300,000 عام من الخوف: قصة البشر من بداية الكون إلى التوحيد > اقتباسات من كتاب 300,000 عام من الخوف: قصة البشر من بداية الكون إلى التوحيد

اقتباسات من كتاب 300,000 عام من الخوف: قصة البشر من بداية الكون إلى التوحيد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب 300,000 عام من الخوف: قصة البشر من بداية الكون إلى التوحيد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا تحتاج السُّلطة لممارسة العنف طول الوقت بالطبع. مجرد وجود احتمال لاستخدام العنف يُعد كافيًا لتحقيق قدرٍ مناسبٍ من الردع في المجتمع

    مشاركة من Ghada MarȜe
  • من الجيد أن يُشاع عن المرء أنه ممَّن يردون الجميل بمثله هذا ما يُدعى بحسن السمعة وطيب الذكر في المقابل، فإن مَن يُعرف عنه النكران والنكوص عن رد المعروف يُنظر إليه بصورة سلبية من الجماعة بعبارةٍ أخرى: يفقد سمعته

    مشاركة من Rehab Maher
  • الجمجمة عضو صلد تطور على هذا النحو لصيانة الدماغ بداخله. غير أن الأمر لا يتطلب أكثر من حجر لكي تتهشم هذه الجمجمة الصلدة بضربةٍ قاتلة.

    مشاركة من Michel Hanna
  • عمل الطفل هو اللعب. هو بوابته لتجريب الأشياء في العالم واكتشاف قوانينه المختلفة. الأطفال مثل العلماء.. يجربون تباديل وتوافيق ويستخلصون النتائج.

    مشاركة من Michel Hanna
  • برنامج الذكاء الاصطناعي الذي هزم بطل العالم في الشطرنج، وأيضًا في لعبة (go) الأكثر تعقيدًا، لا يعرف أنه حقق هذا الانتصار. ليس سعيدًا أو فخورًا بذاته. هو فقط يُحقق الهدف الموضوع له بكفاءة. بعبارة مختصرة: ليس عنده وعي؛

    مشاركة من Michel Hanna
  • : «نحن نعاني بسبب خيالنا بأكثر ممَّا نعاني في الواقع».

    مشاركة من Abir Yassin
  • حلم أي خلية هو أن تصبح اثنتين! لماذا؟ لأن الخلية لا تبقى حيَّة للأبد، هي تفنى بعد عمرٍ معين، تمامًا كمثل كل كائن حي على ظهر الأرض. لهذا فقد وجدت الخلية طريقًا لتحقيق الخلود، بطريقةٍ ما، عبر نسخ نفسها!

    مشاركة من Michel Hanna
  • ‫ غير أن السفر إلى المستقبل له ثمن: الإحساس الدائم بانعدام اليقين هذا هو السبب العميق لنوبات القلق والهلع التي تداهمك هذا هو الأصل البعيد لمعاناتك، ومعاناتنا جميعًا، مع الخوف ممَّا يحمله الغد ‫ إننا نعيش أسرى لانعدام اليقين

    مشاركة من Rehab Maher
  • جربي أن تذهبي إلى هرم الجيزة الأكبر (الأعجوبة الوحيدة الباقية من العجائب السبع للعالم القديم). جربي أن تنظري إليه عن قرب.. من السفح. يا له من مشهد مهيب يلقي الروع في النفس!🤍

    مشاركة من هاميس محمود
  • هذه الحياة، إذا نظرتِ لها من زاوية محايدة، كلها معاناة في معاناة

    مشاركة من هاميس محمود
  • كل من الفلسطينيين والإسرائيليين ينظرون إلى هذه «البقعة» من الأرض بوصفها مركزية لبقاء جماعتهم. من دونها تفقد الجماعة أعز ما تملك.. شعورها بذاتها وخلودها.

    مشاركة من Moataz Elmasry
  • من الصعب تخيل الحياة من دون لغة؛ إذ كيف تبدو الحياة من دون أسماء للأشياء؟ 🤍

    مشاركة من هاميس محمود
  • نحن نعيش مع أنفسنا طول الوقت نخبر مشاعرنا ونعايش آلامنا صباح مساء نتصور أن هذه المشاعر والآلام والطموحات تقبع في مركز العالم نحن ذاتيون إلى أبعد الحدود نعيش داخل قصتنا، ونتصور أن العالم يدور حولها

    مشاركة من هاميس محمود
  • المجهول هو أخوف مخاوفنا.

    مشاركة من هاميس محمود
  • قصة المجتمعات والدول والإمبراطوريات والحضارات، هي ذاتها قصة الخلايا والنجوم: أنظمة مركبة تحوي في داخلها بذور فنائها الحتمي من اللحظة الأولى، وتخوض صراعًا مريرًا لصناعة النظام وسط الفوضى. تناضل بلا كلل للحفاظ على البقاء في مواجهة الفناء.

    مشاركة من Moataz Elmasry
  • غاية الطفولة هي التعلم.

    مشاركة من هاميس محمود
  • وبرغم قسوة الطبيعة علينا وما حملته لنا من أسباب مختلفة للخوف، إلا أن ثمَّة نوعًا آخر من المخاوف خلقناه لأنفسنا بأنفسنا: خوفنا من بعضنا بعضًا!

    مشاركة من منى سلامة
  • المعلومات التي تتلقاها أدمغتنا تمر على مصفاة مهمة في أدمغتنا اسمها «اللوزة الدماغية». هي جزء تطور في وقت قديم جدًّا من تطور المخ، ويقع على الخط الفاصل بين الأذن والعين. مهمة اللوزة الدماغية هي تحديد الخطر، واتخاذ قرار لحظي حياله.

    مشاركة من منى سلامة
  • في النهاية.. الأشياء، كل الأشياء.. حيَّة أو غير حيَّة.. نجومًا كانت أم كواكب.. دولًا أو إمبراطوريات كبرى.. تسلم نفسها عند لحظة معينة للتحلل والتفكك.. ثم للفناء والعدم!

    مشاركة من هاميس محمود
  • لو أن التفاحة تسقط، فلماذا لا يسقط القمر أيضًا؟ من هذا السؤال نسج «نيوتن» علاقة بين عالمين لا يبدو أن شيئًا يربطهما: حركة الأجرام في السماء، وحركة الأجسام على الأرض.

    مشاركة من منى سلامة