المسني - سلمى سامح شمس الدين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المسني

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

لم أدرك أبداً أهمية اللمس... يقولون أن اللمس لغة مَن فقد لغته! الحاسة التي يتم من خلالها الإحساس بالحب، والدفء. بالألم، بالحرارة والبرودة. لحاسة اللمس حاجة أساسية ، بدونها قد نموت، وهذا ليس ضرباً من المبالغة! لكني لم أفهم أبداً أهميتها ، حتى وقعت في حبه ولم أستطع الاقتراب. على الرغم من أن اللمس سيجبرنا على البقاء بعيداً عن بعضنا البعض، إلا أنني لم أستطع الجهاد أكثر من هذا، وهمست: - المسني...
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 133 تقييم
1008 مشاركة

اقتباسات من رواية المسني

❞ نيران الحب.. أراها في أحلامي ترتدي فستان العرس الأبيض وتركض في الشوارع تحترق، تُنير كالفراشة بنيران خذلانها. ‏ ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#المسني

#سلمى_سامح_شمس_الدين

مشاركة من Doaa Saad
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المسني

    137

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كاتبة مميزة تتمتع بموهبة فريدة وقدرة استثنائية على التعبير. عندما تلجأ إلى أقلامها، تنسكب كلماتها من قلبها وروحها بطريقة تأسر القارئ وتلامس أعماقه.

    إن طريقة كتابة تتميز بالعمق والصدق، حيث تتمكن من نقل المشاعر والأفكار بشكل مدهش. تستخدم براعة اللغة والتشبيهات لتجسيد الأحاسيس وإيصال رسائلها بشكل مؤثر.

    إضافةً إلى ذلك، تتمتع سلمي علي المستوي الشخصي و ذالك واضح جدا في جميع روايتها السابقة بإلمام عميق بجميع المشاعر الإنسانية.

    باختصار، سلمي سامح شمس الدين تعتبر كاتبة مميزة تكتب بقلبها وروحها. إنها تستحق التقدير والاحترام على ما تقدمه من أعمال فنية تستحق الاطلاع عليها والاستمتاع بها.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    المراجعة النهائية بعد اتمام القراءة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    🌸️️اسم الكتاب : اِلمسنى

    🌸️️اسم الكاتبة : سلمى سامح شمس الدين

    ️🌸نوع الكتاب : رومانسي

    ️🌸اصدار عن : دار الرسم بالكلمات

    ️🌸عدد الصفحات : ١٤٢ على أبجد

    🌸️سنة الإصدار : 2024

    🌸️️التقييم : ⭐⭐

    _____________________________________________

    فوبيا اللمس ! انها المرة الأولى التي أقرأ عنها ، أجادت الكاتبة وصف شمس الفتاة التي عاشت قصة حب انتهت بأن تركها حبيبها دون ان تعلم السبب !

    شمس التي نشأت مع ام تخبرها وتحذرها وتخوفها دائما من أن يلمسها رجل !

    لأنه إن لمسها رجل ستموت كما ماتت خالتها !

    نشأت والخوف يتغلغل داخلها لاتسلم على أحد ابدا لديها رهاب من التلامس ...

    شمس الفتاه التي تعشق كوريا ، المسلسلات الكورية ، فريق BTS الغنائي ، ترتدي الهودي وتضع سماعتها الكبيرة وتغرق في عالمها وحيده !!

    لتأتيها فرصه ان تسافر مع صديقتها سارة وحبيبها محمود الى كوريا الشماليه لتعيش تجربه كوريه كما حلمت بها دائما ...

    لتتحرر من خوفها ومن والدتها وتذهب دون رضى اهلها ، تسافر وتعيش يوم بعد يوم سعاده متناهية ، الى ان تلتقي ب تشين هاي صديق محمود لتبدأ مع رحلة حب فريده من نوعها مليئه بكسر القواعد والمشاعر المدفونه ...

    ليعترف لها بسره الخاص ، سر حاول الحفاظ عليه قبل ان يعرفها ، سر جعله خائف وحزين دائماً ..

    🌸 رأيي الشخصي /

    -الرواية ليست نوعي المفضل ، ولكن ذلك لا يمنعني من الإشاده على الكاتبة لفتحها باب لمن لايعرف الثقافه الكورية ، او مايحبه المراهقون حالياً من الفرق الغنائية الكوريه ، مسلسلاتهم ، طريقة لبسهم ، كنت اوقف القراءه للبحث عن الاماكن والأكلات والمشروبات فهي تجربة جديده لي ...

    -كذلك احسنت وصف مشارع الخوف والرهاب من التلامس وأثر تربية الاهل على صغارهم وماينتج عنه من عقد في الكبر ...

    🌸 السلبيات /

    - كتبت بلغة عامية حواراً يتخللها القليل من الفصحى فالسرد

    وهو ما لا احبه في الروايات ..

    - ملائمة لفئة المراهقين اكثر ...

    -كان هناك الكثير والكثير من المبالغة في المشاهد الرومانسيه والأفكار والتكرار ..

    - وجدتها تحث الفتيات على التحرر من الدين والأهل والتعامل بدون حدود فلم تعجبني ( واقامه علاقه غير شرعيه بكل سهوله ) ...

    - ❞ ابتسم وأمسك يدي بقوة أكثر، وبيده الأخرى مسح دموعي بأصابعه، ثم تذوقها وأخبرني أن مذاقها مِثل مياه البحر. ❝ لا اعلم ما الفائده من هذه الجمله لاني شعرت بالقرف آسفة !

    🌸 الغلاف /

    بالطبع خدم فكرة الروايه بشكل كبير ، مع اسم مثير للجدل يناسب الفكرة أيضا وان كنت متحفظة عليه ..

    🌸 إقتباسات /

    ❞ "لا يُمكن للقنافذ أن تقترب من بعضها البعض،

    الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح،

    والابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها".‏ ❝

    فالنهاية شكرا لهذه التجربة الجديده ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    لم تختلف الرواية عما قرأته سابقا للكاتبة بدافع الفضول؛ رواية خيالية تحمل رومانسية من عالم المسلسلات الكورية هذه المرة؛ القاسم المشترك هو تلك الفتاة التي تحمل اسم الكاتبة أو اسم شمس، وهو أيضا اسم عائلتها، وتعمل في وظيفة ما تدر عليها دخلا مهولا يمكنها من السفر خارج البلاد ومخالفة أوامر والدتها التي غالبا ما تجمعها علاقة سيئة بها وتذهب إلى بلد لتقع في غرام شخص ما من عالم الدراما التركية أو الكورية، حسب مزاج الكاتبة، وتفعل معه كل ماهو محرم ومخالف تحت مسمى التحرر من القيود والحب، وتنتهي الرواية نهاية درامية تماما كما تنتهي المسلسلات، رواية ممتازة لفتاة مراهقة ولكنها لا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    عبث والله يخربيت الكي بوب اللي لحس مخ الناس هي مش القصص دي كانت اخرها موقع واتباد ازاى ابجد بينشر العبط ده

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    المسنى

    Salma Sameh Shms

    182 صفحة

    2024

    دار الرسم بالكلمات

    نبذة عن العمل:

    شمس بنت من عائلة ريفية تربت بطريقة شديدة جدا اتجاه الاختلاط واللمس خصوصا مع الرجال نظرا لظروف عائلية مؤذية فى عائلة الام ومع فقد الاب تولت الام زرع كل افكار الخوف من اللمس داخل عقل شمس حتى جعلتها مريضة فوبيا اللمس هذا بخلاف فوبيا البحر بسبب حادث والدها فوبيا الاماكن المرتفعة مما اثر على حياتها بشكل مباشر جعلها تفقد كل اصدقائها وحبيبها دون سابق إنذار ،فشغلت وقتها بمتابعة فرق الارمى والBts ومسلسلات الKDrama وتعرفت على أصدقاء آخرين لهم نفس الهوايات ومن اهمهم عندها سارة وحبيبها محمود ومع الوقت وجرأة سارة فى طريقة حبها وحياتها حاولت شمس مجاراتها وقررت السفر إلى كوريا معاهم لمدة 14 يوما ولكن هناك قابلت حلم حياتها وهى التى لم تحلم من قبل بعد مقابلة المعالج الروحاني لمعرفت لماذا تركها حبيبها القديم فاختلفت حياتها رأس على عقب بعد معرفت الحقيقة حتى أودى الحب بحياتها فعلآ مثلما خافت طوال عمرها

    اللغة:

    عربية فصحى سردا لا تخلوا من العامية حورا ،بها كثير من الأخطاء الإملائية

    رأى الشخصي:

    تناولت الكاتبة فكرتين للعمل فى منتهى الخطورة نظرا لان العمل يصنف لليافعين

    -فتناولت فكرة التربية الجن.سية الخاطئة ومفهوم اللمس عند كثير من المصريين خصوصا الأمهات وان كن ولدن فى قرية ريفية او مررن بمأساه فى العائلة نتيجة حرية خاطأه او غيرها

    -والفكرة الثانية الدراما الكورية وشدة تعلق المراهقين بها وفرقها الموسيقيه مثل الارمى والBts وغيرها

    ولم تتطرق لمشاكل هذه المجموعات بحق مثل اختراع الكاتينج الذى اشتهر مؤخرا او انهم اصبحو احذاب يتباروا فى من مع ومن ضد وفيديوهات تنشر بعياط ومحاولات انتحار للشباب لإثبات انتمائهم لمثل هذه الفِرق...

    او حتى أسلوب التربية السليم للعلاقة بين البنت وجسدها ...

    الايجابيات:

    أتت الكاتبة على ذكر معلومات كثيرة عن تاريخ أماكن ومعالم فى سيول كوريا مثل الأنهار والقصور والمتاحف والاكلات والشواطئ

    السلبيات:

    لم احب بعض الافكار والالفاظ عند البطلة التى ممكن أخذها قدوة والتمرد على الاهل مثل: ❞ كانت يجب أن تعلم أمي أنني لن أكون الفتاة المطيعة لقواعدها هذه المرة، فلتذهب هي وقواعدها إلى الجحيم، أريد أن أحيا.. لقد وجدتُ حلمي!‏ ❝

    الحبكة:

    لم تكن مقنعة بالنسبة لى فمن تربت فى بيت مصري مع ام مرت بكل هذه المأساة لم ولن ترضخ ابدا الام لقرار سفرها حتى وان اضطرت لقلب العالم على رأسها من إحضار اخوالها وخالاتها وتكسير عظام البنت

    ولا حتى الموافقة بالعمل ليلآ فقط لانها لا تجيد غير الانجليزية

    الغلاف واسم العمل:

    اتى جاذب للنظر ومثير للتساؤلات ومعبر عن محتوى العمل

    اقتباسات:

    ❞ سأموت من الحب بقلب ممتلئ به! ‏ ❝

    ‏❞ إن الماضي مغلق، والقدر محتوم رسمته قوى خارقة لا يمكن تجاوزها.. ❝

    ‏❞ كلٌ من ملك الشجاعة لتغيير المستقبل انتهى الوضع معه بشكل مأساوي. ❝

    ‏❞ نيران الحب.. أراها في أحلامي ترتدي فستان العرس الأبيض وتركض في الشوارع تحترق، تُنير كالفراشة بنيران خذلانها. ‏ ❝

    ❞ ابكي قدر ما ترغبين، إذا كبحتِ نفسك الآن، ستتألمين إلى الأبد.‏ ❝

    #ريفيوهات_DoaaSaad

    #أبجد

    #المسني

    #سلمى_سامح_شمس_الدين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تأخذنا شمس معها في رحلة إلى أقصى شرق الكرة الأرضية، رحلة جمعت فيها بين المتعة والحب والألم بمنتهى البساطة دون أن تُشعرنا بأي مجهود..

    لم أكن أبدًا من محبين هذا النوع من الأدب ولكن من الواضح أنه لا يوجد في ثوابتنا ما يبقى على حاله، فقد استطاعت بمنتهى السهولة أن تجعل ثوابتي تتزعزع!

    فكرة الهافيوفوبيا أو فوبيا التلامس نفسها ليست بجديدة ولكنها استطاعت توظيفها على أحسن وجه وهذا ليس بالشيء الهَين ويحتاج إلى موهبة كبيرة لتقنع القارئ، ولكنها أقنعت.. وبجدارة!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رغم انني لا اميل لهذا اللون من الأدب ..الروايات الرومانسية و رغم اعوام عمري التي تخطت الأربعين فانا من جيل لم يشاهد الكوري و لم يسمع عن bts و لكني اعتبر هذه الرواية بنت هذا الجيل ..من الهوس بالثفافة الكورية و التركية و ارتداء الهودي الواسع و سماعات الاذن..الرواية انهيتها في جلسة و ما اعجبني بها سلاسة الاسلوب و بعض العبارات الجميلة ..تجربة جميلة و تحياتي للكاتبه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعه كالعاده هي الكلمات حينما تكتبها الكاتبه سلمى. تستطيع دائما أن تصل بسردها لروح القارئ مما يجعل الأفكار تتدفق بللا توقف عن أهمية المشاعر الصادقه في الوجود. وكيف نتاثر و تؤثر فيما حولنا صدقها او كذبها. فالحياه نحياها بمشاعر صادقه تعطا لنا او نعطيها. وتفنى حينا تنتزع.

    لذلك نتظر ما تطرحه سلمي من روائع. فقد أصبحت كاتبة جزء كبير من جيل يبحث عن أجابة لسؤال الحب والمشاعر وتغير النفس البشريه. عن الاكتاب واليآس والأمل والانتظار. عن الغد بكل ما فيه .

    فلهذا تستحق خمس نجوم وأكثر ليس لتلك الروايه فقط ولكن لكل مشروعها الأدبي. وبالتوفيق ومزيد من الإبداع للكاتبه سلمي سامح شمس الدين..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تنجح سلمى كل مرة في سرقتك من عالمك لتذهب بك إلي بلاد لم ترها من قبل ، فتشعر كل مرة تقرأ لها رواية أنها تسافر بك ..

    فإذا ب ستوكهولم قريبة و اسطنبول قريبة و الآن سيول تستطيع أن تتجول في طرقاتها و ترتدي معطفك لبرودة جوها و تحاول في إستماتة أن تتحدث بلغة أهلها ..

    اليوم حضرت حقيبتي و جلست في الزاوية لأقرأ "المسني" ، لغة سلسة سهلة ، قصة رائعة تلمس قلبك وتجد نفسها واقعًا في حب الأبطال و متشوق لمعرفة النهاية .

    و هذا ليس جديد ابدًا تلك السعادة التي تشعر بها و أنت تقرأ لسلمى ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الواضح من الرواية تأثر الكاتبة بالثقافة الكورية، القصة بدايتها جيدة، لكن عندما تتقدم أكثر في القصة ترى سرعة في الأحداث، لا يوجد وقفات، وبعض الأمور لا تفسير لها، ثم تأتي تلك الرومنسية المفرطة الجريئة نوعا ما، لا بأس بها، لا يوجد فيها عمق أو ربما هي بسيطة جدا!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية فكرتها لطيفه جدا وحاجة كدا شبه روايات عبير اللي كنا بنقرأها في ثانوي خلصتها في ساعتين تشدك تكملها فعلا وسلمى الكاتبة شخص جميل جدا فلازم تكتب كل جميل زيها ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كنت متوقعة رواية افضل بحجم القصص الكورية .. القصة مش حلوة لكن كملتها للآخر عشان بحب الكوري و الكي بوب .. استمري تحسني احد ما تكتبي قصص قوية زي الدرامات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميل جدا يا سلمي بجد فخور و فرحان بيكي، اسلوب سهل متتنع و يشد بطريقة جميلة ❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تعظيم الذنوب وتحبيها للقراء ما الفائدة وقدماتت على كبيرةمن المعاصي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية جيدة من ناحية الاسلوب لكن القصة مبالغ فيها نوعًا ما .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    احلي واحده تكتب رواية❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    للاسف مش نفس مستوى كتابات سلمى السابقة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الأعظم ع الأطلاق والله❤❤❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ❤️❤️❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    👏👏👏👏

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    Dfyuhh

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ❤❤❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق