تحت ظل الفضيلة .. " أسقف برزت وزخرفت وعمدت عليها .. وبنيت حولها القصور والمباني والأشجار التي زرعت و أظلت تحتها وأثمرت .. كتلك التي قيل عنها حدائق بابل ".
- نحن نقرأ التاريخ والأدب ولكن من منظورنا الخ...
علينا الإقرار أنَّ – لدى التقيّد بعنوان هذا الكتاب الممتع على نحوٍ مبهج والمساعد إلى أبعد الحدود – قمنا بالالتزام بعبارتنا "المرحلة الثامنة النهائية".
كلانا مخلوقان فضوليان، وحياتنا كانت مكرّسةً لاستك...
الحياة بتعدي علينا زي الهوا، سنين العمر بتفوت بين الحزن والخوف والقلق والمشاكل، بنكرر نفس الأخطاء ونقع في نفس دايرة العلاقات المؤذية..
بندور علي الناس اللي تتعبنا وتوجعنا.. ونلزق فيهم ونديهم مفاتيحنا ...
حكاية أنس بن مصري، بدأت قبل أن يولد بهروب جده وأمه واحتيال واحد من المماليك واستلابه من أهله وهو رضيع، يتربى أميرًا جركسيا إلى أن يرحل السلطان قانصوه الغوري لحرب سليم بن عثمان ويقتل هناك ويتولى مصر طو...
ورقة صغيرى تسقط من مخطوط قديم، مصادفة تُغيَّر حياة التلميذ؛ طيفٌ من الماضي يلاحقه عبر الأماكن والأزمة والدراسات المختلفة، وحتى عبر الأشخاص!
من صعيد مصر لإكس إن بروفانس، من غرفة الاستقبال بالأنبا رويس...
تتحدث عن الثأر بوصفه تجليا للكبرياء والنخوة وليس قتلا مجانيا، عن الجنازات والعديد بوصفها تعبيرا مبدعا عن الاحتفاء بالموت، وعن الموت باعتباره حياة وقدس أقداس، وفي الرواية أيضا طغاة وملائكة، حب وعلاقات ...
ما الذي يحدث؟؟ حين أردت السؤال..
ضحك أحدهم، وقال: يا عبد الله ألا تعرفني إنني صابر، ألا تعرفهما إنهما ابناك عامر ومحمد, وأما أولئك الذين يجلسون هناك في ذلك القارب العتيد, فإنهم حراس الأرض الجدد، ألا ت...
في شوارع مصر الجديدة، يهيم كلب وحيد لا يدري أين يذهب أو ماذا يفعل. كلب ليس معتادًا على حياة الكلاب ولا يعرف عاداتهم، فهو لم يولد كلبًا، وإنما كان ولدًا.
في روايته الأولى، يخوض ميشيل حنا، تجربةً مُغامِ...
الرهان متواصلٌ. والخسارات أيضاً. فكلّ حركةٍ، باستثناء الركض خلف الكرة، كانت تحمل له شيئاً من الخسارة.
بقدمين حافيتين، أدمنَ لعب الكرة طفلاً، كما أدمن القراءة سرّاً محاولاً تقليص المساحات من حوله خشية...
تدور في إطار اجتماعي نفسي ورومانسي، من خلال عرض علاقة معقدة لشقيقتين، تتعرضان للفقد في مقتبل العمر من ثم أزمات نفسية وحياتية متتالية. الرواية تتناول اضطراب القلق المزمن والرهاب الاجتماعي، وتتعرض للعلا...
"لم تعد تهذي كالمحموم! لن يمزّقك الغيظ المسعور! لن تزعق غربان الحسد في أذنيك، لن يُداخلك الضَّجَر، سيخيّم عليك السكون، وتعيش آمنًا. بإمكان إحساساتك الداخليّة المرحة أن تكبر، وتتضخّم الآن، لا تسمع لأحد...
هل هذا هو الحب؟
الحب بين الخلق يا صغيرتي مهما قلت ان أجد ما يوصفه، قديمتا قال شيخ العاشقين "جلال الدين الرومي": "وحتى لو مدحت العشق بمائة ألف لغة، لظل جماله أكثر من هذه التمتمات جميعاً."
دائما أرى أن...
«هذا الكتابُ خريطة لا تقودكَ إلى المتاهات البعيدةِ، بل يقودكَ إلى الشُّعور بالصَّدمةِ والمتعةِ. هذا الكتابُ يمنحكَ فرصةَ السَّفر، ولكن على مسؤوليتك الخاصة».
بايو آكومولاف مؤلّف كتاب هذه البراري خلفَ...
لقد تضاءلت فرصتنا بالهرب فكنا نصبر أنفسنا ببيت شعري ل “شيلر”
“إن الإنسان وإن جاء إلى الدنيا مكبلاً فإنه حر دائمًا”
انتهى بي الأمر أسيرًا بيد الأمريكان، حينها تمنيت لو كنت ميتًا!
في الأسر قابل مرفين...
"يكتب البحر الأطلس المترامي الأطراف كسلالات أور.. مرتدياً قميص مساء اغتراب بيتي ويسالني عن الوقت، أقول ساعة الدمعة وحنجرة وردة الجزائرية بتوقيت بابل، يضحك البحر. هل رأيتم محيطاً يضحك؟ .. رأيته، وكان ط...
"من ""برهـان"" إلى ""سـيمان""..
حين تقرأ هذه الرسالة سيكون كل شيء قد حدث بالفعل وبشكل لا رجعة فيه، وستعرف أن الحقيقة شيء غريب، لأنها غير موجودة في الأصل، ولكي نستطيع فهم وإدراك معنى الحقيقة أوجدنا حقي...