جزيرة الأشجار المفقودة - إليف  شافاق, أحمد حسن المعيني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جزيرة الأشجار المفقودة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تتناول الرواية حكاية تبدأ أوائل السبعينيات حين التقت ديفني البالغة من العمر 18 عامًا وكوستاس البالغ من العمر 17 عامًا في إحدى الحانات بقبرص لتبدأ علاقة غرامية بين دفني التركية ، وكوستاس اليوناني، رغم احتدام الصراع في قبرص بين اليونانيين والأتراك ، الذي تفاقم بشكل مطرد في تلك السنوات. وتعيد أليف شفق قصة مؤثرة للحياة تشبه قصة روميو وجولييت، وتصل عقدة الحكاية إلى ذروتها عندما أرسل كوستاس إلى لندن من قبل والدته في عام 1974 دون أن يتمكن من توديع دفني، حيث لا يريان بعضهما البعض مرة أخرى إلا بعد مرور سنوات عديدة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 115 تقييم
1045 مشاركة

اقتباسات من رواية جزيرة الأشجار المفقودة

كان يعرف أنَّ الجسور لا تظهر في حياتنا إلاَّ حين نكون جاهزين لعبورها.‏

مشاركة من Mai Hamza
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جزيرة الأشجار المفقودة

    117

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    احب في تلك الكاتبه انها لا تغرد مع السرب وانما تبتكر فهي دائم تبدء من حيث يجب أن تنتهي ومع انك علمت النهاية تظل متمسك

    بالروايه بشغف تود أن تعرف مسار ألأحداث

    فضلآ عما تضمنته تلك الروايه من معلومات قيمه حول عالم النباتات والأشجار خاصه

    وكذلك تاريخ تلك الجزيره الاستراتيجيه قبرص

    رواية جيده ولا يمكن للملل أن يسبق شغفك بها

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    جزيرة الأشجار المفقودة

    ل أليف شافاق

    الغلاف العربي للرواية يظهر لنا شجرة بلا جذور ولها أغصان بعضها وارف وبعضها يابس.. وفي وسط الشجرة هناك ثلاث ثمرات للتين احداهم منقسمة إلى قسمين..

    وجاء الإهداء كاشف لصورة الغلاف إذ تقول الأديبة:

    ❞ إلى المهاجرين والمنفيِّين في كلِّ مكان..‏

    ⁠‫‏أولئك المنبتِّين عن جذورهم، ومَن غرَسوا لهم جذورًا جديدة، ومن لا جذور لهم..‏

    ⁠‫‏وإلى الأشجار التي تركناها وراءنا‏

    ⁠‫‏المتجذِّرة في ذكرياتنا.‏ ❝

    ثم تكتب لنا الكاتبة اقتباس لنيرودا وآخر لشكسبير .. ثم تبدأ حكايتها بمشهد بعنوان الجزيرة وتبدأها بكان ياما كان في سالف الذكرى..

    جزيرة قبرص الجنة المقسومة إلى قسمين يعادي كل منهما الأخر:

    ❞ نيقوسيا، العاصمةُ الوحيدة المقسَّمة في هذا العالم.‏ ❝

    آدا مراهقة لأم تركية متوفاة ووالد قبرصي، ولكنها تعيش في بريطانيا ولم ترى أهلها أبدًا..

    تطلب منها المعلمة هي وطلاب الفصل بحثًا لمقابلة مع قريب لهم من كبار السن وسؤاله عن حياته في شبابه، وأعلمتهم أن مادة العام المقبل ستكون عن مشروع الهجرة و تغير الأجيال..

    أنسنت الكاتبة شجرة التين، التي جلبها والد إدا معه من قبرص وسيقوم بدفنها شتاء رأفة بها وهو طقس يقام كثيرًا لشجر التين إلا أن شجرتنا تقول:

    ❞ حاولتُ أن أبتهجَ وأنظرَ إلى الجانب المشرق من الأمر، لكنَّني لم أفلح. كنتُ متوتِّرةً، متوجِّسة. فأنا لم أُدفَن من قبل.‏ ❝

    ❞ ما أحنَّ قلوبهم على نباتاتهم، لا سيَّما تلك التي أحضروها معهم من أوطانهم المفقودة! إنَّهم يعرفون في داخلهم أنَّ المرء إذا أنقذ شجرة تينٍ من عاصفةٍ، فإنَّه ينقذ ذاكرةَ شخصٍ ما.‏ ❝

    هذه الشجرة التي تركت قبرص مثلهم سيكون لها صوت ومشاهد مع إدا..

    درست الكاتبة علم النبات بصورة رائعة موسعة حتى تخرج لنا بهذا العمل الجميل وتتحدث على لسان شجرة تين..

    كما أنسنت النحل والنمل وغيرهما..

    أتقنت التحدث عن قبرص بكل مافيها من تاريخ موجع لبشر ممزقون بين التركية واليونانية لحروب وما غير ذلك حتى الحلوى مثل:

    ❞ أطباق الحلو الذي تتميَّز به تلك الحانة. أقصد التين المشويّ في الفرن بالعسل، مع آيس كريم اليانسون. ❝

    نعود ل آدا التي كانت في طفولتها تزور المسجد كما تزور الكنيسة ولكنها توقفت عن هذا فيما بعد..

    والدها أب يعشق النباتات وهو غير مهتم بسواها وهي تشتاق أمها:

    ❞ كانت أُمُّها تتفهَّم الأفكار الجامحة، الأفكار الشقيَّة، تتفهَّم ذلك ‏الجانب المظلم من القمر‏. قالت ذات مرَّةٍ شبه هازلة إنَّها كانت لفرط تمرُّدها لا تصلح أن تكون أُمًّا جيِّدة، ولفرطِ أمومتها لا تصلح أن تكون متمرِّدةً جيِّدة. ❝

    ثم من آدا إلى شجرة التين المدفونة شتاء إلى والد آدا وخالتها مريم وسر بينهما عن الماضي ولكن والدها يعاملها كبريطانية بعيدًا عن الأسرار ولكن هل ستسكت عن إلقاء الأسئلة؟! وهل ستعرف هذه الأسرار؟!

    يخبرنا الراوي حكاية والدي آدا جنبًا إلى جنب مع التينة ..إنها حكاية أناس وشجرة انتقلوا من جذورهم وعاشوا ليحكوا لنا ماضيهم وحاضرهم..

    وها هي آدا تؤمن بالشجرة:

    ❞ ثم فكَّرتْ في شجرة التين المدفونة وحدها في الحديقة، يتدلَّى ما بقي من جذورها إلى جانبها. انزلقتْ عيناها إلى الامتداد الفارغ من وراء النافذة. في تلك اللحظة، اجتاحها شعورٌ غريبٌ بأنَّ الشجرة كانت مستيقظةً هي الأخرى، تستمعُ إلى كلِّ حركةٍ من حركاتها، وتنصت إلى كلِّ صوتٍ في البيت، تنتظرُ، مثلَها، دون أن تعرف ماذا تنتظر.‏ ❝

    ويال مآسي التاريخ حينما نقرأ ما تقوله التينة:

    ❞ وإنْ ذهبتم إلى قبرص اليوم، يمكنكم أن تروا شواهد قبور الأرامل من اليونانيَّات والتركيَّات، وقد نُقش عليها رجاءٌ واحدٌ، وإنْ بأبجديَّةٍ مختلفة:‏

    ⁠‫‏إن وجدتم زوجي، فادفنوه إلى جواري.‏ ❝

    أربع نقاط لابد من التحدث عنهم في العمل:

    ١-

    استفاضت الكاتبة كثيرًا في الحديث عن النباتات والحشرات وكأنهم يعلمونا كل ما يخص النباتات والحشرات.. وتملي علينا كل ما تعلمته وقرأته الكاتبة حتى يخرج إلينا العمل..

    وهذا يصيب القارىء بالملل..

    ٢-

    جعلت الكاتبة اثنان من أبطال الرواية مثليين واستفاضت في الدفاع عنهما حتى أن بطلة الرواية أحبت أن يتم دفنهما سويًا، ولا أدري هل هذه موجة لتشجيع هذه الظاهرة في الأعمال الروائية؟

    ٣- بطل القصة مسيحي والبطلة مسلمة، وأيضًا أرى أن هذا الأمر أصبح يدس كثيرًا في الأعمال الحالية..

    ٤- ورغم هذا فقد أشارت الكاتبة لرفض المجتمع اليوناني لهذه الأمور سواء المثلية أو هذه الزيجات..

    وللحق أيضًا لابد من ذكر أنها كانت محايدة في التحدث عن الجانبين التركي واليوناني في مطلق العمل ولم تنحاز لأيهما..

    وفي النهاية أود أن أخص أبجد بأمر يتكرر في كل كتبها وهو وضع الهوامش جميعها في آخر الكتاب يجعلنا ننساها، إذ أن ما بين أيدينا ليس كتاب ورقي، بل رقمي ومن الصعب الذهاب إلى نهايته عند الوصول إلى كل هامش..

    شكرًا أليف شافاق على هذا العمل..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تقدّم الكاتبة أليف شافاك روايةً تعتمد على مخيلةٍ مصابةٍ بكابوس الحرب، وتثبت لنا -من جديد- في بنية خطابها الروائي وتقنياته وموضوعاته أنها واحدةٌ من المبدعين القلائل الذين لايشبهون إلا أنفسهم.

    في الرواية: تنشب قصة حبّ حالمة بين كوستاس اليوناني وديفني التركية في قبرص، إلا أنّ الحرب الأهلية المندلعة في الجزيرة تُفضي بكوستاس إلى خارج هذه اللعنة بطلبٍ آمرٍ من أمّه، فيقيم في لندن ويبعث برسائله الملهوبة بالأشواق إلى حبيبته ديفني التي رفضت تلقي الرسائل باعتباره خائناً كاذباً لايستحق حبّها الصادق.

    تمضي الأيام ويعود كوستاس إلى قبرص ويلتقي بحبيبته ديفني ويسترجعان معاً أيامهما الزنبقيّة بعدما منحته صكّاً بغفرانها، ويبدآن رحلة البحث عن شابين كان يملكان حانةً ذات شجرة تينٍ وارفة كانت ظلالها مكان لقائمها الأول.

    لايوجد في الرواية حدثٌ مستغلقٌ على القارئ، وتعتمد الكاتبة تقنية الاسترجاع والمذكّرات في استعادة أحداثٍ من الماضي معظمها يُروى على لسان غُصنٍ فتيٍّ نقله كوستاس إلى لندن بعدما اقتطعه من شجرته الأم التي اقتحمها اليباس بعدما دُمّرت الحانة بفعل الحرب.

    تشبّ الطفلة آدّا ابنة كوستاس وديفني في لندن وتأتي خالتها لزيارتها بعد وفاة أمها وهنا نلحظ اعتماد السرد على منطوق الشخصيات الأساسية الثلاث (الخالة وأدّا وشجرة التين) وسيدهش القارئ أنّ ما يجمعهم ثلاثتهم شيءٌ واحدٌ هو الرغبة بالعودة إلى الجذور، وسيصحب استذكارات الماضي كثيرٌ من التأملات الوجدانية التي تؤدي وظيفةً جماليةً إضافيةً في الرواية.

    إذن تستنطق الكاتبة شجرة التين ونتعرف من خلال هذه الشجرة على الروح الحيّة الكامنة في داخلها وطريقة تأويلها لتصرّفات البشر والحيوانات والحشرات، وأكثر من ذلك: ترصد لنا تحولاتها مع الفصول، واستشعارها الأحداث المستقبلية القريبة ارتكازاً على إحساسها بالحرارة والطاقة، وعنادها المتين لأجل البقاء متحدّية صروف الأيام.

    لانجد في الرواية عملاً ثورياً أو نضالاً وجودياً أو حتى مصطلحاتٍ عسكرية تغشى النص رغم أن ثيمة الحرب واضحةٌ جليّة. لكنّنا نلحظ بجلاء تأثّر الشخصيات بأفعال الحرب ونتائجها عليهم. كما تطرح الكاتبة قضية الأقليات وسعيهم للحفاظ على هويتهم انطلاقاً من الحفاظ على جذورهم أيضاً. وهذه الأقليات ليست بالضرورة دينية أو قومية وإنما جندرية أيضاً (يوسف ويورغوس صاحبي الحانة على سبيل المثال).

    رغم بؤس الحرب استطاعت شافاك أن تغري قارئها بالتلذذ بطعم الحياة عند الحديث عن الطبيعة البكر وأنواع الأشجار في البراري والغيطان، استطاعت الكاتبة أن تمرّر قضية المناخ دون المساس بروح الرواية وثيمتها الأساس وزينت عملها ببيئةٍ رحبةٍ جميلةٍ سيتفاعل القارئ معها وسيشعر باختلاج الأغصان العارية عند قدوم الفراشات الصفر عبر البحر، وحركة العساليج المورقة مع هبّات النسائم في الجزيرة المنعزلة.

    ما يؤخذ على الكاتبة -برأيي الشخصي الذي لا ألزمه أحداً- هو انتصارها للشق اليوناني من قبرص وميلها الواضح لقضيته -رغم تركيّتها- ونجدها في أكثر من موضع تتهم الأتراك والقوى الدولية بخرق مبادرات السلام والتهاون بمقتل المدنيين؛ بل تعمّد استهدافهم. وتعرّج على ذكر المقابر الجماعية وتترك القارئ ليستنتج مسببيها بنفسه بعدما ألمحت له بذلك مسبقاً؛ وهذا تصرّفٌ غير نزيهٍ من الكاتبة. ولا أحبّ اتخاذ الأدب المحض مطيّةٍ لتمرير مواقف سياسية.

    صدرت الطبعة العربية من الرواية عن دار الآداب عام 2022، وبترجمة راقية من أحمد حسن المعيني. وهي بالمجمل رواية جميلة تحزّ في نفسك رسابات الحرب التي تشهد أطلالها على ماضٍ جميل لم يبقَ منه إلا الذكريات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية نزلت بقالها سنتين في لندن من وقت الكورونا استنيتها كتير تنزل مصر مفيش فايدة! اتفاجئت من فترة قريبة إنها تُرجمت ونزلت منها نسخة إلكترونية على موقع أبجد ف جريت أشتركت عشان بجد كنت مستنياها على نار بعد مافقدت الأمل ف نسخة عربية ورقية!

    أليف مابتكتبش حاجة وحشة!!رواية رائعة وظفت صح معلوماتها التاريخية عن قبرص وحروبها الأهلية في سياق الرواية من غير ماتفصلك ودي أكتر حاجة بدور عليها وبتأسرني ف الروايات اللي ليها طابع تاريخي "توظيف المعلومات"

    رسم الشخصيات لأليف شافاك في الحقيقة هو أكتر حاجة هي بارعة فيها ف كل رواياتها

    زعلني بس إن دفاعها المستميت عن حقوق المث..ليي..ن ظهر أخيرًا ف روايتها في قصة يوسف ويورغوس ! ماكانش لازم أبدًا نخلط ده بده! ليه كدة يا أليف؟ وللأسف النقطة دي بسببها هقيم الرواية بأربع نجوم مش خمسة

    " ما أريد قوله هو أنَّ الشجرة كانت تختنق بجذورها هي. لم يَرَ أحدٌ ذلك لأنَّه كان يحدث تحت الأرض. إن لم نجد الجذور المطوَّقة في الوقت المناسب، فقد تشكِّل ضغطًا لا تستطيع الشجرة احتماله .. كانت أُمُّك تحبُّك كثيرًا، أكثر من أيِّ شيءٍ في هذه الدنيا. وليس لوفاتها علاقةٌ بغياب الحبّ. كانت مليئةً بحبّكِ، وبحبِّي أنا كما أعتقد. ولكنْ هناك في الأسفل، كان ثمَّة شيءٌ يخنقها. الماضي، الذكريات، الجذور "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مدهشة وممتعة وثرية ..تخطفك وتسافر فيها عبر أزمنة وأماكن مختلفة ..رواية عن مقاومة الإنسان للعنصرية وانتصار القيم النبيلة مهما اشتدت الكروب وتناوبت العواصف على الحياة .. لكن يبقى الوفاء والحب شاهدان على قدرة الإنسان على مواصلة التحدي .. ومهما طال البعد وقست الظروف وتناولت الخطوب .. يظل الحب مثل شعاع مشرق يضيء ظلمات الليل ويملأ النفوس بالأمل والرغبة في المقاومة .. ومهما ابتعد الأحبة فإن الأقدار تجمعهم من جديد لكي تظهر الحقائق مشرقة من تحت رماد النسيان .. مادامت النفوس وفية والقلوب تنبض لحبيب واحد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قصة ممتعة ومشوقة مازلت اقراء فيها و لكن هنك أخطى بل الترجمة في بعض الكلمات التركي يرجى تصحيها مراعة نطقها بل الغة التركية لا إنكليزية canım تقرا (جانم )-رورحي لا ( كانيم ).

    انتهيت من القراءة هذا الكتب كان ممتع بكل تفاصيله تنقل بين الماضي والحاضر وبين انتقال الحور المتنوعة

    أتمنى من المترجم ان لا يترجم الغة التركية او اليونان بكلامات عربية اكتبها متل ما هي لجمال النص فمثال آخر كلمة اداسيم بتركي اداجيم معنها ادا روحي

    وهناك الكثير مثل هذه يجب مراعة نقلها صحيح

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مجموعة من الروايات في رواية واحدة .. فتهنا بالنهاية ,,

    حاولت الكاتبة من خلال قصة حب مستحيلة بين تركي و يونانية حدثت في قبرص .. ان تعرض لنا تفاصيل هذا الحب القاسي و من ثم التركيز على إدا " الابنة" ومعاناتها نتيجة هذه الزواج .. لتقوم الكاتبة بين كل فصل باعطائنا درس بمراحل تطور شجرة التين و فوائد الحشرات و الحيوانات للشجر !!!!

    فجائت الرواية مملة وغير ذات معزى .. هذه المحاولة الثانية لي مع اليف .. وعليه اقول .. هذا فراق بيني و بينك ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كاتبة ضعيفة ومُتأمركة. أمّا القصة فهي تُشبه إحدى مُسلسلات (Netflix) السطحية.

    تمييع لواقع وأسباب الحرب الأهلية التي دارت في جزيرة قبرص (سبعينيات القرن الماضي) بين الأتراك واليونان.

    ملاحظة: الترجمة جيّدة جدًا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قرأتها باللغة الانجليزيه من سنتين ربما ماشجعني فكرة ان الراوي هو شجرة التين احببت الفكرة لكن لم تعجبني عدة أشياء في الرواية ربما دينيا .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انتظرها بشغف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    😲 منتظر ♥️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون