ترويض الاستبداد > اقتباسات من كتاب ترويض الاستبداد

اقتباسات من كتاب ترويض الاستبداد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ترويض الاستبداد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ترويض الاستبداد - أنور الهواري
تحميل الكتاب

ترويض الاستبداد

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الدولة المصرية قادرة بالثلاثة على ذلك، لكنها -بينها وبين نفسها- تصر على غير ذلك، وتحلف على غير ذلك، لأن شاغليها يحبون أن يحكموا ويعيشوا ملوكاً وذوات وأعيان وباشوات على نفقة المواطن وعلي حساب الدولة وتحت شعار الجمهورية.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • يؤكد جون ستيوارت ميل؛ يجب أن تكون هناك حدودًا يقف عندها، ولا يتجاوزها، تدخل الرأي الجماعي في استقلال الفرد، وإيجاد هذه الحدود والمحافظة عليها من الافتئات والانتهاك، أمر لا غنى عنه لحماية الفرد من الطغيان الاجتماعي، مثل حمايته من الطغيان

    مشاركة من Heba Abdel Wahab
  • تعيش الحقيقة أو الجزء من الحقيقة فقط إذا وجدت من يدافع عنها، ولا أمل للحقيقة أو لبعضها أن يحيا دون الدفاع عنها وبصوت مسموع واضح جلي دون تهيُب ودون خوف ودون وجل

    مشاركة من Mahmoud Abdel-moula
  • «ومهما يكن الإنسان نبيلاً وشجاعاً وشريفاً فإنه لا يستطيع مواصلة تفكيره العقلاني في مناخ من الاضطهاد»

    ‫ جون ستيوارت ميل 1806 – 1873م

    مشاركة من Mahmoud Abdel-moula
  • فكلاهما -الهلع على الدين والهلع على الوطن- تكتيكات سياسية تستهدف حشد الأنصار وكبت المعارضين في لعبة أوسع هي الصراع على الحكم والسلطة.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • البيعة والطاعة فكر سياسي قديم لا يصلح لهذا العصر، لأنه لا يأتي بغير الكوارث على من بايع وبويع وعلى من أمر وعلى من أطاع .

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • المفكر المصري عباس محمود العقاد 1889 - 1964م كتب مقالا في مجلة الهلال عنوانه: “لماذا أنا ديمقراطي”، فكرته الأساسية فيها منطق معقول خلاصته: قد توجد أمم لا تستحق الديمقراطية، ولكن لا يوجد أشخاص يستحق أي منهم أن يكون ديكتاتورا يمنح نفسه حق التصرف المنفرد في مصير أمة.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لقد كانت الدولة الحديثة -منذ محمد علي والذين بعده من سلالته ومنذ جمال عبدالناصر والذين جاءوا من بعده- تطلب من الشعب أمرين اثنين فقط ولا ثالث لهما: أداء ما عليه من فروض مالية وتجنيد عسكري ثم التزام جانب الوداعة والهدوء

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • الخلاصة: الدولة المصرية قوية وقادرة على فرض ما تريد فرضه، سواء كان الديكتاتورية التي تعودت عليها، أو الديمقراطية التي لا تستريح لها.

    ⁠‫الدولة التي استطاعت انفاذ إرادتها عند سقوط رئيسها مرتين، وعند خلو المنصب مرتين، هي دولة قادرة على ما دون ذلك.

    ⁠‫وباختصار شديد: من يريد الديمقراطية عليه أن يسأل هل الدولة تريد ذلك أم لا ؟

    ⁠‫أما سؤال: هل الشعب جاهز أم لا؟! فهو أشبه من ضاعت منه محفظة نقوده في شبرا ثم راح يفتش عنها في باب اللوق.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • أي تطبيق للديمقراطية، دون تدرج، ودون تمهل، ودون توازن، ودون تفهم دقيق لتوازنات المجتمع وتفاعلاته الداخلية، ودون صدق في التوجه وإخلاص في العزم، دون ذلك كله يكون التطبيق الديمقراطي قفزا في مجهول وسيرا على غير طريق معلوم مرسوم.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • الحرية هي اختيار واع له مسار طويل وشاق ومعقد تتوارثه الأجيال وتكافح له الشعوب وليست مجرد تدفق مباغت أو مفاجئ يظهر عقب سقوط الديكتاتوريات ثم يختفي بعد قليل ليفسح الطريق لديكتاتوريات جديدة.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • في عام 1858م نشر المفكر البريطاني جون ستيورات ميل كتابه (في الحرية ) (On Libraryثم في 1912م تمت إعادة نشره مع كتابين آخرين له في مجلد واحد،(خطأ مطبعي - on liberty هو تصحيحه ، ص١٠)

    مشاركة من Heba Abdel Wahab
  • الحرية المدنية والاجتماعية تعني أن يتمتع كل فرد بحقه كاملاً في حرية التفكير، ثم حرية التعبير، ثم حرية الإرادة، ثم حرية القرار، ثم حرية الفعل المسؤول،

    مشاركة من Heba Abdel Wahab
  • والديمقراطية التي أعنيها وأقصدها ليست الصخب ولا الضجيج ولا الصوت العالي، إنما هي باختصار شديد: تمكين عموم المواطنين من اختيار الحكام بحرية، ونقدهم ومحاسبتهم ومعارضتهم بأمان، وعزلهم بالقانون والدستور عندما تقتضي المصلحة العامة عزلهم، وذلك في مجال عام مفتوح ومنضبط

    مشاركة من Heba Abdel Wahab
  • تأقيت السلطة بدلاً من تخليدها وتأييدها إلى حد التأليه، ثم تقييدها بدلاً من إطلاقها وشمولها إلى حد الطغيان، هما الشرط الأساس ونقطة البدء لأي كلام جاد في الانتقال إلى الديمقراطية،

    مشاركة من Heba Abdel Wahab
  • ❞ إن الذي يحصن أفكارنا ويحميها ليس تحصينها ضد الرأي المخالف وليس حمايتها من خطره، لكن الذي يحصنها ويحميها بالفعل هو إتاحتها للآخرين وإباحة نقدها وتصويبها وكشف ما فيها من ثغرات وأخطاء، وبهذا فقط نستطيع التحقق والتثبت من جدارتها وإعادة النظر فيها وكتابتها وقراءتها على نحو أكثر صواباً وترجيحاً. ❝

    كم نحتاج إلى هذا في مناخ آمن دون وصم أو تجريح أو إساءة..

    مشاركة من حنان سليمان
1