اقتباسات من كتاب ملخص ما سبق

❞ إنها الحياة، خشيتك البرودة تدفعك إلى السخونة الزائدة، لن تحصل على الاعتدال أبدًا، وفي هربك من الأشياء ستقع في نقيض أكثر تطرفًا ❝

‏

المغزى من معجزته الفهم، الفهم المطلق للحياة، وإذا فَهِم ارتاح وعرف فائدة وجوده في هذه الحياة، أما أن تعيش كجماد غير مفيد فطريقة فاشلة لدخول الجنة

أعلم أن الظروف الاستثنائية ليست باستثنائية، بل هي ظروف دائمة، واقعة، مقيمة، نضحك على أنفسنا بقول "استنثنائية"، نرجو زوالها ولا تزول،

❞ ‫ - لو تساوت ذنوب الشخص وحسناته سيدخل الجنة بلا شك، اللـه كريم، أكرم مني ومنك ومن العباد كلهم، أعتقد أنك رأيتني وأنا أدفع للجرسون حسابه، تركت له بقشيشًا مجزيًا، فهل سيبخل اللـه علينا بالبقشيش والإكرامية؟ لا بكل تأكيد، ❞ من يحتاج حسنة سيحصل على اثنتين، ومن احتاج اثنتين سيحصل على أربع، وهكذا، وفي النهاية سندخل كلنا الجنة برحمته الواسعة. ❝

، لو دخل الجنة دون فَهْم سيكون مثل دابة، ولهذا هو لم يدخل النار أيضًا، المغزى من معجزته الفهم، الفهم المطلق للحياة، وإذا فَهِم ارتاح وعرف فائدة وجوده في هذه الحياة، أما أن تعيش كجماد غير مفيد فطريقة فاشلة لدخول

‫ - تموت رغبة الإنسان بالمعرفة، حِبَّ امرأةً، اعرفها حق المعرفة وستموت رغبتك فيها، وبالقياس على الموت، بمجرد معرفة موعده فإن أجل الإنسان الحقيقي قد حان.

‫ - الغبي من يسير في الطريق نفسه مرتين وينتظر نتيجة مختلفة.

‫ أنا مستعد لإنهاء حياتي حالًا لو كان هذا الثمن، لكن حياتي بلا قيمة، وحياتي والدي، حياة أسرتي كلها، كذلك أسرتك، كلنا بلا قيمة في مجتمع رخيص، الفتارين المضاءة التي تسلط الضوء على بضاعة براقة أغلى منا بكثير،

إنها معجزة ‫ - العالم ممتلئ بنا، لكننا لا نقدر على البوح، سنُنعت بالمجانين ولن يصدقنا أحد، في هذا العالم من رأى الأطباق الطائرة بأم عينيه ولم يقدر على القول، كذلك من هو قادم من الغد، ألا تعتقد أن هناك مسافرين عبر الأكوان؟ المعجزات تحدث ولا يصدقها أحد، والأسرار تملأ الأرض والكواكب الأخرى، عما قريب سيزور الإنسان القمر في رحلة سهلة أشبه بالذهاب إلى دولة أخرى.

عظمة يا على ♥ شابوة

إنها الحياة، خشيتك البرودة تدفعك إلى السخونة الزائدة، لن تحصل على الاعتدال أبدًا، وفي هربك من الأشياء ستقع في نقيض أكثر تطرفًا،

طرقت باب الجنة طمعًا في الدخول فمنعني حارسها حتى صدور صحيفة الحساب

‫ - ألا ترى مغريات الحياة؟

نحن بشر.. ضعفاء.. خطاؤون إلى حد لا يمكنني وصفه ولا يمكنك تخيله، لم يكتب لنا السمو على أنفسنا إلا لحظات، لولا رحمة اللـه لهلكنا بلا ريب.

❞ لا استقرار هنا، الحالة على الأعراف انتظارية، أما ما فعلته هو أنني لم أفعل شيئًا، لم أجابه الشر. لم أبارز الرذيلة داخلي، رغبت في الجنة دون خوض المعركة الطاحنة التي على إثرها يدخل المرء الجنة أو النار، لقد أخطأتُ واخترتُ أسهل الطرق سبلًا للجنة، فلم يكن لي مكان فيها، فاتجهتُ إلى النار ولم أجد لنفسي مكانًا أيضًا، طُلب مني الانتظار هنا، على الأعراف. ❝

‏

وأكملت إعداد القهوة، شربت فنجاني ساخنًا أكثر من اللازم، إنها الحياة، خشيتك البرودة تدفعك إلى السخونة الزائدة، لن تحصل على الاعتدال أبدًا،

لا تأتي الفرص بسهولة وإذا أتت أخذت معها شيئًا،

إنها الحياة، خشيتك البرودة تدفعك إلى السخونة الزائدة، لن تحصل على الاعتدال أبدًا، وفي هربك من الأشياء ستقع في نقيض أكثر تطرفًا،

تموت رغبة الإنسان بالمعرفة، حِبَّ امرأةً، اعرفها حق المعرفة وستموت رغبتك فيها، وبالقياس على الموت، بمجرد معرفة موعده فإن أجل الإنسان الحقيقي قد حان.

أعلم أن الظروف الاستثنائية ليست باستثنائية، بل هي ظروف دائمة، واقعة، مقيمة، نضحك على أنفسنا بقول "استنثنائية"، نرجو زوالها ولا تزول، لا أرغب في أن أكون كأمي التي تعبر عناد الحاضر متطلعة إلى آمال غامضة وراء الأفق، أي آمال وأي أفق!

ه٨٧٦5٣⅜يزنزبرربؤؤؤ٠نطدده٧ع٦٣2٠٩٨