة الجامعية فهي الحب، قد لا أعرف طبيعة الأمور اليوم بين الشباب ولكن في شبابي كان الأمر شاقًا للغاية، فأولًا تكون للمرء حبيبة واحدة، ثم أخرى، وبمجرد أن تدرك أنك فتاة احلامك ستختار اخر

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وهذا هو التأثير الجنوني المحتمل لبعض الكلمات والأفكار المكتوبة والتي تشكل الخط الموضوعي الثاني لهذا الكتاب.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وليس هذا فقط، بل إنها تعكس كل ذهنك ووعيك وعقلك وفِكرك، ولكن لأنك أصبحت ترى الأمور بطريقة "معكوسة"

    مشاركة من Dara Mohamed
1