المؤلفون > عز الدين شكري فشير > اقتباسات عز الدين شكري فشير

اقتباسات عز الدين شكري فشير

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عز الدين شكري فشير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الحب ينمو مع الوقت، العلاقات تنمو مع الوقت، وقد تواصل النمو أو تتوقف. لهذا يحتاج الناس إلى وقت، كي يعرفوا فرصهم في النجاح، وحتى مع الوقت قد يخطئون. أما أن يقفز اثنان هكذا لمجرد انجذاب بينهما فلا معنى له.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    جريمة في الجامعة

  • فالجامعة ليست مقرًّا للمخابرات الأمريكية أو واجهة لمطار سري تحت الأرض كما تروج الشائعات، لكنها واجهة للقيم والمثل الأمريكية، أو على الأقل القيم والمثل التي يحب بعض الأمريكيين الاعتقاد بأنهم يجسدونها، مثل التفكير العلمي والعقلاني، المساواة وتكافؤ الفرص، العدالة، الإدارة الرشيدة، إلخ. هذه الجامعة، ومثيلاتها في المنطقة، أنشأها مبشرون أمريكيون منذ أكثر من مائة عام لا لنشر المسيحية البروتستانتية لكن لنشر هذه القيم والمثل.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    جريمة في الجامعة

  • والله انت اللي وضعك مؤسف؛ مشكلتك إنك بتنظر للإمكانية مش للواقع. هو حضرتك كنت بتغيب في حصص الفيزياء؟ ما تعرفش إن كل شيء فيه إمكانية التحول لشيء آخر؟ ما تعرفش إن الحياة كلها نشأت من «السيانو بكتريا»؟ هل معنى كده إننا نعامل البكتريا على إنها غابة استوائية، عشان فيها إمكانية التحول إلى غابة في ملايين السنين؟ جايز بعد مليون سنة البكتريا دي تبقى غابة، بس هي حاليًّا بكتريا وهتفضل بكتريا في المستقبل المنظور. انت بأه سايب الغابات اللي في العالم كله وجاي تقعد في مستنقع السيانو بكتريا ده على أساس إنه فيه إمكانية للتطور إلى غابة؟

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    جريمة في الجامعة

  • كلها عبارة عن طبقات من الأوضاع الخاطئة يغطيها بريق ما. وكلما نبشت السطح وجدت جثثًا مدفونة. تضايقه هذه الفكرة؛ كان يتعشم أن تكون الجامعة كما ظنها، مختلفة عن بقية الأماكن التي تعريها مهنته. هذه هي مشكلته؛ يعمل في مهنة تقضي على الأحلام.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    جريمة في الجامعة

  • الحقيقة أني كلما فكرت في حياتي السابقة أفاجأ بأني لا أندم على شيء فعلته بقدر ما أندم دوما على أشياء لم أفعلها، فتذكر ذلك يا يحيى.‏

  • ❞ كل إنسان في نهاية الأمر به جانب طيب. وأن جميع الناس يشبهون بعضهم بعضًا في أعماقهم؛ كلهم يريدون الشعور بالتحقق، وبالاحترام، وبالحماية، وبعدالة نصيبهم مقارنة بغيرهم. غياب أحد هذه الأمور هو الذي يدفع الناس إلى السيطرة والحقد وإيذاء بعضهم بعضًا ❝

    مشاركة من Eman Salama ، من كتاب

    جريمة في الجامعة

  • - عندي خبر سيئ ماما تعيشي إنتِ ‫ ست كلمات بعدها أصبح من المستحيل عليَّ رؤية أمي أو الحديث معها ست كلمات، أقل من ثانيتين، شدت خطًّا غير قابل للعبور بيني وبين أمي لم أكن مستعدة لهذا غمرني شعور بعدم

    مشاركة من Rasha Tawfeek ، من كتاب

    حِكاية فرح

  • وحين سألني صحفي شاب لماذا تكتب، قلت أكتب كيلا أذهب للطبيب النفسي، ثم ذهبت.

  • صار قلبي مغلفا بالزجاج، لا يشعر. لكن كلما رماه أحد بحجر انكسر الزجاج وانغرس في قلبي أكثر.

  • رأيت كل شيء من البداية، أنا الشاهد الذي شاف كل حاجة ولكن أحدا لم ينتبه لي ولم يطلب شهادتي ولم يسألني، والذي سألني لم يسمع إجابتي والذي سمعني لم يفهمني والذي فهمني لم يصدقني والذي صدقني تركني وترك البلد كلها وهاجر.

  • أعطاها نسخة من المفاتيح كي تأتي بعد سفره وتتعامل مع هذه الأشياء تبادلا نظرة طويلة ثم احتضنا بعضهما مودعين كان الحضن وديًّا أكثر مما هو عاطفيًّا؛ لا يشكل فيه تلامسهما سوى تجاور لا معنى خاصًّا له، أحتضنها بشدة وكأن كلًا منهم يخبئ دموعه عن الآخر

    مشاركة من Maryam Kamal ، من كتاب

    جريمة في الجامعة

  • وساعتها اغتم أكثر، اجتاحه الشعور بأن الوحدة هي بالضبط هذا، أن تشرح لابنتك شيئًا بلغة ليست لغتك

    مشاركة من Abdullah ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • ❞ ‫ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية».

    #جريمة_في_الجامعة

    عزالدين فشير

    مشاركة من Amir Lewiz ، من كتاب

    جريمة في الجامعة

  • نظر إلى وجهها القريب من وجهه وارتبك أكثر هذه النظرة مختلفة عن نظراتهما المعتادة، الآن، في هذه اللحظة، تعبر إلى منطقة جديدة، دافئة، تكاد تكون حميمة خفق قلبه كأنه يغوص هذه هي اللحظة التي كان يتمناها، ويخشاها في نفس الوقت

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    جريمة في الجامعة

  • ابتسم مروان ابتسامة حزينة وهو ينهي حديثه وقال:

    ‫ ـ وضع مؤسف الحقيقة!

    ‫ رد عصام بتلقائية:

    ‫ ـ وضع مؤسف؟ ده وضع ابن متـ**!

  • ربما لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن.

  • لا يمكنك أن تثبت أن شخصًا يعاملك بكراهية. ليس أمامك إلا تلقي الكراهية في صمت. وهي تلقتها،

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • أن كل لحظات طفولته اختلط الحب فيها بالكراهية،

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • لا نعرف كيف نترك بعضنا، ولا كيف نظل معًا

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • طال عناقنا والتصقنا أكثر. جسمي كله يمسك بها، لا يريد أن يفلتها. لم أكن أعرف أن أجزاء جسمي يمكن أن يكون لكل منها إرادة مستقلة. لم أكن أعرف أن أعضائي يمكن أن تشتاق، وأن تشعر بالتصاقي بأحد، وأن تهدأ هكذا

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين