الأمارجي > اقتباسات من رواية الأمارجي

اقتباسات من رواية الأمارجي

اقتباسات ومقتطفات من رواية الأمارجي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الأمارجي - ياسر الغسلان
تحميل الكتاب

الأمارجي

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ❞ فالهروب من مجتمع لا يُشبِه صاحبه هو المصير الذي لا يأتي به إلا الأقوياء، فليس كل هروب خوفًا أو جُبنًا، بل في أحيان كثير هو التجلِّي الواقعي لمعنى الشجاعة والإقدام؛ فمَن يقرر أن يعيد كتابة حياته بشكل جديد لا يمكن ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #الأمارجي

  • ‏هل تعرف معنى الاختلاف؟ هل سبق لك أن سمعتَ بالرأي الذي يقول إن الاختلاف لا يعني العداء؟ هل من الممكن أن تتسامر وتضحك مع شخص يؤمن بدين وتؤمن أنت بدين آخر؟‏

  • "لماذا لا يستفز الخطأ الناس إلا حينما تمارسه امرأة؟".‏

  • " لنا في كل موطئ قدم وطن و لنا في كل وطن أثر رغم الشوك المتناثر في شتى الطرق و الأرصفة "

    اقتباسي : حافي القدمين

    مشاركة من المستنجد بالله
  • أليس تجسُّس الدولة على تصفُّح المواطن للمواقع ومراقبة مشاركاته يُعدّ مساسًا بحرمة الحياة الخاصة التي يجرّمها هذا النظام الهلامي؟!‏

  • فالمحاسبة بالنيات من أهم مواصفات هذا المجتمع المأزوم، وتحديد مواصفات المواطنة هي حِكْر في يد الأقلية المتحكمة من أبناء المناطق المتسلطة.

  • فمجتمعنا لم يعهد أن يحقق أي إنجازات يمكنه أن يتفاخر بها أمام الأمم، وربما لم يعهد أساسًا فهم معنى الوطن إلا من خلال رفع صور المسؤول، وترديد الأغاني الوطنية التي تدور حول تمجيد قائد

  • وأوصلتني لقناعة بأن التغيير في مجتمع لا يريد التغيير لا يمكن له أن يتحقق، وأن الساعين للتغيير لا يمكن لهم النجاح ما لم يكن هناك شعب واعٍ ومؤمن بأن لديه حقوقًا كما أن عليه واجبات.‏

  • ❞ فالاستعراض بأمور العقل في بيئة الهيجان الشهواني لا يعدو أن يكون إلا كفرًا لا يُغتفر وزندقة لا تستحق سوى الصَّلْب ❝

  • ❞ أنا الذي تمكنت من الانسجام والعيش مع ذاتي متسامحًا، بل مستسلمًا لتناقضات هذا العالم الذي تجسَّد في محيطي المنافق، عالم ومحيط يدّعي السلام والإنسانية ويناقض في الوقت ذاته كل مبادئ الإنسان والسلام بفجاجة لا يمكن لها أن تُوصَف، يدعي الحب، وهو الكاره، ويتحدث عن الإسلام كدين التقوى، وكل ما يُرى في وجوه الناس يناقض نفسه؛ فالعيون تراقبك لكي تصطاد سوءاتك، والألسن تغتابك لتتكسَّب فتات المجتمع،

  • ❞ نرى أن مسيرة التطوُّر حتمية، كم كنا بلهاء؛ فبناء الحجر ليس كبناء البشر، فالحجر مهما ارتفع بنيانه يبقى صامتًا، أما البشر ففي بنائه يحفز العقل ويتشكل المنطق، والمنطق في المجتمعات التي تخاف الحرية والحقوق لا يُرى إلا باعتباره قنبلة ذرية بإمكانها أن تهدم كل شيء بنزعة التفكير؛ فالعقل هو أكثر سلاح يخاف منه المجتمع الواقف على هاوية الزمان.

  • ❞ والتعليم عبر العصور كان بالمقابل النافذة التي بها تنهض الشعوب وتتطور وتتقدم، إلا أنه ليست كل الدول ولا كل المجتمعات تملك الأهداف ذاتها؛ فهناك مَن يسعى إلى أن يكون الفرد عاملًا متحرّكًا مُفعَمًا بالحياة والإنتاج، وهناك من يسعى لإلغاء الفرد وتحجيم قدراته الإبداعية ليكون مجرّد حجر على طاولة شطرنج يتم تحريكه….

  • ❞ إلا أن العقل العربي يبقى معلقًا دون إجابة على السؤال الذي طرحَتْه ذات مرة غادة السمّان، عندما قالت: "لماذا لا يستفز الخطأ الناس إلا حينما تمارسه امرأة؟".‏

  • أهم المحطات التي غيَّرَت نظرتي لهذا المجتمع، وأوصلتني لقناعة بأن التغيير في مجتمع لا يريد التغيير لا يمكن له أن يتحقق، وأن الساعين للتغيير لا يمكن لهم النجاح ما لم يكن هناك شعب واعٍ ومؤمن بأن لديه حقوقًا كما أن عليه واجبات.‏

  • ❞ وتذكرت وأنا أقرأ كلماتها تلك، وأفكر في معانيها المعلنة الواضحة، قول فيلسوفنا المعاصر إبراهيم البليهي: "إنسانيَّةُ الإنسان مرتبطة بعقلِهِ وبحريَّتِهِ، بل هي نتاجُ هذا العقلِ وهذه الحريةِ، وتقدُّمُ الأمم نتاجُ حريَّة تداولِ الأفكار وإطلاق طاقاتِ الأفراد والمؤسسات".‏

  • يا له من مجتمع بدائي! يدَّعي الإيمان وهو غريق في رجعيَّتِه المقيتة؛ يؤمن بأن الإنسان الكامل هو المسلم المتواضع الخانع لله والمستسلم لمبادئ النبي، وفي الوقت ذاته يتطاول على بعضه بالنسب والأصل والقيمة الاجتماعية التي ورثها ممن سبقوه من العنصريين؛ مجتمع جاهلي بثوب التقي، يكره كلَّ مَن سواه.‏

    ⁠‫‏لا أستطيع أن أجد لنفسي طريقًا في هذ ❝

  • كيف نكون بريئين من دم الأبرياء وقد زرعنا في كل واحد منا جرثومة الأنا المتعالية الضامنة لجنان الخلد على أشلاء الكَفَرة والمشركين والمخالفين في الطائفة والمسلك الفقهي؟‏

  • فمَن يقرر أن يعيد كتابة حياته بشكل جديد لا يمكن أن يكون أقلَّ شجاعةً من الذي قرَّر أن يقبل بالواقع، وإن كان يرفضه ويتمرَّد عليه في داخله ألف مرة.

  • ليمثل أي جهة، على الرغم من سيرته العملية المشرفة التي كوَّنها في عمله لسنوات في بريطانيا في عدد من أهم الشركات هناك، إلا أن سحنته الفلبينية أطَّرَته لكي يكون دائمًا في المقاعد الخلفية، يقوم بعمله ويواجه

  • (فالمحاسبة بالنيات من أهم مواصفات هذا المجتمع المأزوم، وتحديد مواصفات المواطنة هي حِكْر في يد الأقلية المتحكمة من أبناء)

1 2
المؤلف
كل المؤلفون