في أحضان البطالة تُولد آلاف الرذائل، وتختمر جراثيم التلاشي والفناء. فإذا كان العمل رسالة الأحياء فإن العاطلين موتى... ومن أصدق ما رواه "الشافعي" في أسس التربية هذه الكلمةُ الرائعةُ: "إذا لم تشغل نفسك بالحق شغلتك بالباطل"
المؤلفون > محمد الغزالي > اقتباسات محمد الغزالي
اقتباسات محمد الغزالي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد الغزالي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Noha Hassan ، من كتاب
جدد حياتك
-
إنَّ الفراغ في الشرق يدمّر ألوف الكفايات والمواهب، ويخفيها وراء رُكام هائل من الاستهانة والاستكانة، كما تختفي معادن الذهب والحديد في المناجم المجهولة!!! ويستتبع هذا الإهدار الشنيع لقيمة العمل والوقت مصائب لا حصر لها في الأحوال النفسية والاجتماعية والسياسية.😔
مشاركة من Noha Hassan ، من كتابجدد حياتك
-
الإنسان يُبْتلى بالأوهام أكثر مما يُبْتلى بالحقائق، وينهزم من داخل نفسه قبل أن تهزمه وقائع الحياة...وهذا ما يشير المتنبي له بقوله:
وما الخوفُ إلّا ما تخوَّفه الفتى***
*** وما الأمن إلّا ما رآه الفتى أمْنا مشاركة من Noha Hassan ، من كتابجدد حياتك
-
«من لم يقرأ الإحياء فليس من الأحياء»
مشاركة من Saleh Ahmed ، من كتاباحياء علوم الدين - الجزء الأول
-
ما أقل تفكيرنا فيما لدينا وما أكثر تفكيرنا فيما ينقصنا
مشاركة من عاشقة الكتاب ، من كتابجدد حياتك
-
الإكراه على الفضيلة لا يصنع الإنسان الفاضل، كما أن الإكراه على الإيمان لا يصنع الإنسان المؤمن، فالحرية النفسية و العقلية أساس المسئولية.
مشاركة من Ahmed Louaar ، من كتابخلق المسلم
-
الايمان اذا صح لابد أن ينتج عمل .....و العمل اذا صح لا بد ان يرتكز على الإيمان .
مشاركة من احمد رجوب ، من كتابالجانب العاطفي من الإسلام
-
إن الإنسان أحوج الخلائق إلى التنقيب في أرجاء نفسه وتعهد حياته الخاصة والعامة بما يصونها من العلل والتفكك.
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابجدد حياتك
-
ألا تستحق النفس بعد كل مرحلة تقطعها من الحياة أن نعيد النظر فيما أصابها من غُنْم أو غُرْم؟ وأن نُرجع إليها توازنها واعتدالها كلما رجّتها الأزمات، وهزّها العراك الدائب على ظهر الأرض في تلك الدنيا المائجة؟..
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابجدد حياتك
-
إن أمتنا تعاني من هزائم علمية و خلقية و صناعية و تجارية ، فهل نصحو من الخدر الذي جمد أفكارنا و أطرافنا، و ألقى بنا وراء قوافل الأمم السائرة؟؟
مشاركة من خُلُــــــــــودْ ، من كتابقضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة
-
العورة في أصوات النساء _و أصوات الرجال أيضا _ان يكون الكلام مريباً مثيراً له رنين رديء!
مشاركة من خُلُــــــــــودْ ، من كتابقضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة
-
الناس اليوم يتطلعون إلى ذات الغنى، وقد يتنافسون وراء ملكة جمال تبيع جسدها في ميدان الفن أو ميادين عرض الأزياء، و ما قيمة إمرأة لاترد يد لامس، و ما قيمة بيت يبنى على هذا الجرف المنهار؟إن الزواج و سيلة لا غاية! و سيلة لإمتداد النوع الإنساني الغالي، و ليس مقرا فقط لإشباع النهمة، و تحصيل المتعة.
مشاركة من خُلُــــــــــودْ ، من كتابقضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة
-
في العرب ميل للفخر و الظهور و المباهاة و هي رذائل تشوب العمل الصالح و قد تطيح به.
مشاركة من خُلُــــــــــودْ ، من كتابقضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة
-
و يجب أن نعلم : بأن اكتمال الخصائص الإنسانية الفاضلة لا يتم طفرة، و لا ينشأ اتفاقا ، بل هو نتيجة سلسلة من الجهود المتلاحقة ، و البرامج المدروسة ، و الإشراف الدقيق
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابجدد حياتك
-
كيانات الاغلبيه داخل البلدان العربيه .
بل التمكين الكامل للاقليات داخل البلدان العربيه وجعلها تتحكم بمصير الامه .وها نحن الان نكتوي بنار الأقليات التي جعل الغرب منها حصان طروادة لغزو بلداننا العربيه .سوى كانت الأقليات الدينيه او العرقيه فكلامه اداة سامه وخنجر مغروس بخاصرة الامه .هذي الأقليات تعلم جيدا ان الاسلوب الذي تسلكه طريق غير سليم وان الرد سيكون صاعق لهذي الأقليات الا ان غرورهم يمنعهم من الابتعاد عن المصائب المستقبليه .بل ان بعض البلدان بداء هذا الانتقام الشديد .في العراق وسوريا واليمن يكاد لا يمر يوم الا وهذي الأقليات تصاب بفاجعه اكبر من ذي قبلها وهانحن الان نشاهد التفكك الحاصل في بلداننا .باليمن الاقليه الزيديه .سوريا الاقليه العلويه.في العراق الاقليه الكرديه في الشمال.والاقليه الشيعيه بباقي المدن .مصر الاقليه المسيحيه الان لها دور في صناعة القرار المصري .بل كان لها دوار وتنسيق كامل في اسقاط الدكتور مرسي .
مشاركة من fadhil ، من كتابقذائف الحق
-
فإن الأمم لا تنكب جزافاً، ولا تساق إليها المصائب خبط عشواء، ولكنها قوانين الله التي يخضع لها الأولون والآخرون ولا تقبل فيها شفاعة، ولا يقف حكمها استثناء”
مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتابحصاد الغرور