الصخر .. والبحر؟ مصر كما رأيتها في الستينيات! - صبري موسى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الصخر .. والبحر؟ مصر كما رأيتها في الستينيات!

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"صبري موسى أحد كبار المبدعين في تاريخنا، اسمه وحده نراه عنوانًا لمدونة تشمل كل ألقاب التقدير والعرفان، من مواليد محافظة دمياط عام 1932، ورحل عن عالمنا عام 2018، تاركًا رصيدًا أدبيًا وصحافيًا وسينمائيًا ثريًا إلى أبعد الحدود، تقلد عدة مناصب وحصل على أرفع الجوائز محليًا ودوليًا، كما جرى ترجمة معظم مؤلفاته إلى لغات أجنبية متنوعة. كان من ضمن ما أبدع فيه الرجل أدب الرحلات، حيث بادر بالترحال إلى عمق الصحراء المصرية، وأيضًا أشهر بحيراتها، كما قام برحلتين كاشفتين إلى باريس واليونان، وهو ما نفخر بإعادة نشره مجمعًا في هذا المؤلف بين يديك، حرصًا منا على التواصل بسيرة مبدعينا الكبار، وخاصة ما يتماس منها مباشرة مع الهوية المصرية، مع الأجيال الجديدة".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 4 تقييم
63 مشاركة

اقتباسات من كتاب الصخر .. والبحر؟ مصر كما رأيتها في الستينيات!

لا يكفي أن تعرف مصر لتكون مصريًا، بل عليك أن تعرف العالم الخارجي وتلمس قلبه الداخلي بإدراكك، لتكون مصريًا نافعًا حقًا.🤍

مشاركة من هاميس محمود
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الصخر .. والبحر؟ مصر كما رأيتها في الستينيات!

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    من أحد الكتب المفضلة عندي.🤍

    كعاشقة للقراءة في أدب الرحلات، وكشخص بيحب يتجول من خلال الكتب، اللي بها بنطلق لعوالم تانية لم أذهب إليها قط، بروي فضولي عن العالم الواسع من أسفار كُتاب عظماء وناس أفاضل، ومع صبري موسى (رحمه الله) وكتابه الصخر والبحر ... شعرت بالافتتان والانجذاب بل لو قلت الانبهار والاعجاب وجميع الكلمات التي فيها صفات الحب والتقدير والاحترام لهذا الرجل وكلماته وأسلوبه الساحر البديع في وصفه لـ الرحلات التي قام بها، فبريشة فنان يملك قلم ماهر مبدع يخبرنا عن رحلته في الصحراء الشرقية اللي منها استمد روايته فساد الأمكنة، بقرأ عن مكان منه أتولد منه بدايات الرواية. والصحراء ووصفها بقلم صبري موسى كأني بقرأ عن مكان بشاهده لأول مرة بعيون تأملية وبنظرة مختلفة أخرى، وصفه للجبال والأفكار الفلسفية اللي استلهمها منها بديع، أتعرفت أكثر على طبيعة حياة الناس هناك ومشاكلهم.

    وإذا كان حديثه عن الصحراء مبهر، فحديثه عن رحلته التانية في البحيرات سنة ١٩٦٥ أبهرني أكثر، فيه بينطلق نحو دلتا مصر والبحيرات، رحلة قيمة وثرية جدًا وغنية بأسلوبه الباهر وحديثه الممتع والبسيط مع الصيادين وحياتهم وعرض لمشاكلهم أيضًا اللي جعلني أشعر بالضيق لحياة الصيادين الصعبة والعقبات اللي بيمروا بها.

    (أما عن الغذاء مع آلهة الصيد) اللي فيها بيتكلم عن رحلته في فرنسا واليونان جميلة واستمتعت بها كثيرًا، حديثه عن باريس والحب والسينما واليونان بمناطقها التاريخية والأثرية وجزيرة باتموس وكيف اليونان قدرت تجذب سياح من مختلف مناطق العالم لزيارتها.

    قرأت نسخة دار ريشة المجمعة لهذه الرحلات معًا.

    قراءة الكتاب كان بمثابة تجول لي لكن باحساس مختلف ورائق، لا أعلم كيف أصفه، لإنه بنظرة وقلم صبري موسى، فأي جمال هذا وعظمة لا أستطيع التعبير عنها!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون