الروائي غسان كنفاني وروايته البوليسيّة المُمتعة ، الذي ترك لنا حريّة التخيّل وربط الأمور وترتيب الأحداث من وحي خيالنا لنصل إلى الشيء الآخر "من قتل ليلى الحايك" .
رواية جداً ممتعة ونهايتها المفتوحة جعلتني أفكّر لعدّة أعوام من بعد قرائتها ما هو الشيء الآخر ؟ وما هذه الصدفة التي أوقعت بالقبض على مظلوم بأدلّة حيوية ؟ ولم أتوصّل لنتيجة واحدة أو سبب واحد فقد تعددت الأسباب ووجهات النظر وزوايا التفكير والتعمّق ..