قليلة هى الخمس نجوم
شعرت بالغربة عندما انتهيت منها
مريمة لن اعيش معها مرة أخرى ولا مع مغامراتها وحكاياتها
وسليمة وجنونها العلمى والأنثوى
وطيبه ام جعفر وحنانها مع أولادها وأحفادها
وحسن وخوفه على أهله وأهل داره
ونعيم وبحثه عن الحب من فترة مراهقته
أخذتنى الرواية رويدا رويدا بأحداثها حتى
وجدتنى أعيش معهم فى نفس البيت
أنى واحده منهم
أضحك عندما يضحكون
وأحزن لموت أحد منهم
عن القمع فى هذه الفترة
وبالرغم من ذلك تمسكهم بالاسلام
آلمنى جدا ماحدث لسليمة
وموتها حرقا بدون ذنب
منتهى الظلم والاستبداد
مريمة أكتر الشخصيات التى أحببتها فى هذه الرواية
فى أحداثها وتسلسل الشخصيات بها
ذكرتنى بمائة عام من العزلة
ولكن هنا
أجمل من ماركيز كثيرا بلغة رضوى عاشور الرائعه
تأخرت عن قرائتها ولكنى استمتعت بها جدا
سأعاود قرائتها مرة أخرى أكيد