كتاب تافه
يضع السم في العسل
ويفضح قبح المستشرقين وفساد عقولهم
وان لبسوا مسحو الفضيله وتواروا خلف قيم وتحرد البحث العلمي
وان كان لتلك الترجمات من فضل فأنما يأتي في معرفة ماينشره اولئك من ترهات يشوهون بها وجه الاسلام وقاماته السامقه
فأن ابوبكر الصديق لم يبعث الجيوش لكي يمارس العرب هواياتهم ونهمهم بالحروب وانما كانوا دعاة حملوا لواء الدعوه لخلاص البشر من وثن وافك معتقداتهم
لم استطيع تجاوز ربع هذا الكتاب ونفد صبري علي جور ما أقرء وبهتانه
وربما استطاع معني بالرد والتفنيد الصبر والمطالعه لهذا القصد
وان كان ابلغ رد ان نتمسك بقرأننا وسنة نبينا وسير اعلامنا السوامق وان نحزوا حزوهم ونعرف للحرب مبادئها الحديثه
وعدتها الجديده