فعلا من اروع الروايات
معبره جدا عن الواقع الفلسطيني,,,,فكثير من المواقف والظروف والمشاعر التي ذكرها الكاتب مريد البرغوثي , لا اعتقد ان اي انسان فلسطيني يقرأ هذه الرواية , الا وسوف يعيش نفس المشاعر ولربى عايش نفس المواقف واقعيا في حياته.
من الالقتباسات التي لم انساها
" الوقت هنا لا تقيسه ساعة يدك، إنه يقاس بقدرتك على الصبر "
"كيف تنعس أمة بأكملها ؟ كيف غفلنا إلى ذلك الحد؟ إلى هذا الحدّ أصبح وطننا وطنهم"
كل فصول الرواية كانت أكثر من رائعة لكن فصل 'ساراماغو ' أثر فيّ جدااا
"فإن الشعب الفلسطيني كله منفيّ لأن حكايته غائبة".