الرواية رائعة لدرجة أني أريدها أن تستمر إلى المالانهاية !
رغم أنها لم تكن حزبنة دامعة .. إلا أني بكيت في نهايتها ..
لا اعرف السبب بالضبط .. أهو أنها انتهت .. أم أني تعلقت بالنبطي تعلق مارية به !!
أشهد لـ يوسف زيدان بالعبقرية الفذة .. أراه ينافس دان براون ويتعداه بمراحل حتى !
فوصفه للأحداث .. يضعك هناك .. كأنك عشت معهم ..
لربما أتعثر يوماً وأعتقد أنها حدثت أمامي حقاً ..
فقد كانت واقعية بدرجة تتعدى الأفلام السينامئية .. وربما تتعدى الحقيقة نفسها ..
وهذا يذكرني بمقولة لـ خالي العزيز كنت قد قرأتها اليوم فقط :
"انا شخصياً اعتقد وبشدة ان جميع الصور والاحداث التي تدور في خيال البشر هي حقائق.. "
سأنتحب قليلاً بعد .. وأودع الصفحات وداع الأحبة ..