خبز وجنس وحشيش - علي عبد القادر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خبز وجنس وحشيش

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

لا شيء آخر في حياته يعذب ضميره للحظات، أو يحتاج إلى مداواة، هو يعيش خلافًا لذلك حياة عادية جدًّا، لا يسرق طبعًا، ولا يكذب؛ أحيانًا، ونستثني من ذلك المناسبات والمجاملات العائلية والوعود الفارغة والمواعيد التالفة... إلخ، وبعض السباب الذكوري في الهذر كأن ينعت أحدهم أم الآخر بالزانية، وينعت أباه بالرجل الاجتماعي، فتلك كالبهارات التي تعطي للهذر طعم ولون ورائحة، فأي هذر من دون سباب يكون! ماذا أيضًا؟ مرعي عاطل بالوراثة، هل لنا قول ذلك؟ طب ماذا كان ليفعل؟ لقد تخرج في معهد الخدمة الاجتماعية، لم يجد الوظيفة تنتظره. فكان لازمًا أن يأخذ بمبدأ: «ما نعرف أفضل مما لا نعرف». عمل الفتى مع أبيه في زراعة أطيانهم في السنوات الأولى، وها هو الآن يتولى زمام الأطيان كلها وحده، والوالد يباشر من بعيد، هكذا وجد عملًا، ماذا كان ليفعل غير ذلك!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.7 11 تقييم
74 مشاركة

اقتباسات من رواية خبز وجنس وحشيش

"احلم، تخيل.

تخيل، احلم.

هكذا كانت الحياة في لحظة ما، يرتفع فيها سقف الطموحات عاليًا على أعمدة كبيرة وطويلة نشيدها لبنة لبنة، ونعلو بها حجرًا حجرًا، وفجأة تتحول تلك الأعمدة إلى خازوق يخرج من اليافوخ".

مشاركة من Ali Abdelkader
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خبز وجنس وحشيش

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب