ضعت في البداية، تهت تمامًا، لكن أكملت الرواية..
خطوطٌ عديدة، مشوّقة..بين دواير والبروفسور، والطبيب النفسي شديد الغرابة. أسلوب تكرار بعض الجمل بحذافيرها، ورغم ذلك لا تتخطاها، بل تقرأها مستمتعًا بطرافتها أحيانًا، وخائفًا أحيانًا أخرى.
كالعادة د.أحمد رائع!