الآن أن أُفسر غرابة أطوارها التي كانت تؤرقني لم تكن تدري شيئًا عن أحداث روايتها لأنها ببساطة لم تكتبها، مثلما قالت لي لميس ولم تكن هذه سمات توحد كما ادعت، لقد كانت آثار معاناتها النفسية والجسدية بالمصحة. تعجبت من قوة احتمالها.
المؤلفون > لبنى حماد
اقتباس جديد
معدل التقييمات
لبنى حماد
130 مراجعة