الرواية تحدثت عن انسياق إمبراطور خلف غانية، مديرا للعرش ظهره،، لاتوجد تفاصيل كثيرة حول شخصيات الرواية او ربما الكاتب أراد ان يكون حياديا في توصيف الشخوص، كوّن التركيز كان على الحقبة التاريخية؛ واستغربت كيف يمكن للساسة تحريك الشعب كما لو كانوا بيادق على رقعة شطرنج! وذلك باستمالة عواطفهم.
وعلمت ان السياسة لعبة قذرة يصعب الطاهرين الخوض في وحلها.