إنه يعيش هنا بجسده فقط، أما روحه فهي تهيم هناك حيث الأحبة الذين يعششون في زوايا الذهن وحنايا القلب، في تلك الأرض التي كان يأمل بأنها ستكون ملاذاً لنفسه ومثوى لذكرياته حين يشيخ، منتظراً ساعته الأخيرة ليدفن فيها.
المؤلفون > عوض شعبان
اقتباس جديد
معدل التقييمات
عوض شعبان
16 مراجعة