المؤلفون > نيكوس كازانتزاكيس > اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس

اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نيكوس كازانتزاكيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

نيكوس كازانتزاكيس

1883 توفي سنة 1957 اليونان


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • هناك أسوأ ممّن هو أصمّ، وهو الذي لا يريد أن يسمع! وانحنى، وراح ينفخ بشدّة على الأغصان الرطبة.

    مشاركة من Ghada Raafat ، من كتاب

    زوربا

  • كنت أتسلى بملء يدي بالرمل الناعم الشاحب وأتركه ينزلق حارا وديعا عبر أصابعي. إن اليد ساعة رملية تجري عبرها حياتنا وتضيع. تضيع وأنا أتملى البحر، مصغيا إلى زوربا، وأشعر بصدغي ينبضان من السعادة.

    مشاركة من athraa ، من كتاب

    زوربا اليوناني

  • "أحسست أن الحدود تتهاوى، وأن الأسماء والبلدان والأعراق تزول. كان الإنسان ببكائه وضحكه وعناقه يتوحد بالإنسان الآخر. لقد نورت عقولهم ومضة برق فرأوا: أن البشر كلهم أخوة!"

    مشاركة من moonri ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • "قلب الإنسان لغز قاتم لا يحل. إنه جرة مثقوبة وفمها مفتوح أبداً. وعلى الرغم من أن أنهار الأرض كلها تصب فيها فإنها ستظل فارغة عطشى. إن أعظم الآمال لم تستطع ملأها. فهل ستمتلئ الآن بأعظم اليأس"

    مشاركة من moonri ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • «يجب أن لا تسأل إن كنت ستنجح أم ستفشل. ليس هذا ما يهم. ما يهم هو كفاحك من أجل حمله أبعد من ذلك. والله يقدّر ذلك. الهجوم، على حسابنا وليس على حساب أحد غيرنا. أما إذا كنا سننتصر أو ننهزم فهذا شأنه وليس شأننا»

    مشاركة من moonri ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • إذا لم تُمنح الغفران ، انتزعه.

  • لو أننا، نحن بالبكاء والضحك والغناء، نستطيع خلق قانون قادر على إقامة النظام فوق الفوضى! لو أن الصوت العذب في أعماقنا يستطيع أن يطغى على الهدير والدمدمة.

    مشاركة من moonri ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • إن لكل إنسان صرخة، صرخته الخاصة، ترتفع في الجو قبل أن يموت

    مشاركة من Jawaher Abo Aboo ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • وكلما كنا على هيئة التيار الذي يدل على الطريق استطعنا أن نُعِيْنَ الإنسان في ارتقائه الصعب غير المؤكد والمحفوف بالأخطار نحو الخلاص.‏

    مشاركة من Jawaher Abo Aboo ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • إن كثيرين ينشدون سعادة أعلى من الإنسان ، وينشد آخرون سعادة أدنى منه ..ولكن السعادة على مقاس الإنسان.

    مشاركة من Rawan ، من كتاب

    زوربا اليوناني

  • يا لهذا الإنسان من مخلوق مضحك ! تملأ نفسك بالخبز و الفجل و الطعام ، فتتحول جميعها إلى تنهدات و قهقهة و أحلام ،إنه مصنع.

    مشاركة من نهال سعيد ، من كتاب

    زوربا

  • عندما تضع زجاجة مكبّرة تحت الشمس وتجمع كلّ الأشّعة على نقطة واحدة، إنّ هذه النقطة سرعان ما تشتعل. لماذا؟ لأنّ قوّة الشمس لم تتوزّع، لقد اجتمعت كلّها على هذه النقطة الواحدة. كذلك روح الإنسان. إنّنا نقوم بالمعجزات بتركيز روحنا على شيء واحد لا غير.

    مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتاب

    زوربا

  • إن هذا العالم سرّ وإن الإنسان ليس سوى وحش كبير.

    مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتاب

    زوربا

  • ‫أليست هذه هي نوعاً آخر من العبودية لتضحي بنفسك من أجل فكرة معينة من أجل عرق ما ، ام ان كلما ارتفع الرمز طال حبل العبودية وعندئذ يمكننا لاستمتاع واللهو في أرجاء أوسع ونموت دون أن نصل الى النهاية الحبل هل هذا ما ندعوه الحرية؟

    مشاركة من s ، من كتاب

    زوربا

  • "أريد أن أسألك شيئًا واحدًا يبعث فيّ الخوف ولا يترك لي سلامًا ليل نهار . ما يخيفني يا سيدي هو العمر الطويل. تحفظنا السماء من ذلك ! الموت لا شيء فالشمعة تطفأ ولكن العمر الطويل عار."

    مشاركة من ميعاد ، من كتاب

    زوربا

  • "هكذا تحدثت مع نفسي وبدأت أكتب . إنما لا ، لم تكن كتابة بل حربًا حقيقية، صيدًا عديم الرحمة، حصارًا، لعنة تخرج الوحش من مخبئه."

    مشاركة من ميعاد ، من كتاب

    زوربا

  • " كان كفاح الحياة والموت في مواجهة قوة دمار هائلة تندسّ في داخلي ، مبارزة بقوة ((لا)) تستهلك قلبي وبنتيجة هذه المبارزة تعتمد حرية روحي."

    مشاركة من ميعاد ، من كتاب

    زوربا

  • " ومرت الأيام وحاولت أن أضع وجهًا قويًا لها . صرخت ولعبت كالأحمق ولكن في أعماق قلبي عرفت أنني حزين.

    خلال هذا الأسبوع من الإحتفالات نشطت الذكريات وملأت صدري بموسيقى بعيدة وأنغام مُحببة. "

    مشاركة من ميعاد ، من كتاب

    زوربا

  • ارقص ..ارقص..ارقص

    مشاركة من Fatima Kassawneh ، من كتاب

    زوربا

  • منذ ذلك اليوم أدركت أن روح الإنسان منع رهبب وخطير للاضطرابات. دون أن ندري نحمل كلنا قوة متفجرة ملفوفة بلحمنا وشحمنا. والأسوأ من ذلك أننا لا نريد ان نعرفها، لأننا عندها نفقد مبررات النذالة والجبن والكذب. لا يعود في وسعنا الاختباء وراء عجز الإنسان المفترض وفساده. نحن أنفسنا يجب أن نتحمل المسؤولية حين نكون سفلة أو جبناء او كذابين. ذلك لأنه على الرغم من أننا نمتلك قوة كلية القدرة في أعماقنا فإننا لانجرؤ على استخدامها خشية أن تدمرنا. لكننا نفضل الطريق السهل المريح . ونسمح لها بأن تصرف طاقتها شيئأ فشيئأ إلى أن تنحط هي بدورها وتتحول إلى لحم وشحم . ما أرهب أن لا نعرف اننا نمتلك هذه القوة؟ لو أننا كنا نعرف لكنا فخورين بأرواحنا.

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو