الاسهاب في الوصف جميل بالنسبة لي حيث أن أني أقوم برسم تلك الأماكن و الشخصيات بدماغي مما يضيف متعة أكبر
ماريا و ما أدراك ما ماريا .. المثير بالأعجاب هو الكيفية التي يكتب بها يوسف بلسان أنثى ، و كأن روح ماريا بالفعل تقمصته .. لا تشعر أن من كتب الرواية هو ذكر و لو لِحظه
جديره بالقراءة حتما