قرأت مراجعه لأحد الساده حملتني علي قراءة الكتاب
غير اني كذلك لم اتجاوز نصفه ألا قليلآ وتركته غير
أسف لأني لم اجد فيه ما يستحق القرائه وما رأيت غير
رجل يتخبط ويقول وينكس فينقض ما قال فلم أعرف ما يروم
اليه الا أثنتين أنه ترك الصلاة ليجرب صدق النيه من غير نفاق
وان باريس فتحت ابوابها تحتضن العاهرات من كل دول العالم ليمارسوا الدعاره والفسوق لتعفن نساؤهم
وهذه وجهة نظر الصوفي القديم زكي مبارك