الديكتاتورية الجديدة - نفق مغلق وأفق مسدود > اقتباسات من كتاب الديكتاتورية الجديدة - نفق مغلق وأفق مسدود

اقتباسات من كتاب الديكتاتورية الجديدة - نفق مغلق وأفق مسدود

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الديكتاتورية الجديدة - نفق مغلق وأفق مسدود أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الديكتاتورية الجديدة - نفق مغلق وأفق مسدود - أنور الهواري
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • تكفي ثورات مصر فخرا وعظمةً أنها وضعت الشعب المصري في طليعة الشعوب الثائرة مم أجل الاستقلال والحكم الدستوري والعدل الاجتماعي

    مشاركة من Marwa
  • الله عادل مطلق لا يظلم أحدا، فلا يولي المستبد إلا على المستبدين، فكل فرد من ضحايا الاستبداد هو مستبد بذاته، ولو تمكن لجعل زوجته وأسرته وذريته بل والبشرية كلها -إن أمكن- تابعين لرأيه خاضعين لأمره”.

    مشاركة من Marwa
  • “والرعية العاقلة تقيد وحش الاستبداد بزمام تستميت دون بقائه في يدها لتأمن من بطشه، فإن شمخ عليها هزت به الزمام، وإن صال عليها ربطته”.

    مشاركة من Marwa
  • “على الرعية – يقصد المواطنين – أن تعرف مقامها وتسأل نفسها: “هل خُلقت خادمةً لحاكمها تطيعه إن عدل أو ظلم؟ وهل خُلق هو ليحكمها كيف يشاء بعدل أو اعتساف؟ أم هي جاءت به ليخدم مصالحها فاستخدمها هو في خدمة مصالحه؟”.

    مشاركة من Marwa
  • “ولهذا قرر الحكماء أن الحرية التي تنفع الأمة هي التي تحصل عليها بعد الاستعداد لقبولها، وأما التي تحصل على أثر ثورة حمقاء فقلما تفيد شيئا، لأن الثورة غالبا-يقصد الثورة الحمقاء- تكتفي بقطع شجرة الاستبداد ولا تقتلع جذورها، فلا تلبث شجرة الاستبداد أن تنبت من جديد ثم تنمو ثم تعود أقوى مما كانت”.

    مشاركة من Marwa
  • “قد تنال – أي الأمة التي عاشت طويلا تحت الاستبداد- الحرية عفوا أي تنالها بصورة مفاجئة، فلا تستفيد منه شيئا، لأنها لا تعرف طعمها، ولا تهتم بالحفاظ عليها”.

    مشاركة من Marwa
  • “إن الأمة التي ضُربت عليها الذلة والمسكنة القرون الطوال تصير أمة سافلة الطباع، لا تسأل عن الحرية، ولا تلتمس العدالة، ولا تعرف للاستقلال قيمة، أو للنظام مزية، ولا ترى لها في الحياة وظيفة غير التبعية لمن يتغلب عليها سواء أحس لها أم أساء، وقد تنقم على المستبد نادرا، ولكن طلبا للانتقام من شخصه، لا طلبا للخلاص من الاستبداد، فلا تستفيد شيئا، إنما تستبدل مرضا بمرض، كمن يستبدل المغص بالصداع”.

    مشاركة من Marwa
  • سواء انتصر ناصر أو انتحر عامر، فإن الجيش كان الضحية، وكانت مصر هي الخاسر، وكان الشعب من عليه أن يسدد كل الفواتير من أرواح أبنائه ومن أرضه ومن ماله.

    مشاركة من Marwa
  • الجيش إذا تدخل في السياسة فسد الجيش وفسدت السياسة أيضا.

    مشاركة من Marwa
  • سيطر على رجالك، تسد الثغرات في وجه أعدائك، هذه هي القاعدة التي تركها مؤسس المملوكية الحديثة.

    مشاركة من Marwa
  • الديكتاتورية رغم قوتها تظل بيتا من زجاج أهم خصائصه قبول الكسر وإذا انكسر فقد انكسر.

    مشاركة من Marwa
  • جمعت ثورة 23 يوليو بين وطنية الثورات التي سبقتها، لكنها احتفظت بديكتاتورية محمد علي باشا وسلالته، فانتهت خديوة قديمة، وحلت محلها خديوة جديدة مستمرة حتى كتابة هذه السطور، وهنا سقطت الديمقراطية من اعتبار ثورة يوليو ودولتها وكل حكام مصر من ضباط الجيش دون استثناء.

    مشاركة من Marwa
  • لم يحفل رئيس واحد من حكام دولة يوليو بنزاهة الانتخابات لأنه على يقين أنه يصل للرئاسة بقوة الدبابة حتى لو كانت في خلفية المشهد واختفت من الصورة.

    مشاركة من Marwa
  • انطلاق العسكريين من عقلية الدولة كحاضنة سيادة، ثم ارتكازهم على الشق المسلح العنيف من عقلية الدولة كمنهج ردع، يسمح لهم في فترات الصراع على السلطة بمزايا يستحيل أن تتوفر للمدنيين

    مشاركة من Marwa
  • سر نجاح العسكريين في المرات الثلاث، أنهم كانوا يتصرفون على أنهم هم الدولة، هم السيادة، هم الشرعية، هم القوة، هم القانون، هم العنف المقدس.

    مشاركة من Marwa
  • تكرر بعد 30 يونيو 2013، ما حدث بعد 23 يوليو 1952، سلم المدنيون رقابهم للعسكريين، والعسكريون استقبلوهم ثم استخدموهم ثم سحبوهم ثم اقتادوهم خارج المعادلة السياسية بكاملها، ثم أوصدوا من دونهم الأبواب، ثم تركوهم يطويهم الصمت ثم الخوف ثم العدم.

    مشاركة من Marwa
  • انتهاء أي أمل في ديمقراطية تأتي عن طريق الضباط، إما هم أو الديمقراطية

    مشاركة من Marwa
  • إذا كان عبد الناصر هو مؤسس الحقبة العسكرية الأولى التي انتهت بسقوط مبارك، فإن المشير طنطاوي هو مؤسس الديكتاتورية العسكرية الثانية التي بدأت عمليا من لحظة سقوط مبارك ثم تأسست رسميا مع تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسي في صيف 2014.

    مشاركة من Marwa
  • وصف شريف يونس نظام جمال عبد الناصر بأنه “نظام يقبض على عنق شبه دولة حديثة”

    مشاركة من Marwa
  • بين انتصار الديكتاتورية البازغة على الديمقراطية المنقسمة في 1954، ثم هزيمة الديكتاتورية أمام إسرائيل 1967، لم يكن المصريون يعرفون كيف تُدار شؤونهم ولا كيف تتقرر مصائرهم ولا لماذا ينهزمون ولا لماذا يموت أبناؤهم على جبهات القتال

    مشاركة من Marwa
1 2