قرأت هذا الكتاب من مده طويلة
في بدايات اهتمامي بالسياسة
وما أتذكره هو أن الكاتب عرف حقا كيف يلخص المجتمع في إطار كوميدي تراجيدي معا
ومن حينها وأنا أهتم بآراء البسطاء من أصحاب التاكسيات والفلاحين والعمال باليومية وغيرهم أكثر من اهتمامي بآراء النخبة -لدرجة أني أحيانا أتنصت عليهم في المترو والأماكن العامه- (هذا سر ههههههه)