ما بين الواقع والرواية يتجلى في نهاية هذه الرواية المفجعة .. ما أكثر ما نحلم ونتمنى ولكن للواقع رأى آخر ...كم يبصق على أحلامنا ويواريها الثرى ... نظن أننا لو مددنا أيدينا سوف نبلغ النجوم ولكن نكتشف أننا نواريها التراب رواية صادمة مؤلمة مفجعة منذ قرأت الرواية من بدايتها وكنت أحلم مع سامية بوصولها للألمبياد وفوزها بالمركز الأول ولكن هكذا هي الحياة .. ترجمة فى منتهى الروعة لا تشعر إطلاقا إنك تقرأ رواية مترجمة كل الشكر والتحية والتقدير للمبدع معاوية عبدالمجيد وترجماته المتميزة في الأدب الإيطالي..
لا تقولي أنك خائفة > مراجعات رواية لا تقولي أنك خائفة > مراجعة Aber Sabiil
لا تقولي أنك خائفة
تحميل الكتاب