تاروت العلاقات - هند عزت
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تاروت العلاقات

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

لماذا أصبح الانفصال السريع نمطًا للعلاقات الحالية؟ هل نطبِّق ما نراه من محتويات السوشيال ميديا تحت مسمَّى Red Flags (الإشارات الحمراء)، بتعميم، وبدون خوض في تفاصيل علاقتنا كوسيلة للهروب من مواجهة أنفسنا والاضطرابات التي تسيطر عليها؟ هل أصبحت المصطلحات النفسية المتداولة على منصات التواصل، كالخوف من الالتزام وصدمات الطفولة والنرجسية والاعتمادية، شمَّاعة نُلقي عليها أسبابَ فشل العلاقات؟ وأخيرًا هل نخشى مواجهة أنفسنا؟ أسئلة كثيرة، انتظروا إجاباتها بين سطور هذا الكتاب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 18 تقييم
191 مشاركة

اقتباسات من كتاب تاروت العلاقات

نقصان الحب والقبول الأسري أكبر من أي قوة عنف أو رفض يتعرَّض لها المرء عبر سنوات عمره؛ لذا فالرفض، عند من حُرِمَ من ذلك القبول، يذكِّي ذلك الشعور بشدة فالرفض أحد جروح الطفولة الخمسة الأكثر تأثيرًا في حياة البالغين (والجروح

مشاركة من Sara Darwish
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب تاروت العلاقات

    18

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بعنوان ذكي جاذب ومحتوى علمي مبسط قدمت الكاتبة خارطة طريق لمن يسعى للاستماع بحياة عاطفية صحية؛ في وقتٍ تتناثر فيه آلاف النصائح للحصول على علاقة صحية عبر المئات من مقاطع الفيديو والمقالات والاقتباسات على مواقع التواصل الاجتماعي حول كيفية اكتشاف الشريك السام، والنرجسي، والعلامات الحمراء "ريد فلاجز" التي تنذر بضرورة الهرب وإنهاء العلاقة، ولا أحد تقريبًا يتحدث عن الخطوة الأهم وهي الفهم الصحيح لأنفسنا ولاحتياجاتنا والتأكد من أننا لن نكون هذا "الشريك السام" دون أن ندري.

    يقودك الكتاب في رحلة من 5 محطات، في المحطة الأولى يطرح سؤالاً بسيطًا / معقدًا للغاية هو "من أنا؟" ويشرح ببساطة لماذا أنت بحاجة للتعرف على نفسك بشكل عميق وحقيقي قبل أن تحاول التعرف على شريك حياتك. ولماذا من الضروري أن تتعرف بصدق على احتياجاتك الحقيقية من العلاقات العاطفية قبل أن تبدأ في اتهام شريكك بأنه مقصر في تلبيتها.

    بعدها يجيبك على سؤال آخر كبير هو "كيف أعرف نفسي؟"، وهنا يقترح عليك بعض الطرق التي قد تساعدك على ذلك، سواء من خلال الكتابة والحوار مع الذات عبرها، أو بمساعدة "هرم ماسلو" للاحتياجات، أو تقنية "نافذة جوهاري"، أو من خلال اختبارات أنماط الشخصية أو القيم الشخصية.

    في المحطة الثانية والثالثة، وبعد أن تكون تعرفت على نفسك بأمانة، تصحبك في رحلة لاكتشاف الشريك العاطفي بعمق ووعي أكبر، في ضوء ما عرفته عن نفسك، وفي ضوء الوعي الجديد الذي اكتسبته بالنفس البشرية بالإضافة إلى التعرف على لغات الحب المختلفة.

    في المحطة الرابعة تطرح الكاتبة من جديد سؤالاً هامًا عن الاضطرابات النفسية وأنماط العلاقات، وهل يعني رؤية بعض العيوب أو المؤشرات الحمراء في شخصية الشريك العاطفي ضرورة الهرب وإنهاء العلاقة؟ وهل لا يحق لمن يعاني أو سبق وعانى اضطرابًا نفسيًا أو اضطرابًا في الشخصية أن يحظى بعلاقة عاطفية؟

    أخيرًا تساعدك في المحطة الأخيرة على التعافي من ألم الانفصال والتغلب على ألم الشعور بالرفض وتقبل ألمك والاعتراف به لتتمكن بعدها من التعافي منه وتجاوزه.

    الكتاب الشيق الممتع ربما لم يطرح نظريات جديدة أو معلومات تكشف لأول مرة، لكنه ببساطته ورشاقة لغته يصلح كدليل ذكي في الطريق إلى الوصول للنضج العاطفي ومن ثم معرفة ما ينبغي عليك أن تبحث عنه لتشعر بالسعادة والإشباع العاطفي، وكيف تكون أنت نفسك طرفًا سويًا في العلاقات العاطفية، وهو أمر أهم بكثير من حالة الترصد لأخطاء وعيوب الطرف الآخر التي انتشرت مؤخرًا تزامنًا مع انتشار الكثير من المعلومات غير المتخصصة عن اضطرابات الشخصية التي تتماس مع العلاقات العاطفية وتؤثر عليها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من افضل الكتب التي قرأتها في علم الاجتماع وبالتحديد العلاقات العاطفية كتاب شامل لكل المحاور الأساسية تقربياً لفهم النفس وفهم العلاقة العاطفية كتاب عملي جداً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    حلوه بس مو مره

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق