- خوفك المستمر من الخطأ لن يمنعك من الوقوع فيه، بل سيمنعُك من التَّجربة ومن التعلُّم ومن الاستمتاع بالحياة.
توعية نفسية > اقتباسات من كتاب توعية نفسية
اقتباسات من كتاب توعية نفسية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب توعية نفسية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
توعية نفسية
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected]
-
هناك فارقًا كبيرًا بين الأسباب والأعذار؛ فالأسباب هي حقيقة ما دفَعك للقيام بالخطأ، أو عدم القيام بالأمر الصائب في وقته المحدَّد، أما الأعذار فهي الأسباب الواهية، غير الصادقة، زيف الحقائق، التي قد تكون مُقنعة، ولكنها لم تكن الدافع أو حتى
مشاركة من [email protected] -
وأحيانًا يكون الخطأ الذي ارتكبته هو عدم قيامك بشيء، في وقتٍ كان يجب فيه أن تفعلَ، فيتمركز الخطأ هنا في التقصير
مشاركة من [email protected] -
فلا بد أن يعطي المرء نفسَه مساحةً سماح لارتكاب الخطأ بعيدًا عن الإحباط أو اللوم الزائد،
مشاركة من [email protected] -
يكون الشخص سامًّا بسبب أفعاله السامة، والأذى النفسي لا يُنسى وإن تم معالجته
مشاركة من [email protected] -
يوجد عضو في المخ يُسمى باللوْزَة الدماغية، وهو العضو المسئول عن القلق في المخ،
مشاركة من [email protected] -

أخيرًا، يجب إدراك أن العلاقات الإنسانية يجب أن تهوِّن علينا الحياة، لا أن تجعلها أصعب وأشقى ممَّا هي عليه، فالعالم قاسٍ بما فيه الكفاية،
مشاركة من [email protected] -
وأعلم أن راحتك وصحتك النفسية مسئوليتك، ويجب أن تكون من اهتماماتك أن تحافظ عليها وتحميها،
مشاركة من [email protected] -
المغرور لديه كبرياء كبير يقوده لرفض اعترافه أنه مخطئ وإن تسبَّب في حرق مدينةٍ بأكملها؛ ولذلك فهو يؤذي مَن حوله بوضوح، ويؤذي نفسه لأنه يظهر بصورة سيئة ولا يحقق ما قد يجعله في وضع أفضل،إذن شتان الفارق بينهما.
مشاركة من [email protected] -
حبُّ الجميع هو غاية لا تُدرك، وإرضاؤهم جميعًا أمرٌ يُشبه ملاحقة السراب؛
مشاركة من [email protected] -
حاول أن تجيب على الآتي:
١ - ما هي مميزاتك؟
٢ - ما هي عيوبك؟
٣ - ما أكثر شيء يجعلك سعيدًا؟
٤ - ما أكثر شيء يُحزنك؟ ٥
- ما أهم شيء يُميزك؟
٦ - صِف الحياة المثاليةَ التي تتمناه
مشاركة من [email protected]
السابق | 1 | التالي |